شن المستشار السابق بمجلس الخبراء السعودي، إبراهيم المديميغ، هجوما حادا على من اسماهم “شيوخ السلاطين”، واصفا إياهم بأكبر خطر تتعرض له المجتمعات حاليا.
وقال “المديميغ” في تدوينة له عبر حسابه بموقع التدوين المصغر “تويتر” رصدتها “وطن”:” صباح جمعة رمضانية مباركة مشاهدتي عبرطول عمري لعالمناالعربي التعيس أن أخطر شيئ على المجتمعات أن يتكالب عليها مشايخ السلاطين ومثقفوا السلاطين”.
https://twitter.com/imodattorney/status/878136536109395968?s=08
وكان إمام وخطيب المسجد الحرام، عبد الرحمن السديس، قد أثار جدلاً واسعاً، على مواقع التواصل الاجتماعي في فيديو تداوله ناشطون وهو يقرأ آيات “بيعة الرضوان” خلال إحيائه ليلة القدر بعد أن بايع ولي العهد الجديد محمد بن سلمان ضمن مراسم المبايعة التي جرت في قصر الصفا.
كما أثنى الداعية الكويتي مشاري راشد العفاسي، على الأمر الملكي الصادر بتعيين الأمير محمد بن سلمان، وليًا للعهد عقب إعفاء الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز آل سعود، من ولاية العهد.
وقال في تغريدة على حسابه على موقع التدوين المصغر “تويتر”: “اللهم وفقنا وولاة أمور المسلمين لما تحب وترضى، وسدد وبارك وأعن صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان، والسعودية رعاها الله قيادة وشعبا”.
المسيخ يصافح الدجال،اللهم عافينا ولا تؤاخذنا بما يفعل السفهاء
الأعمى لم يزك؟،ولم يذكَر؟!،ولم تنفعه الذَكرى؟،لذلك تصدى لمن استغنى؟!،أمَا من جاءه يسعى وهو يخشى-كالقرضاوي مثلا-والذي التقى به قبل الحصار فهو عنه تلهَى؟!،لذلك لم ينطق ببنت شفة وهو يراه على لائحة الإرهاب؟!،ورغم هذا يؤم الناس ويقرأ عليهم سورة عبس؟!،الحمد لله أن كان أعمى؟!،لو كان بصيرا لما حوله من رز وأبهة وزينة وأثاث حسن ورئيا لجعل ولداننا شيبا؟!،إنَه أعمى في الدنيا؟!،نخشى عليه أن يكون في الآخرة أعمى وأضل سبيلا-والعياذ بالله-؟!.