الرئيسية » الهدهد » جمال ريان يوجه رسائل لـ”قرقاش”: ادعاؤكم بالتفاهم داخل البيت لا يكون بفرض الواقعية السياسية

جمال ريان يوجه رسائل لـ”قرقاش”: ادعاؤكم بالتفاهم داخل البيت لا يكون بفرض الواقعية السياسية

وجه الإعلامي بقناة “الجزيرة”، جمال ريان مجموعة من الرسائل لوزير الدولة للشؤون الخارجية الإماراتي أنور قرقاش، أكد خلالها بأن اتهامات دول رباعية المقاطعة لقطر، قائمة على الفبركات، لفرض الواقعية السياسية على قطر.

 

وقال “ريان” في تدوينات له عبر حسابه بموقع التدوين المصغر “تويتر” ردا على تغريدة لـ”قرقاش” زعم فيها بأن موقف قطر صعب: ” الصعوبة لدى قرقاش في غيرة ومقاربة غيرمقنعة بين فبركات واتهامات رجل السيسي الشاب في واشنطن وبين منطق وهيبة أستاذ الدبلوماسية الدولية في قطر”.

وأضاف في تغريدة اخرى: ” قرقاش:التفاهم داخل البيت لا يكون بفرض الواقعية السياسية التي تعيش على الاخلاق الليبرالية التي يعيشها الآخرون وإلا خسرتم البيت وربح المتربصون”.

وتابع رده قائلا: ” قرقاش:عشت بينكم وبينهم خبرتكم شعبا طيب الأعراق، نسيجكم الاجتماعي واحد ، الشحن الاعلامي اصله جملة من مبتدأ وخبر تنتهي بنقطة في نهاية السطر”.

قد يعجبك أيضاً

رأي واحد حول “جمال ريان يوجه رسائل لـ”قرقاش”: ادعاؤكم بالتفاهم داخل البيت لا يكون بفرض الواقعية السياسية”

  1. متى يتعض الدعاة ورجال الدين ?
    الذي نعرفه عن هؤلاء هو انهم يعملون قال الله قال الرسول صلى الله عليه وسلم وان يجلسوا في إمكان ودور العبادة يوعظن الناس بالاموار والنواهي التي شرعها الله تعالى من خلال نبينا محمد صلى الله عليه وسلم وما جاء بعده من هدي للصحابة الكرام .
    وإن لا يتدخلوا في الأمور الدنيوية (السياسية) بالتحديد فالواجب الشرعي الذي عليهم هو تبيان الحلال والحرام حسب ما ورد في القرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة .
    ولكن للأسف الشديد لا نرى إلا دعاة يرددون ما يقوله السياسون والحكام حتى أن بعضهم بدأ يقبض دينه دنانير ودولارات واقولها بمرارة .
    منذ اشتياح الكويت في عام 1991 لم ارى ولا اسمع أحدا من الدعاة ورجال الدين التزم مبدأ الصمت والحياد إلا بعض علماء الدين ؛ وهنا لابد أن نفرق بين علماء الدين ورجال الدين والمقصود بهم حصرا موظفي الدين الذين انحازوا لهذه الجهة أو تلك الدولة العربية .
    عندما بدأت أحداث سوريا الجريحة الكثير اقحم نفسه وشجع عليها وقال إنها ثورة ضد الباطل وسخرت أغلب المنابر للتثقيف والتشجيع للقتال بدل الاقتتال النتيجة دمار خراب تشريد انتهاك حرمات وغيرها من تلك الماسي المعروفة للجميع وأولهم وعلى رأسهم علماء الحجاز وأغلب البلدان العربية والإسلامية وهؤلاء جميعهم يتحمل كل قطرة دم سألت من صغير أو كبير من مواطن أو وافد ؛ ثم بدأ فصل جديد لأغلب الثورات العربية المزعومة ونفسهم شجع عليها ونفس المآسي .
    ولازال أغلب هؤلاء يغردون خارج السرب الدعوي الذي أمروا به لم يتعضوا بل البعض منهم زاد في ظلاله وبدأ يروج للقتل علانا جهارا نهارا ؛ البعض منهم يدعي أنه يوحد الصف وقد كذب بل شق الصف لا نرى له التئام يلوح في الأفق.
    لم يتعض البعض من الدعاة ورجال الدين انهم أوراق سوف تحرق بعد كل نهاية لأي أزمة فالمطلع على التاريخ يرى ويقرأ أن أغلب هؤلاء قد غرر بهم من قبل الحكام في السابق والتاريخ الحديث وأغلبهم يذكر الآن بسوء ، أما التاريخ المعاصر فالذي يجري هو كارثة وناقوس خطر حقيقي من المحتمل أن يقضي على هذا الدين الحنيف.
    والدليل أن المقاطعة مع قطر هي مسألة سياسية بين زعماء دول خليجة وبعضها تدعي العروبة يقاطع ويحاصر شعب وبلد مسلم عربي في الأشهر الحرم وفي أحب شهر على الله ورسوله في شهر فيه ليله هي أفضل من ألف سنة في شهر نزل فيه القرآن الكريم .
    ويخرج لنا دعاة ورجال دين للأسف الشديد يايدون بل يشجعون باقي الدول على هذا العمل المخجل ويشجعون شباب الأمة على الكراهية لبلد مسلم. وعربي .
    السؤال المطروح ماذا سيقول هؤلاء الدعاة ورجال الدين لله أولا ثم إن انتهت الأزمة على خير وسلام لشعوبهم ومحبيهم وماذا سيعتذرون للشعب القطري ودولة قطر .
    أيها القوم أليس منكم رجل رشيد !!!!
    أتمنى أن تتعضوا ولو لمرة واحدة في التاريخ .

    الناشط المدني
    عبدالمنعم الدوسري
    العراق / الانبار

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.