وجه العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز, بإيقاف كاتب في صحيفة “الجزيرة”, واتخاذ اللازم تجاه الصحيفة, بعد فضيحة المقال الصحفي الذي نشر للكاتب وشبه فيه الملك سلمان بصفات الالوهية الامر الذي أثار جدلاً واسعاً في الشارع السعودي والعربي بعد أن اتجه الكاتب إلى مدح الملك والثناء عليه بأوصاف مغالية، جازف فيها، ومنها بما وصف “رب العزة والجلال نفسه بها”، وما وصف بها نبيه إبراهيم عليه السلام.
الاحراج الكبير والفضيحة دفعت الملك سلمان إلى سرعة مخاطبة وزير الثقافة والاعلام بالوقوف على المقال الذي نشرته صحيفة “الجزيرة” في عددها الجمعة بقلم رمضان بن جريدي العنزي.
وقال الملك سلمان في خطابه: “لفت نظرنا وآثار استغرابنا بعض العبارات الواردة في المقال كالعنوان، وما تضمنه من عبارات مدح لنا وثناء علينا، وأوصاف مغالية، جازف فيها، ومنها ما وصف رب العزة والجلال نفسه بها، وما وصف بها نبيه إبراهيم عليه السلام”.
وأكد -حفظه الله- بقوله: “إن هذا أمر كدرنا، ولا نقبله، ولا نرتضيه، ولا نقره.. مدركين خطورته، وخطورة التساهل فيه؛ كونه يمس جناب التوحيد. وقد قال النبي – صلى الله عليه وسلم –: (إياكم والغلو؛ فإنما أهلك مَنْ كان قبلكم الغلو)، وقال عليه الصلاة والسلام: (قال الله – عز وجل – “الكبرياء ردائي، والعظمة إزاري، فمن نازعني واحدًا منها قذفته في النار”). وحيث قامت هذه البلاد المباركة على هذا الاعتقاد، ولزمت هديه الكريم دينًا ندين الله به، لا نحيد عنه بعون الله، اعتمدوا حالاً إيقاف الكاتب المذكور عن الكتابة، ويجب على الصحف ووسائل الإعلام كافة التنبه، وعدم التجاوز بنشر مثل هذه الأمور، ومحاسبة كل متجاوز ومتساهل، واتخاذ ما يلزم بحثِّ الكاتب والصحيفة وفق ما تقضي به الأنظمة والتعليمات”.
قلت لكم قبل كم يوم المرتزقة السعوديين من حبهم للفلوس شوفوا لوين وصلوا اتفو على المراخين وين الدجال السديس وين العرعور وين العريفي وين القرني شعب زبالة
صدقت يا سيد راشد صح لسانك
آل سعـــود…آل يهـــود
لقد سميناهم من قبل بالكتاب الدراويش ؟!،وبالمشعوذين ؟!،هم كسحرة فرعون؟!،كلما أتى فرعون شيئا إدا إلا وسعوا لتزيينه للعامة وإخراجه في حلة مبهرة؟!،ليس لهم من شغل إلا مداهنة الحكام ومخاطبتهم بما ليس فيهم تقربا منهم زلفى؟!،أن يوقف الملك السعودي ماتم الإشارة إليه في المقال فهذا شيء حسن يحسب له؟!،ولكن المشكل هو صمت من أتاه اله آياته رغبة أو رهبة؟!،رهبة من العصا تطاله؟!،أو رغبة في ديمومة الرز يحصده؟!،كان من المفروض أن يكون هؤلاء أول من يشير إلى التجاوزات المنافية للإسلام حال صدورها؟!،هذه مهمتهم أن يبينوه للناس ولا يكتمونه؟!،لكن هؤلاء تخلوا عن مهمة البيان والتبيين؟!،طوعا أو كرها؟!،لذلك رأيناهم يصفون محاصرة قطر ومقاطعتها وقطع السبل عن مواطنيها وقطع الأرحام التي أمر الله أن توصل يصفونها بالسداد والرشاد والحكمة والصلاح؟!،بل وحتى بالخير العميم والمنجاة لمن حوصروا؟!،فمن يرشد هؤلاء إلى ضرورة تبيانه للخاصة والعامة دون أن يخافوا في الله لومة لائم؟!،هم ملح البلد ؟!،فكيف إذا الملح فسد؟!،الحق أنَ ظننا فيهم قد خاب؟!.
وهل يتقن مالك السعوديه القرائه والكتابه .. في احدى المناسبات صرح سلمان ان المملكه باتت مثال (للإستخراء )الإقتصادي والسياسي ومن قبله عبد الله حرف القرآن الكريم بوجود مئات البعارين ولم يتجرأ احد على رده او التصحيح له .. فكفاكم استخفاف بعقول البشر هل يعقل ان رئيس دوله في القرن الواحد والعشرين لا يجيد القرأه والكتابه ويعلم ما يدور حوله . ام انهم اكتفو بتسليم مقاليد الحكم للسفاره الامريكيه لادارة شؤن البلاد والحرمين وهذا هو الارجح ، لذالك تجدهم يحجون الى سفارة العم ترامب لتلقي التوجيهات وابتغاء العزه عند اسيادهم وهذا حال اغلب البعارين في الجزيره العربيه المحتله
قصيدة هجاء في الملعون المنافق الصهيوصليبي سلقان عبدالانقليز بني سلول
كل يوم ينحدرون لمستوى أخلاقي مخزي ! وكل يوم يفقدون عادات الشهامة والرجولة كيف لكاتب متملق يكتب هذا الغثاء وينشر في الصحف ويمر دون رقيب من الصحيفة ؟ وكلنا يعلم مدى قوة مقص الرقيب السعودي ! ومنعه لأتفه المواضيع ! فكيف لهذا السخيف الكويتب يجدف وينشر له ؟ إنه التملق والتزلف للحكام جعل مدراء ورؤساء التحرير ورؤساء الأقسام يمررون تلك التجديفات طمعا في رضى المخلوق على حساب الخالق والعياذ بالله ! نستغفر الله تعالى من هذه السفاهات ومن هؤلاء السفهاء حكام ومحكومين ربنا لا تعاقبنا بما فعله السفهاء منا !!