الرئيسية » تقارير » هكذا زرعت الإمارات شبكة تجسس في سلطنة عمان للاستيلاء على السلطنة بعد وفاة قابوس “فيديو”

هكذا زرعت الإمارات شبكة تجسس في سلطنة عمان للاستيلاء على السلطنة بعد وفاة قابوس “فيديو”

حصار ومقاطعة قطر من قبل اربع دول هي السعودية والإمارات والبحرين ومصر ودور الإمارات ممثلة بمحمد بن زايد بالتحديد أعاد فتح قضية محاولات الإمارات زعزعة استقرار جارتها سلطنة عمان قبل ست سنوات من الآن وبالتحديد في مطلع عام ٢٠٠١

هذه الشبكة التي أحبطتها سلطات عمان اكتشفت في وقت كانت تسود فيه علاقات طبيعية مع الإمارات التي كانت تسعى لضم سلطنة عمان بعد وفاة سلطانها قابوس بن سعيد مع العلم ان أراضي الإمارات كانت تابعة لساحل عمان. وكانت الشبكة التجسسية بمثابة الصدمة لدى العمانيين.

تعود “وطن” لنشر تفاصيل الشبكة، لأن ما حدث بالأمس يحدث اليوم في ظل حكم محمد بن زايد الذي أطاح بأخيه خليفة بعد أن سممه حسب المعارضة الإماراتية.

وما تزعم ابن زايد اليوم ودفعه دولا اخرى لمقاطعة قطر إلا استكمالا لطموحه الذي لا ينتهي عند قطر وسلطنة عمان بل يصل إلى السعودية نفسها التي تنساق وراءه.

التفاصيل

حسب مصادر خليجية مطلعة فان هناك اكثر من مجرد ازمة كانت تشوب العلاقات بين سلطنة عمان ودولة الامارات العربية المتحدة ، اثر نجاح المخابرات العمانية في تفكيك شبكة تجسس واسعة تقف وراءها اجهزة الاستخبارات العسكرية لدولة الامارات . وقالت هذه المصادر ان ضبط السلطات العمانية لشبكة التجسس الامارتية كشف عن ان مهمة هذه الشبكة ، هي اكثر من جمع المعلومات العسكرية والامنية والسياسية والاقتصادية عن سلطنة عمان ، وانما هدفها كسب ولاءات ضباط وسياسيين عمانيين، لدولة الامارات لخدمة مشروع استراتيجي وهو التحضير لمرحلة مابعد السلطان قابوس من اجل احتواء سلطنة عمان والتمهيد لضمها لدولة الامارت في مشروع كونفدرالي .

وحسب هذه المصادر ” فان هذا المخطط الاماراتي ضد سلطنة عمان ، يستند الى خلفية امنية قديمة اسس لها رئيس دولة الامارات العربية المتحدة الشيخ زايد ال نهيان ، حيث امر في منتصف السبعينات ، بتشكيل خلايا في صفوف العمانيين من قبيلة ” الشحوح ” وكسب ولاءاتهم ، واستمالة بعضهم باغراءات كبيرة للتخلي عن الجنسية العمانية وحمل الجنسية الاماراتية ، وخاصة ابناء هذه قبيلة الشحوح المقيمين في المناطق المجاورة لامارة راس الخيمة “.

واشارت هذه المصادر الخليجية الى ” ان حكام ابو ظبي يمثلون الصقور من بين حكام الامارت وهم الذين يقودون مشروعا امنيا وسياسيا خطيرا ضد نظام السلطان قابوس ، وابناء الشيخ زايد يتفقون في ضرورة احداث تغيير كبير في مرحلة مابعد السلطان قابوس ، لضمان كسب شخصيات قيادية في سلطنة عمان يكونون واقعين تحت تاثير القرار السياسي في دولة الامارت ، تمهيدا لضم سلطنة عمان الى دولة الامارات في كيان كونفدرالي او فدرالي موحد.” 

واكدت هذه المصادر حينها ان العمانيين يدركون ان ولي عهد حاكم ابو ظبي ونائب القائد العام للقوات المسلحة محمد بن زايد هو من يقف وراء المشروع الامني والسياسي المعد لسلطنة عمان لضمان مساحات نفوذ وتحكم بالقرار السياسي والامني في سلطنة عمان ما بعد مرحلة سلطان عمان ، وهناك معلومات مازالت غير موثقة من قبل المسؤولين العمانيين ، بان المخطط الحقيقي الذي يسعى اليه مشروع شبكة التجسس الامارتية هو العمل للتمهيد في دفع شخصيات موالية لدولة الا مارات الى اعلى المناصب في السلطنة ، تمهيدا لاستثمار نفوذهم ، للتاثير في صناعة قرار بانضمام سلطنة عمان الى اتحاد  كونفدرالي مع الامارات “.ّ

وتضيف هذه المصادر : ” ان السلطان قابوس والمقربون منه يدركون ان التسلح الاماراتي بهذا الشكل الذي يصفه العمانيون ” بجنون التسلح ” يشكل تهديدا مباشرا لسلطنة عمان بالرغم من ان المسؤولين الاماراتيين ابلغوا العمانيين رسائل مطمئنة بان هذا التسلح ليس موجها الى سلطنة عمان ، وانما لمواجهة ايران ، ولكن السلطان قابوس يعلم بان ترسانة السلاح المتطور لدى الامارت يشكل خطرا حقيقيا على بلاده مستقبلا مهما كانت العهود والمواثيق التي يقدمها الاماراتيون ، وهذه الترسانة ستسهل اغراء ابناء الشيخ زايد الذين يتحكمون بثروات ابو ظبي النفطية الهائلة ، الى ان يتصرفوا مع سلطنة عمان باعتبارها هدفا سهلا لاحتوائها او السيطرة عليها مستقبلا “.

من جانب اخر ، اكدت هذه المصادر الخليجية : “ان الاسرائيليين الذين استطاعوا ان يوجدوا موطئ قدم في دولة الامارات من خلال مستشارين امنيين وعاملين في مشاريع امنية ، وجدوا ان الفرصة متاحة لتقديم تصورات استراتيجية لبعض الشخصيات المتنفذة في ابو ظبي فيما يتعلق بضمان الامن الاستراتيجي لدولة الامارات ، بان انضمام سلطنة عمان الى دولة الامارات هو “المفتاح السري الاستراتيجي “  كي تتحول الامارت الى كيان سياسي قوي لها منافذ على الخليج وعلى بحر العرب والمحيط الهادئ وصولا الى الحدود اليمنية ، وان هذا التغيير في الجغرافيا السياسية والديمغرافية من شانه ان يعزز فكرة خلق قوة امنية وسياسية في المنطقة لمواجهة ايران وخلق تحد حقيقي في مواجهتها “.    

وكانت مصادر عمانية وصفت بانها واسعة الاطلاع ، قد اكدت وقتذاك انها اكتُشفت شبكة عُمانية، تمولها وترعاها شخصية إماراتية نافذة. وأضافت أن السلطات العمانية تكتمت على الأمر، ريثما تنهي كل التحقيقات.

وكشفت المصادر أن العملية غير مسبوقة في العلاقات بين دول مجلس التعاون، حيث اختُرقت جميع الأجهزة الأمنية المرتبطة بالقصر، وخصوصاً الحرس السلطاني. وقالت المصادر إنه نُفِّذت عمليات اعتقال واسعة شملت العديد من مسؤولي الأجهزة الأمنية العمانية. وأوضحت أن الشبكة لم تصل إلى مسؤولي الصف الأول، واقتصرت على كوادر من الصف الثاني.

قد يهمك أيضاً:

تقرير مصوّر يفضح الحملات المشبوهة للذباب الإماراتي ضد سلطنة عمان (شاهد)

لتكون نقطة دخول الخليج .. طموحات سلطنة عمان تنافس هيمنة الإمارات

بلومبيرغ: ميناء صحار بسلطنة عمان يشهد نقلة نوعية لمنافسة “جبل علي” في الإمارات

 

ويسود الاعتقاد بأن أهداف عملية اختراق الأجهزة العمانية تتجاوز الشؤون الثنائية إلى أبعاد إقليمية ودولية، تتعلق في صورة خاصة بالعلاقات العمانية الإيرانية، التي حافظت على توازن وتميز، افتقدتهما علاقات طهران مع بقية عواصم مجلس التعاون، وبالتحديد في ما يخص الملف النووي، والعقوبات المفروضة على إيران، وقضية أمن الخليج حينها.

وتقول المصادر العمانية إن الأزمة كانت هي الثانية، بعدما شرعت إمارة أبو ظبي بخطوات لتنظيف الجيش والأجهزة في الإمارة من العناصر التي تنحدر من أصول عمانية.

وعاد حينها الصراع على الواجهة الاستخبارية بشكل لم يسبق له مثيل بعد الكشف عن خلية التجسس الإماراتية في عُمان. ومع أنه لم تصدر بيانات حكومية رسمية من الجانبين إلا أن حرباً كلامية وتعبئة شعبية قد استعرت عبر وسائل الإعلام بدأها الجانب العماني بإدارة استخبارية، كما يؤكد المطلعون على شؤون البلدين الذين يرون في نفس الوقت بإن تصريحاً لأحد أعضاء مجلس الشورى العماني، وهو هيئة منتخبة من دون صلاحيات تشريعية ورقابية، يعتبر بياناً رسمياً من مسقط تؤكد فيه بشكل قاطع الاتهام العماني للإمارات بزرع خلية تجسس تكونت من مسؤولين مدنيين وقادة عسكريين وأمنيين كبار.

ولمح صحافيون في زواياهم في الصحافة العمانية إلى خلية التجسس، ثم تسابق مدونون عمانيون على تأكيد الخبر من مصادر خاصة وأشاروا إلى أن عدد المتهمين المعتقلين بالعشرات وأن بعضهم عسكريون في مواقع قريبة جداً من السلطان قابوس. وشن موقع إلكتروني وثيق الصلة بالحكومة العمانية حملة واسعة لإدانة دولة الإمارات لتصرفها غير الأخوي، والمطالبة بإعدام (الخونة) العمانيين.

وقبل أشهر من هذا الحدث قبض على مدير تحرير إحدى الصحف الناطقة بالإنكليزية من جنسية آسيوية، اتهم بالتجسس لصالح إمارة دبي وبيعها معلومات.

لكن الواقعة طويت ولم تأخذ المدى الذي أخذته خلية التجسس الإماراتية التي يتهم فيها العمانيون محمد بن زايد ولي عهد أبوظبي ونائب القائد الأعلى للقوات المسلحة في دولة الإمارات، ويبرؤون منها الشيخ خليفة بن زايد رئيس الدولة.

فما هي حقيقة هذا الاتهام وخلفياته الأمنية والسياسية بين البلدين؟ ولماذا تدار الأزمة بأساليب التعبئة الإعلامية الشعبية مع بقاء واجهة القنوات السياسية والدبلوماسية دون أي تغير ظاهري يمس بالعلاقات والمصالح بين البلدين؟

من الجدير ذكره، ان بين الشعبين في سلطنة عمان ودولة الإمارات العربية المتحدة وشائج قربى وصلات اجتماعية وثيقة. وأربعة عقود من الخلافات والتصالحات السياسية. ومصالح اقتصادية وتجارية يومية. وتداخلات جغرافية حدودية شديدة الخصوصية أدت إلى وجود عدد كبير من المعابر الحدودية بين البلدين، كما أدت مراراً إلى أزمات صامتة وشبه صامتة، بالرغم من توقيع سلسلة من اتفاقيات الحدود.

وكان آخر هذه الأزمات منتصف 2008 عندما أغلقت دولة الإمارات معبراً حدودياً حيوياً يصل بين مدينتي البريمي العمانية والعين الإماراتية. وأدى الإغلاق من الجانب الإماراتي بالرغم من التوسلات العمانية للتراجع عنه إلى سخط عماني شعبي مزدوج ضد الحكومتين ترجمته احتجاجات سلمية، وتحركات لشيوخ المناطق المتضررة من ذلك الإغلاق على الجانبين، فأعيد فتح المعبر بعد مرور وقت قصير.

ويقول موقع الكتروني عماني انه لا يمكن فهم العلاقات بين البلدين على أساس كتلة واحدة بين إطارين سياسيين مختلفين. فدولة الإمارات تعاني من تركيبتها المتعددة بين إمارات سبع تكون اتحادها الفيدرالي. وتعاني إمارة أبوظبي صاحبة الثروة والسلطة على بقية الإمارات من تنافس داخلي أدى إلى توزع النفوذ ومراكز القرار بين شخصيات مختلفة من أبناء الشيخ زايد.

ويضيف الموقع ان التنافس اشتد خلال فترة مرض الشيخ زايد ووفاته في تشرين الثاني (نوفمبر) 2004. ونظراً لأهمية الإمارات بالنسبة لعمان فقد كان لقابوس موقف من ذلك التنافس فألقى بثقله واصطف إلى جانب خليفة الرئيس الحالي وساهم بفعالية في تثبيته وحسم الصراع لصالحه ضد إخوته غير الأشقاء (الفاطميون)، وأكبرهم محمد بن زايد ولي عهد أبوظبي ونائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، وكانت قد جمعته صداقة شخصية مع قابوس الذي اقتطع له خلالها شاطئاً بحرياً شرق عمان، ليصبح اليوم متهماً بمسؤوليته عن التجسس ضد صديق الأمس.

ويمثل محمد بن زايد في نظر العمانيين شخصية “متطرفة”، ومن السهولة أن نفهم مدى الاستياء منه شخصياً وسهولة التعبئة ضده فهو المسؤول عن تسريح آلاف من العمانيين الذين كانوا يخدمون في السلك العسكري والشرطي في دولة الإمارات منتصف التسعينيات. واعتبر القرار متعسفاً ويلحق أضراراً اقتصادية واجتماعية فادحة بالمسرحين من الخدمة.

وبرر المسؤولون الاماراتيون ، قرار تسريح العمانيين إلى اكتشاف خلية تجسس عمانية داخل شرطة أبوظبي مكونة من أربعة ضباط لم يتم الإعلان عنها.

قد يعجبك أيضاً

30 رأي حول “هكذا زرعت الإمارات شبكة تجسس في سلطنة عمان للاستيلاء على السلطنة بعد وفاة قابوس “فيديو””

  1. الإمارات قامت عام 1971 ولم تكن هناك دوله أو ما يشير إلى ذلك حتى تمتد علاقاتها مع عمان لعدة قرون . بكل كانت رواتب شيوخ القبائل التي سميت لاحقا بالإمارات تستلم مساعداتها الماليه من سلطان عمان وكانت هي من ترسل المراسلات لبعض الدول مثل بريطانيا لتمرير معاملات بعض شيوخ تلك القبائل والتاريخ والوثائق يشهدان بذلك. كاتب الخبر عليه الرجوع للتاريخ للقراءة والإطلاع. دمتم ستلمين

    رد
  2. مقال لا اجد له تعليقا مناسبا غير إن من كتبها بحبر أسود وقلم أسود ويد سوداء لرجل قلبه اسود وعقله اقل كفاءة من عقول الحيوانات للأسف..

    رد
  3. تذكير فقط الخبر قديم جدا أعيد إنتاجه وعمره سبعة سنوات وتصحيح فقط ورد في السطر الأول من الخبر حصار قطر من أربعة دول وذكر ثلاثة فقط ومنها سلطنة عمان !! ولا يوجد بين عمان وقطر إلا كل الخير ! وفي احدى الفقرات ورد أن عمان تطل على المحيط الهادي !!! والأصح هو المحيط الهندي . وتعليق عام على الخبر لا مقاطعة وحصار قطر ستنفع ولا الامارات ستسيطر على عمان ولا العكس ! الدول العربية القطرية بموالاتها لأمريكا وبريطانيا واسرائيل انتهت صلاحياتها والقوى الكبرى تريد حاليا اسقاط تلك الدول وإعادة العرب والمسلمين لعهد الحروب والتناحر وداحس والغبراء وزيارة ترامب الأخيرة هي الطلقة الأخيرة في نعش الدول القطرية المعادية للوحدة العربية ومن يقرأ التاريخ جيدا سيعي ذلك ! حمى الله وطننا العربي من شرور الأعداء من عرب أنفسهم وغرب !

    رد
  4. اخوان اختلفوووووو والأمور طيبه للعلم تزرعوووو الفتنه حبيبي نحن أكبر منكم ايهااااا المجوس الروافض

    رد
  5. لماذا تدار الأزمة بأساليب التعبئة الإعلامية الشعبية مع بقاء واجهة القنوات السياسية والدبلوماسية دون أي تغير ظاهري يمس بالعلاقات والمصالح بين البلدين؟

    خلية النجسس تم الاعلان عنها رسميا وكان هناك تدخل من امير الكويت لحل الازمه بين الدولتين.

    https://youtu.be/9fMKWwWAsyw

    رد
    • انتي او انت لاتنسى نحن العمانين اكبر منك وانت اقعد في حقدك ماسمع لك شخص ولا التفت اليك شخص وعند الشدائد تبان معادن الرجال

      رد
  6. هو لم يشتري ولاءآت من ضباط ومسؤولين عمانين لأنه من الصعب أن تشتري ولاءة عماني ضد وطنه بأي شكل من الأشكال حتى ولو كان فقيراً أو مظلوم في بلده، ولكن القصة بشكلها ذلكم المجموعة التي تم اتهامها أو قبض عليها وقعت في افخاخ معده لهم ومدبره يرثى لها لأنها كانت سيئة السمعه ..(إمارتيات)!!؟ كونهم أصحاب مراكز ورتب كبيرة، وقيل بأنه قد تمت مساومتهم بين الفضيحة بكل أشكالها أو الانصياع للمطالب حتى انكشف الأمر على يد أحد الضباط لأنه لم يعر أي إهتمام لتلك التهديدات بالفضيحة التي هدد بها وابلغ مقر عمله الامني ثم انكشف الأمر .. هكذا سمعنا نقل الخبر الصحيح، وليس الخبر بأن هنالك عمانيين باعو ولاءآتهم لدولة الإمارات هكذا بمحض الصدفة أو عداء لوطنهم عمان.

    فأحذر اي عماني من أي مذهب كان (شيعي سني اباضي) أن تعتقده قد يبيع ولاءه ضد دولته وقائده مهما اختلف مع قائده أو أنتقده أو أنتقد سياسة دولته .

    رد
    • ردك بهذا الاسلوب لا يزيد النار إلا اشتعالا ووضعك اماراتيات بين قوسين وشيعي وسني واباضي بين قوسين لهو الفتنة حقا !

      رد
    • والله صدقت نعم أنك صدقت هكذا التاريخ يقول..

      فيجب علينا أن نسترجع أرضنا اعطيناهم ساحل عمان ضننا منهم سوف يصينو هذا الساحل فجعلنا لهم منه إمارات وتوجناهم حكام وشيوخ عليه ولكن للأسف لم يصينو هذا الساحل ولم يراعو حقوقه وضربو بحق الوصاية فحان الوقت لتأديب الطفل فيهم، وإستعادة ساحلنا.

      ونؤكد لكم نحن العمانيين بمقدورنا أن نستعيد ساحل عماننا المسمى بدولة الإمارات في (ساعة ضحى فقط) بالدخول إليه راجلين نمشي بالإزار والوشاح فقط ونحتله ونستعيده دون أن نطلق رصاصة واحدة لأنه يخسى محمد بن زايد أن يأمر جندي من جنوده أن يطلق رصاصة في صدر أو ضهر عماني.

      يجب أن نسترجع ساحل عمان لأن محمد بن زايد أصبح إرهابي على العيان و لم يراعي حقوق العهدة التي سلمناها أبيه وإحترام مواطنيه وجميع شباب وأبناء تلك الإمارات فيجب أن نسترجع الساحل عاجلاً أم آجلاً وننظر أن نسلمه رجل أمين غيره إذا شئنا .

      رد
  7. كاتب المقال أخبث من الخبث نفسه! مثل هؤلاء الذين يدعون بأنهم صحفيون وكتاب ماهم إلا زراع للفتنة والأولى ألا يلتفت إلى ترهاتهم هذه…فضلا عن الأخطاء الواردة فيها… والشعبين الإماراتي والعماني يجب أن يكونا أوعى وأكبر من أن تؤثر فيهم هذه السخافات

    رد
    • بالمختصر:

      كل هذه السياسة التي يتبعها و يشاركها طفلكم في المنطقة وخارجها وتحالفاته مع القوى الأجنبية هو يحلم من خلالها في تحقيق ثلاثة أهداف رئيسية وهي كالتالي:

      1. تغيير النظام الإيراني بنظام موالي له.
      2. إسترجاع الجزر الإماراتية المحتلة من قبل إيران.
      3. السيطرة على الجزء الشمالي من عمان ومضيق هرمز وضمه ضمن خارطة دولته.

      هذه هي أهداف صبيكم اللعوب قبل أي طموحات أخرى ويتوهم بأنه سيحققها على يد امريكا وإسرائيل في التودد إليهم بكامل الولاء وتلبية مطامعهم في المنطقة، ومنافقة بعض من دول الإتحاد الأوروبي كأحتياط من جانب آخر، وذلك على حساب ظلمه لبعض الدول و للقضايا العربية والشعوب العربية والإسلامية المستضعفة داخل المنطقة وخارجها وخاصةً القضية العربية الفلسطينية.

      لا أزيدك يا (عدس) يكفي هذا ..!!؟

      رد
  8. ههههه محاولة لزرع الفتنه على نظام دولة اقليمية مجاورة احياء الثارات التاريخية
    فديت الامارات وشيوخها وعمان وحاكمها
    ولا عزاء لاصحاب الفتن
    واصحاب الثارات والاحقاد

    رد
    • ولن يكوون ولد عمي يا بنت بلادي و الي يقول فتنه اقوله موضوع قطر يعطيك العلم الاكبر يا ناس هذا طفل الي ما يحترم اصله و فصله و يغدر فينا طز فيه هو و من معاه و لو يملك العالم عمان ما يملكها هالصعلوك نسى انه بلاده بكبرها عمرها ٤٧ سنه و جاي ترفع خشمك على بلد موجود من قبل الرسول اللهم صلي و سلم عليه خسئت و يخسى كل الي معاك اماراتي ولا شياطين الارض كلها طالت و شمخت ما بقى الا هالحثاله يروح يكمل دراسته انا اقول و ياخذ شهادة ثانويه قبل بعدين يفكر انه يرفع راسه على قابوس صحيح من قال الاقارب عقارب

      رد
  9. هههههههه
    الامارات اراضي عمانية مائة بالمائة اقتطعتها بريطانيا ضمن مخطط تفتيت المنكقة الغنية بالنفط لتؤسس دويلات تخدم مصالحها في المنطقة ولاضعاف قوة السطان سعيد وابنه قابوس
    فيا سكان العين البريمي سابقا
    ويا سكان خورفكان وغيرها
    من انتم ؟؟؟!!!

    رد
  10. تبقي بلادي عمان رمز لسلام في قيادة مولاي قابوس ويبقي الخونة خونة مهما كسيتهم بذهب يبقي دم الخيانة يجرى في عروقهم وهذا بعيد عن أبناء بلدي وان وجدوا فهم غير شريفين، وشريف لا يخون بلاده مهما جارت عليه نحنا أبناء قابوس نفديه بروحنا لو ارد الروح . الله يحفظ لنا مولاي قابوس من كل شر ويحفظ بلاي عمان ويديم المحبة بين أبناء الخليج

    رد
  11. عماني و افتخر

    لن تستطيعوا ان تفرقوا بيننا …حفظ الله عمان و دار زايد …اصلا اهلنا في الامارات اقسم بالله انهم ما يرضون فينا و لا نحن نرضى فيهم مثل هالحكي ..خاص للكاتب الخفاش الاسود انثبر وكل تبن

    رد
  12. في كل يوم نصحى الصبح ونحمدلله ونتابع الاخبار نشوف محمد بن زايد واتباعه زرعو مشكله ،، فالبداية المناطق الحدوديه ،طمع في اراضي العمانية وبعدها خلية تجسس وانتساب التاريخ والتراث العماني لدولة المسمى (الامارات) زعزة استقرار المنطقة تدخل في شؤون الداخلية في دول وتمويل المرتزقة ، زرع الفتن في دول تايد وتمويل لدول مثل اسرائيل وامريكا ، هذا الانسان فعلاً خطر للامة العربيه وفعلاً حان الوقت لنستعيد هذا الساحل ، فهذا الصبي فشل لنا جميعا في هذي المنطقة

    رد
  13. اخبركم قصة الرجال الي سبب بمعاناة لشعبي هذا الرجال الله يسلمكم عطى مفتاح السيارة لعروسته البنت الله هذا الرجال عنده استهتار سلم مفتاح قيادة السيارة لعروسته بنت سبب بمعاناة لشعبي

    رد
  14. الامارات وعمان قيادة واحدة وشعب واحد وكفاية تظليل اعلامي…الامارتيون والعمانيون قلب واحد ..وجلاله السلطان قابوس مثلما كان يطلق علي حكيم العرب زايد رحمة الله عليه بالوالد…فان محمد بن زايد ايضا يطلق علي جلالة السلطان بالوالد والاخ…لا نريد فتن

    رد
  15. التراث العماني هو عالمي هي زوجته عالمية دولة من دول العالم

    رد
  16. بسم الله ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
    من قال انه قابوس مات الله يطول في عمره
    و الكاتب (صوت الحق) كلامك صحيح و صح الله لسانك
    عمااااني و افتخر

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.