الرئيسية » الهدهد » رئيس الموساد الإسرائيلي زار الأردن.. وهذا ما عرضه على الملك عبد الله لحل أزمة السفارة

رئيس الموساد الإسرائيلي زار الأردن.. وهذا ما عرضه على الملك عبد الله لحل أزمة السفارة

كشفت مصادر أردنية مطلعة، أن رئيس جهاز الاستخبارات الإسرائيلي (الموساد )، يوسي كوهن، هو الشخصية الأمنية التي أوفدها رئيس الحكومة الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى الأردن في محاولة لحل الأزمة بين البلدين فيما يتعلق بمسألة رجل الأمن المحتجز في السفارة الإسرائيلية بعمان والذي قتل أردنيين اثنين بدم بارد.

 

وأفادت المصادر بأن رئيس الموساد عرض على العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني حزمة حل لمسألة السفارة ورجل الأمن من جهة، ومسألة أجهزة كشف المعادن في الحرم القدسي، على أن تزيل إسرائيل الأجهزة وأن تُحدد الأردن رجال وموظفي الوقف الذين سيتم دخولهم دون تفتيش إضافة إلى نصب أجهزة وكاميرات تكون تحت مراقبة طاقم أردني وإسرائيلي أمني مشترك والعودة إلى الوضع الذي ساد المسجد الأقصى قبل عملية قتل رجلي الشرطة الإسرائيليين، وذلك وفقا لما نقلته صحيفة “الجريدة” الكويتية.

 

وأكدت المصادر أن الملك عبدالله تلقى اتصالا من رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بعد اللقاء.. ولم يعرف لغاية اللحظة الموقف الأردني من مقترح رئيس الموساد.

 

قد يعجبك أيضاً

7 رأي حول “رئيس الموساد الإسرائيلي زار الأردن.. وهذا ما عرضه على الملك عبد الله لحل أزمة السفارة”

  1. إن حاكم الأردن بل حكام العرب مجتمعين أضعف وأجْبَن من أن يواجهوا إسرائيل ولو بكلمة نقد أو حتى شعار كاذب۔۔۔هم طغاة متجبرون على شعوبهم البائسة فقط لا غير۔۔۔۔

    رد
  2. الصفقة تمت على النحو التالي، المجرم الإسرائيلي يغادر عمان بعدما تعتذر له الحكومة الأردنية والبرلمان الأردني على جرح شعوره وإهانته.
    بالمقابل تقدم إسرائيل 2 كيلو رز، 2 كيلو برغل، علبة تحاميل ماركة رأس العبد وعلبة فياغرا ماركة أبو ايفانكا.
    ملاحظة إلى الثوار العرب أينما كانوا، باستثناء قطر وتركيا، كل الأنظمة العربية خائنة وعميلة و”…”، ليس لكم الا الله.

    رد
  3. من العار والعار الكبير جدا ان ندعي الرجولة على الورق لو ان هناك شعوب تجد الرجولة بها مواقف وافعال لكان منهم حاكم مواقف وافغعال ولكننا ندعي الرجولة دون ان نعمل بها فرجولتنا كلمات او على السرير والكل للاسف الشديد ينظر الى الحكام العرب على انهم سد لكرامتهم ولكن انظر كيف يفر معظم الرجال يسابقون النساء من اجل البعد عند الرصاص والموت اي رجولة واي كرامة يدعيها الذين يخجلون من كونهم عرب لماذا لم تصنع من نفسك قائدا يقودنا الى ميادين العزة والكرمة لا الى ميادين التعليق والفلسفة الرجولية وانت مختبئ بغرفتك القذرة او على مقهى اامهمشين وتدعي العنترية

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.