أربكت اتفاقية مكافحة الإرهاب التي وقعتها قطر مع أمريكا الأسبوع الماضي, أبو ظبي مما دعاها للدفع بوزيرها للشؤون الخارجية أنور قرقاش, للخروج بتصريح يطالب فيه بـ”مراقبة دولية” في الأزمة بين قطر وجيرانها-حسب قوله- بعدما لم تجد المزاعم الذي أطلقوها ضد قطر آذان صاغية في الأوساط الاقليمية والدولية.
قال أنور قرقاش إن “هناك حاجة لمراقبة دولية في الأزمة بين قطر وجيرانها العرب”. !
وبحسب ما نقلته وكالة روتيرز فإن قرقاش يرى أن الضغوط التي تمارس على الدوحة “تحقق نجاحات”.
وتابع قرقاش “نريد التأكد من أن قطر، الدولة التي تملك احتياطيا نقديا قيمته 300 مليار دولار، لم تعد راعية بشكل رسمي أو غير رسمي للأفكار الجهادية والإرهابية”.
وأشار وزير الخارجية الإماراتي إلى أن مذكرة التفاهم التي وقعتها الولايات المتحدة وقطر يوم الثلاثاء بشأن تمويل الإرهاب تمثل تطورا إيجابيا.
وكانت السعودية والإمارات والبحرين ومصر فرضت عقوبات على قطر في الخامس من يونيو حزيران وقطعت العلاقات الدبلوماسية مع الدولة الخليجية الصغيرة متهمة إياها بتمويل الجماعات المتطرفة والتحالف مع إيران غريمة دول الخليج العربية. وتنفي الدوحة تلك الاتهامات.
يالحبيب ملفك وملف زوجتك يالايراني عند الدكتور اسامة فوزي اتفو عليك ياولد الكلب
المراقبة الدولية يجب ان تكون معكم أيها الارهابيون الدمويون البلطجيون …كل الاعمال الارهابية يد اماراتيــــة …ايها الكلب اللعين
روح انت وعيال زايد البسو بمبرز احسن لكم
المراقبة الدولية على فنادق دبي المعروفة بالدعارة ياكلب
اظهر ملف قطر 2022 مافي قلوبهم من الحسد والحقد على قطر واموالها