ذكر ناشطون ليبيون، أن المخابرات السعودية، اعتقلت قيادييْن اثنين من ثوار مدينة “الزاوية” في مطار جدة، أثناءَ عودتهما الى ليبيا بعد أدائهما مناسك العُمرة.
وقال الناشطون، إنّه تم اعتقال كلاً من رئيس المجلس المحلي السابق لمدينة الزاوية، “محمود بن رجب”، و “محمد حسين الخضراوي”، وهو أحد قيادات الثوار، وهما من المناهضين لمشروع “حفتر”.
اصبح المسلم لا يأمن على نفسه في الحج والعمره واصبح الحج والعمره مصيده لاعتقال احرار الامه بأوامر الصهيوني ابن زايد والصهيوني ابن سلمان…انصح جميع احرار العالم وقادتهم ان لا يعتمروا ولا يحجوا لكي لا يقعوا في مصيدة هاذين الصهيونين اللذين ينصبان شراكهما للحجاج والمعتمرين من الاحرار وقادتهم…والله مطلع على النوايا ويحتسبون اجرهم عند الله… انما الاعمال بالنيات يجازيهم الله على نياتهم ورغبتهم في الحج والعمره ويحبسهم عن اداء الحج والعمره الخوف من الاعتقال والوقوع في مصائد الصهاينه حكام السعوديه ودولة المؤامرات ….
آل سعود بقايا يهود خيبر حولوا المدينة المنورة ومكة المكرمــــــة.الى مناطق خطرة وخطيرة في الكرة الارضية كلها..اصبحت تل ابيب وروما وباريس وشيكاغو أكثر أمنا وسلامة وطمأنينـــة من مكة المكرمة والمدينة المنورة…تعتمر فتلقى في غياهب السجون…
عمل غير انساني وبعيد عن الشرع والدين ..
لقد اخطأت الشعوب الثائره في اشعال ثوراتها
وكان الاولى واولا ان تتم الثورة على تنظيم ال سلول الصهيوصليبي صنيعة بريطانيا الصليبيه
وحماية امريكا وكنسه لمزبلة التاريخ.فهو اي وربي رأس الافعى اللعين الخبيث والذي يبث السموم في جسد امة الاسلام.
ورغم ذلك يعتدي إمام الحرم في الدعاء؟!،ألم يكن من الأولى الدعاء على كل من ينغص على المسلمين آداء فريضتهم في جو من السكينة والطمأنينة والهدوء؟!،فكيف لا يأمن المؤمن على نفسه في بلد دعا أبو الأنبياء ابراهيم عليه السلام ليكون آمنا؟!،إنَ هذا لأمر عجاب؟!.فكيق ينصر الله من يعترض سبيل المعتمرين؟!, اللهم انصر ولاة أمورنا؟!،ينصرهم بالحق أم بالباطل؟!،