أعلن المكتب الإعلامي لزعيم التيار الصدري العراقي، مقتدى الصدر، أن الأخير سيتوجه اليوم الأحد إلى دولة الإمارات بدعوة رسمية من أبو ظبي.
وقال المكتب الإعلامي للصدر، في بيان له عبر حسابه بموقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك” رصدته “وطن”، إن السيد مقتدى الصدر “يتوجه إلى دولة الإمارات العربية المتحدة اليوم الأحد، تلبية لدعوة رسمية منها وإرسال طائرة خاصة من قبلهم لنقل سماحته ذهاباً وإياباً”.
ولم يُشر البيان إلى مدة الزيارة أو الموضوعات التي سيناقشها الصدر مع المسؤولين الإماراتيين.
وكان زعيم التيار الصدري العراقي، مقتدى الصدر، قد قام بزيارة إلى السعودية، الشهر الماضي، حيث التقى ولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان، في لقاء هو الأول من نوعه بينهما.
وقبل يومين وصف الصدر، في مقابلة صحفية معه نشرتها صحيفة الشرق الأوسط، الرياض بأنها بمثابة “الأب”، قائلاً إن السعودية أثبتت قوتها وهي تعمل على إحلال السلام بالمنطقة.
وأشار الصدر، يوم الجمعة الماضي، إلى تطابق في الرؤى خلال لقائه في جدة الشهر الماضي مع ولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان، مؤكداً أنهما ناقشا ملفات عدة بالمنطقة بينها اليمن، والبحرين، وسوريا، والقدس، والعلاقات الإيرانية السعودية، وعلاقات بغداد بالرياض.
قد يسممون الرجل ويقصدون به السوء فهذه العصابة المتآمرة على شعوب الدول والمنغمسة في الأنقلابات وقتل الأبرياء لايوجد شيئ في سجلها غير الغدر وأبسط سبب للقضاء على السيد مقتدى أن يدخل العمل ذاك في صفقة مع ايران التي لاترتاح لأستقلالية مقتدى الصدر..
الطغمة الأجرامية الحاكمة في الأمارات لاحدود لأحلامها الخبيثة وعلى الرجل توخي الحذر والحيطة.
هكذا سيركعون واحدا تلو الآخر عند أقدام صبيان ودمى خامنائي؟!،وإلا فإن قاسم سليماني سيخرجهم صاغرين من قصورهم العاجية؟!،سنة الله أن يضرب الظالمين بالظالمين؟!،وسيخرج بإذنه الصادقون منهم سالمين غانمين؟!،هكذا يتوددون لسماحة من أعاد تشكيل حزام بغداد؟!،بجعل السنة فيها أقلية؟!،يتوددون للأذرع الشيعية التي أبادت وهجرت وأحرقت الأخضر واليابس في حواضر وبوادي البلدات والمدن السنية في العراق وسوريا ولبنان؟!،هكذا اجتمع الظلمة على قلب رجل واحد ؟!،بعدما ضللوا الغافلين المغفلين بقولهم أنهم أعداء؟!،والحقيقة أن مايجمعهم أكثر مما يفرقهم؟!،يجمعهم معاداة الإسلام السني الصحيح ؟!،اسلام العزة والشموخ؟!،لا اسلام الذلة والمسكنة والهوان؟!،يخالل القتلة القتلة؟!،كيف لا والمرؤ على دين خليله؟!، ومادام دينهم واحد؟!،وهو سفك الدماء؟!،فهاهم إخوان متحابون؟!،بالجرم يتواعظون؟!،وعلى الشر يجتمعون ؟!،وعلى هدى غير المسلمين سائرون؟!،فلينظم وسيم يوسف إلى جمعهم مقبلاومحتضنا لتكتمل الصورة المفرحة؟!،هكذا يعادون قطر بسبب إيران؟!،في حين يستقبلون دمى وغلمان إيران في بلادهم معززين مكرمين؟!،هذه هي البطولة ولا بلاش؟!.لقد صدق صدام لما وصفهم بأقزام إيران؟!،فهاهم الأقزام اليوم ينتصرون؟!،لما غابت النسور؟!،حيث لم يبق إلا البغاث في أرض الأعراب تصول وتجول و تدور؟!.