روت طفلة مصريّة تبلغ من العمر 10 سنوات، تفاصيل تعرّضها للاغتصاب داخل محل تجاري بمحافظة البحيرة.
وقالت الطفلة إنها كانت ذاهبة لاستقبال خالتها، فشعرت بالعطش فذهبت إلى المحل التجاري لكي تشرب، فأعطاها صاحب المحل عبوة “كانز” وطلب منها الجلوس لتناولها، فرأته يغلق باب المحل، فأخذت تصرخ فوضع يده على فمها لكتم الصوت.
وتضيف: “نفسي كان بيروح ومش قادرة أتكلم لغاية ما كتفني وربطني في الكرسي من تحت وضربني بالعصاية على دراعي وعلى راسي بالمقشة، ولقيته مش لابس هدومه خالص، وقلعني هدومى كلها، وحطلى المشرط على رقبتي”.
وأضافت الفتاة أن صاحب المحل هددها بالقتل حال حديثها عن الواقعة.
وقالت الطفلة موجهةً حديثها للذئب البشري: “حسبي الله ونعم الوكيل فيك على اللي عملته فىّ، ومش عايزاك تعمل في بنت تانية كده، وربنا هيجبلنا حقنا”.
الغدر والفساد والاجرام انتشرت بشكل واسع فى مصر ولا ينكر ذلك الا فاسق او مستفيد من الفساد وغياب القانون ..دوله واخده المركز التانى عالميا فى التحرش ..فى الاعياد بتتحرك قطعان من الذئاب البشريه تهجم على الستات فى الشوارع وكل سنه بيحصل ده ولسه حاصل قريب فى الزقازيق ومبيرحموش منقبات محجبات او غيره كله بيتحرش بيه اغتصاب اطفال ورضع فساد وسرقه ونهب واهمال وساخه فى الشوارع قمامه فى كل مكان كله بيرمى فى الشارع المهم يبقى بيته نضيف من جوه..فوضى ورشاوى ومحسوببه وقهر واعتدائات على ابسط حقوق الانسان..ظلم وبغى وغل ولا مبالاه
انا يتمنى شىء على الله انه يعاقب البلد دى اشد العقاب وانا فاكر لما حصلت النكسه والوكسه الشيخ الشعراوى سجد شكرا لله على النكسه …الغلاء وتسلط الظالمين فى كل مكان ما هو الا نتيجه للعفن المستشرى فى اوصال الدوله ..دوله بقت زى قاعده الحمام المقفوله وتحتها قرف…نجاذر ومدابح وتلكيك وكيل بمكيالين ورقه مع الاعداء وقهر لولاد البلد…كان المصرى بيشترى الغاز اغلى من السعر اللى بياخده بيه الاسرائيلى من الحكومه بتاعت مبارك ..كلن بيبعلنا الغاز اغلى ما بيبيعه لاسرائيل..بلد بتاكل اولادها…والله العظيم انا قرفت وبقه جوايا احساس انا مش عارف اوصفه بكلام لكن بتمنى اشوف كل فاسد بيتعاقب بلا رحمه بتمنى اشوف عقاب جماعى الهى للبلد دى عشان تتربى والشعب ده ينضف