الرئيسية » الهدهد » المقدسيون صمدوا “14” يوما وانتصروا.. الاحتلال يزيل البوابات والجسور والكاميرات من الأقصى

المقدسيون صمدوا “14” يوما وانتصروا.. الاحتلال يزيل البوابات والجسور والكاميرات من الأقصى

“جسدوا صمودا لم يشهده التاريخ المعاصر.. ترابطوا ووقفوا جنبا إلى جنب ورصوا صفوفهم جيدا حتى أذهلوا العالم كله ودفعوا المحتل الإسرائيلي إلى التراجع عن إجراءاته العنصرية والتعسفية ضد المسجد الأقصى المبارك”.

 

هؤلاء هم أهل مدينة القدس, الذين أجبروا الاحتلال الاسرائيلي على إزالة كافة الجسور والممرات وقواعد الكاميرات التي نصبت في منطقة باب الاسباط بالقدس.

وقالت مصادر فلسطينية إن قوات الاحتلال الاسرائيلي أزالت كافة الجسور والممرات وقواعد الكاميرات من ساحة الغزالي في باب الاسباط كما ازلت من قبل البوابات الالكترونية.

 

وحسب المصادر الفلسطينية فإن مدينة القدس المحتلة شهدت احتفالات جماهيرية حاشدة لم تشهدها المدينة من قبل, اذ توافد المئات بل الالاف من الفلسطينيين إلى بوابات المسجد الأقصى لمشاهدة “نتائج” صمودهم وكيف أجبروا المحتل الاسرائيلي على التراجع عن اجراءاته التعسفية.

وسمعت تكبيرات في شوارع القدس من قبل المرابطين احتفالا بالنصر، فيما حشدت سلطات الاحتلال قواتها العسكرية عند باب الاسباط وتقوم بقمع المحتفلين ومحاولة منع الصحفيين من تغطية الحدث.

 

اما القناة العاشرة الاسرائيلية فقالت ان ازالة هذه الجسور والممرات جاءت بعد طلب الاوقاف والمرجعيات الدينية.

قد يعجبك أيضاً

رأي واحد حول “المقدسيون صمدوا “14” يوما وانتصروا.. الاحتلال يزيل البوابات والجسور والكاميرات من الأقصى”

  1. سبحان الله..الجيش الصهيوني وبلجييـــه أكثر آدمـــية وانسانيـــــــــــــــــــــــة..من كل العساكر والبوليس والبلاطجــة المصريين والاماراتيين والسعودييـــن..مايسمى البغال عفوا العساكر المصريين وقادتهم البربريون سحقوا المصلين الرجال والاطفال والنساء والشيوخ وهم راكعون ساجدون لله في صلاة الصبح.وسحقوهم سحقا واحرقوهم حتى تفحمت الجثث…..بغال العسكر المصري الهمجي يقتل المصلين..والجيش الصهيوني اليهودي يخضع لمطالب المصلين الفلسطينيين ويرفعون البوابات الالكترونية والكاميرات التجسسية احتراما للمصلين وخضوعا لهم…من الآدمي والانساني ..البغال المصرية الهمجية..أم العساكر الصهاينة …؟

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.