شن الكاتب والسياسي الإماراتي المعارض الدكتور سالم المنهالي، هجوما عنيفا على محمد بن زايد ولي عهد أبو ظبي، مشيرا إلى أن انقسامات كبيرة ستحدث بالبلاد قريبا نتيجة سياسات “ابن زايد” الشيطانية.
وقال “المنهالي” في تغريدة نشرها عبر صفحته الخاصة بموقع التدوين المصغر “توتير” رصدتها (وطن):”#محمد_بن_زايد أضر بـ #دبي في حملته الجديد لتخريب #الخليج … هذا الضرر لن ينصلح حتى لو حُلت #الأزمة_الخليجية”
#محمد_بن_زايد أضر بـ #دبي في حملته الجديد لتخريب #الخليج … هذا الضرر لن ينصلح حتى لو حُلت #الأزمة_الخليجية#عام_زايد pic.twitter.com/KWYcUEcdzH
— فاضح صهاينة العرب (@fadehsa) August 7, 2017
وتابع “لن يطول صبر #دبي على #محمد_بن_زايد .. ما بنته #دبي اقتصادياً في سنوات سيهدمه ابن فاطمة في سنة ! توقعوا انقسامات جديدة في #الإمارات”
لن يطول صبر #دبي على #محمد_بن_زايد .. ما بنته #دبي اقتصادياً في سنوات سيهدمه ابن فاطمة في سنة !
توقعوا انقسامات جديدة في #الإمارات— فاضح صهاينة العرب (@fadehsa) August 7, 2017
وأضاف المعارض الإماراتي في تغريدة أخرى معلقا على وثائقي الجزيرة الجديد (#إمارات_الخوف):”#امارات_الخوف جعل لجان #عيال_زايد مرتبكين.. ماذا لو خرج كل شيئ عن إمارات الغدر والخيانة والدعارة التي هي نهج لـ #محمد_بن_زايد” كما ورد بنص تغريدته.
#امارات_الخوف جعل لجان #عيال_زايد مرتبكين..
ماذا لو خرج كل شيئ عن إمارات الغدر والخيانة والدعارة التي هي نهج لـ #محمد_بن_زايد— فاضح صهاينة العرب (@fadehsa) August 7, 2017
كان فيلم “إمارات الخوف” الذي أنتجته وبثته “الجزيرة” ضمن برنامج للقصة بقية، قد كشف عن انتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان في دولة الإمارات، التي تبدو صورتها كمصدر للسعادة وناطحات سحاب لامعة ومراكز تسوق فاخرة، لكنها تخفي تحت الأرض سجونا سرية تتمدد إلى الخارج، ولا تسمح للمنظمات الحقوقية بزيارتها لمعرفة ما يجري خلف الأسوار.
فضلا عن الاحتجاز في أماكن غير معلومة لشهورٍ وربما تمتد لسنوات، واستخدام التعذيب النفسي والبدني لانتزاع اعترافات، ومحاكمات غير قانونية تنتقدها المنظمات الدولية.
تحضر مجموعه كبيره من المسثمرين لسحب الاستثمارات خوفا على مصالحهم