الرئيسية » الهدهد » كاتب سعودي مهاجما بوتفليقة: الدماء مهدورة في الجزائر إرضاء للعسكر والانتخابات مغتصبة

كاتب سعودي مهاجما بوتفليقة: الدماء مهدورة في الجزائر إرضاء للعسكر والانتخابات مغتصبة

شنَّ المحلل السياسي السعودي، إبراهيم الشدوي، هجوما عنيفا على النظام الحاكم في الجزائر، معتبرا أن الدماء مهدورة في الجزائر إرضاء لـ”العسكر”، مشيرا إلى أن الانتخابات البرلمانية التي من المقرر إجراؤها في الرابع من آيار/مايو المقبل مغتصبة، على حد وصفه.

 

وقال “الشدوي” في سلسلة تغريدات له عبر حسابه بموقع التدوين المصغر “تويتر” رصدتها “وطن”:” في الجزائر الدماء مهدوره لإرضاء العسكر!”.

 

وأضاف في تغريدة سابقة معلقا على الانتخابات الجزائرية، واصفا الحال بأنه: ” اغتصاب الانتخابات في الجزائر”.

قد يعجبك أيضاً

5 رأي حول “كاتب سعودي مهاجما بوتفليقة: الدماء مهدورة في الجزائر إرضاء للعسكر والانتخابات مغتصبة”

  1. الجزائر بلد الرجال لا تحتاج إلى كتاب منافقين مثلك فإن كنت صادقا تكلم عن الفساد الموجود في مملكة آل سعود و هو اغتصاب حقيقي للسلطة أما الجزائر فشعبها واعي وحي و هو لا يحتاج لهذه الهرطقات والرقصات على أنغام النفاق و الشقاق و ارضاء العملاء

    رد
  2. نتحداكم يا سعودية أن تعلنوا إباحة تأسيس الأاحزاب؟!،وإجرا ء الإنتخابات البلدية والشورية والملكية؟!،واغتصبوها إن شئتم بعد؟!،غريب أمر كتاب آخر زمان ينتقدون توجيه انتخابات الغير؟!،في حين دولهم أقصت مصطلح الانتخابات من كل القواميس العربية سواء كانت عامة أو مدرسية؟!،لو جاء الانتقاد ممن بلده واحة للديمقراطية والانتخابات لقلنا له حياك الله وأحياك ؟!،بلده أيد الانقلاب على رئيس منتخب في مصر بنثر الرز للعسكر؟!،واليوم يتكلَم عن حسم الانتخابات الموجَه و ارضاء العسكر؟!،يالهم من كتَاب لا تصلح كتابتهم إلا كحروز للدروشة بما فيها من نجاسات يعافها الأطهار؟!،ولا يرتضيها حتى المردة من الإنس والجان؟!،هلَ تحولتم إلى ملكية دستورية؟!،هلَ سمحتم بتعدد النَشر ؟!،هلَ سمحتم بحرية انشاء التنظيمات السياسية؟!،تتباكون على الديمقراطية وأنتم أول
    المساهمين في وأدها أينما بدت ورودها وأينعت ثمارها؟!،مثقفون يأكلون الشوك بأفواههم خدمة لأسيادهم الذين يحرَكونهم إلى حيث أرادوا؟!،لو كانوا مثقفين حقيقيين لتكلموا عن جدوى تغييب الديمقراطية والحجر على الانتخابات في بلدانهم؟!،لكن لأنَهم من مثقفي البلاط تراهم يتعامون عن كل منكر في البلاط الذي يسبحون فيه؟!،ومقابل ذلك يرمون بريحهم النتن بعيدا حتى لا تنفجر بطونهم العامرة بغازات الاحتقان ما يجعل سيَدهم يطردهم حيث انعدام جاذبية المال والشهوة؟!،وهذا ما لايطيقونه؟!،لذلك تراهم (يحزقون) في كل اتجاه ؟!،متناسين أنَ اتجاه الريح المعاكس لحزيقاتهم يجعل ريحهم النتن ينقلب إليهم وعليهم؟!،لا لشيء إلا لكون ما يريدونه من مثل عند غيرهم منعدمة تماما في بلاطهم؟!،لذلك تظهر أسفارهم بمثابة أسفار العهد القديم؟!،أسفار لا يقوى على فك رموزها المبهمة إلا الرَاسخون في التبعية والانبطاح ممن لا يرتضون إلاَ بمرتبة الذيول؟!،ليسوا بعيدين عن أدبارهم التي لا يستنجئوها إلا بعد ورود أمر من الباب العالي؟!،عندما يصيح فيهم حاجب الباب أن اسرعوا إلى دورات المياه؟!، لقد(طلعت ريحتكم-المقولة اللبنانية المشهورة-)؟!،وأنتم لا تشمون؟!.

    رد
  3. من هذا الكاذب ، عفوا الكاتب الذي يتحدث عن الديمقراطية ، لا تتكلم عن اسيادك و انشغل برعي
    البعير و الماعز ياجاهل .

    رد
    • لغتكم أقرب الى روث البقر والحمير على جنبات النهر والساقية….أنتم جديرون بالتماثيل تكريما لكم على لغتكم وكلماتها التي تقشعر منها الابدان لوقعها البغلي على الاذن البشرية..لغة موسيقية اقرب الى تنهيقات اصحابها

      رد
  4. (صدقت)فيما ذهبت إليه يا أبوعمر؟!،لكن العيب ليس عيبنا إن لم نكن وقورين صامتين سامتين؟!،ذلك أنَهم سبقوا في الجهل علينا؟!،والله لا يحب الجهر بالسوء إلا من ظلم؟!،كما أنَ الشاعر حذَر قائلا:ولا تجهلوا علينا فنجهل عليكم جهلا يفوق جهل الجاهلين -و العياذ بالله-؟!،الذَنب ذنبهم ؟!،فهم لم يعرفوا قدرهم؟!، ولم يجلسوا دونه؟!،لذلك فالتجاوز عليهم نظير تحاملهم استحقاق يستحقونه؟!،فكيف بمن لا يجيزون (لعبة) الديمقراطية يعيبون على الآخرين إن هم لعبوها بطريقة(محرفة)؟!،لو أجازوا لعبها في بلدانهم باحتراف ثم رأونا نلعبها في بلداننا كهواة أو بتجاوز قوانينها ثم اعترضوا علينا لكان كلامهم أكثر من وجيه؟!،هم يؤمنون بوجوب البيعة لكائنا ما كان؟!،وإلاَ ماتوا موتة الجاهلية؟!،ذلك خيارهم فلهم ذلك؟!،فما بالهم يعلَقون على خيارات غيرهم الأقل سوء مما اختاروا؟!،أظن بأن هذا الكلام كلام العقل؟!،فاعذرنا على(تنهيقاتنا)كوننا رأينا شياطين مرجومة؟!،ألم يقولوا بأن (الحمير )تنهق لرؤية الشياطين؟!،لو لم تبرز لنا هذه الشياطين في العلن وفي الظهيرة لما نهقنا استحمارا؟!،مثل هؤلا ء لما يتكلمون لا يجعلونك تنهق فقط؟!،بل يجعلونك تخرج من جلدك؟!،بل أكثر من ذلك تتمنى لو لم تكن شيئا مذكورا؟!،نظير انعدام ماء الحياء في وجوههم فعوقبنا بقلة ماء السماء؟!،كيف لا وهم من جعلوا لحم النساء أرخص من لحم الظَأن؟!،وددنا لو رأيناك تكتب كلمة في حق هؤلاء؟!،لكن رأيناك تكتب في حقنا كلمات وكلمات وليست كالكلمات؟!،فإن كنا(حميرا)حسب زعمك؟!،وكنت هدهدا فأرنا رسالتك لهؤلاء،فهلَ استهلتها للملوك ولكتَاب وحجَاب الملوك أن (إنَها من أبو عمر وإنَها بسم الله الرَحمن الرحيم)؟!،عساهم يتوبون؟!.

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.