الرئيسية » الهدهد » كاتب يمني مهاجما الإمارات: وجودها في التحالف كـ”الخمر” إثمها أكثر من نفعها

كاتب يمني مهاجما الإمارات: وجودها في التحالف كـ”الخمر” إثمها أكثر من نفعها

شن الكاتب والإعلامي اليمني، محمد عز الدين الحميري، هجوما عنيفا على دولة الإمارات، وذلك على إثر الكشف عن امتلاكها سجونا سرية في اليمن وتعذيبها للمعتقلين بالاعتداءات الجنسية والكي بالنار والصعق الكهربائي.

 

وقال “الحميري” في تدوينات له عبر حسابه بموقع التدوين المصغر “تويتر” رصدتها “وطن”:” من فضايح #الإمارات في #اليمن تعذيب المعتقلين بالشوي بالنار والاعتداء الجنسي والصعق الكهربائي #الخمارات_العربية_المتحدة #قطر_ليست_وحدها”.

 

وأضاف في تغريدة أخرى: ” #الخمارات_العربية_المتحدة وجود #الإمارات في التحالف كالخمر اثمها اكثر من نفعها #قطر_ليست_وحدها #اليمن_الآن”.

 

وكانت وكالة “الأسوشيتد برس” الأمريكية وهي أكبر وكالة أنباء في العالم، قد نشرت  تقريرا عن نتائج تحقيق أجرته بنفسها، وتوصلت فيه إلى “وجود شبكة سجون سرية في جنوب اليمن تديرها القوات الإماراتية، وعن اختفاء المئات في تلك السجون بعد اعتقالهم تعسفا في إطار ملاحقة عناصر “القاعدة”.

 

وحسب معلومات تأكدت منها الوكالة، يعد “التعذيب الوحشي من الإجراءات العادية في هذه السجون، وصولا إلى “شواء” السجين على النار”، وفق الادعاءات المثيرة للحس الإنساني.

 

وأقر عدد من المسؤولين الكبار في وزارة الدفاع الأمريكية بأن القوات الأمريكية العاملة في اليمن، شاركت في عمليات استجواب معتقلين هناك، لكنهم نفوا أي علم للأمريكيين بعمليات التعذيب ولاسيما مشاركتهم في انتهاكات لحقوق الإنسان.

 

وتمكنت “أ.ب” من توثيق 18 سجنا سريا على الأقل في جنوب اليمن تديرها القوات الإماراتية أو قوات يمنية خضعت لتدريبات إماراتية.

قد يعجبك أيضاً

رأي واحد حول “كاتب يمني مهاجما الإمارات: وجودها في التحالف كـ”الخمر” إثمها أكثر من نفعها”

  1. “لن تجني من الشوك العنب”
    القيادات السعوديه والاماراتيه ينفذون اجندة امريكيه صهيونيه.

    بغبائهم وطيشهم هذا سوف ينقلون الارهاب الى دولهم من مواطنيهم الغاضبين على سياساتهم الغبيه والمتواطئه.

    كما اتنبأ بان امريكا ستدفع الثمن غاليا ف القريب العاجل وبارجاتها الهشه ستكون اهدافا سهله للثائرين (ولايحيق المكر السيئ الا باهله).

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.