ردت الإعلامية والمعارضة المصرية البارزة آيات عرابي على الشيخ محمد حسان بعد رده على انتقادات سابقة وجهتها له عبر حسابها في الموقع الإجتماعي “فيسبوك” مطالبة بمقاطعة قناته “الرحمة”.
وقالت الإعلامية المصرية في منشور تابعته “وطن”: بالأمس رد عليّ الدجال حسان على قناته متهماً إياي بالتطاول والمح انني أقود مخططاً لهدم الدين وقال أنه (لم يُخلق من يطبل له) !! (وذلك بعد أن سبني شقيقه مخبر أمن الدولة ومدير قناته, وتطاول على عرضي, خرج هو ليدعي الصلاح على الشاشة وليكذب على الناس – ونعم الدعوة)
وأشارت إليه متسائلة: تخاف من أمة من اماء الله كتبت عن نفاقك وتلونك ولا تخاف الله ؟
واضافت عرابي: ولما هو (لم يُخلق من تطبل له), لماذا تفاخرت على صفحات جريدة الوطن الانقلابية ان المرتد اجلسك إلى جانبه ؟
وتساءلت أيضا: ولماذا اطعت اوامر عسكر الموساد حين أخرجوك من العناية المركزة قبل ذكرى مجزرة رابعة الماضية, لتعرض دية على أسر شهداء رابعة, يدفعها أهل الخير من الخليج كما قلت ؟
ثم تقول ان النصح للحكام يكون في السر !!
نعم ؟؟؟؟؟؟؟؟
وهل هؤلاء اللصوص السفاحون عملاء الموساد حكام ؟
هل تعتبر هذا المرتد الانقلابي عميل الموساد, وليّ أمرك الذي تجب عليك طاعته ؟
طيب والرئيس الذي غدرت به بعد ان كنت تصلي خلفه ؟ كان حكام ؟
وما رأيك في ردته المعلنة ؟
هل تعلم أن العلماء افتوا بردة الخديوي توفيق واهدروا أوامره لاستعانته بالكفار ؟
وواصلت عرابي طرح أسئلتها قائلة: ولماذا طال لسانك وامتد حتى تدلى على الأرض وأنت تتوعد رئيسك بأن الله لن ينصره وأن حكمه سيزول, ثم تدخل الانعاش بعد الانقلاب وتسكت عن العمالة للكيان الصهيوني والعداوة الواضحة للاسلام والردة الصريحة والراقصات والمومسات يرفعن رؤوسهن ليتطاولن على علماء الاسلام وحملة كتاب الله يُسامون سوء العذاب ويُنكل بهم والكفر يطل برأسه على الناس من الشاشات ويعرض أحدهم بأمنا عائشة رضي الله عنها على صحيفته (وهو شيعي) وسيناء تُقصف يومياً بطائرات الجيش المصرائيلي ومنازل مسلميها تهدم على رؤوس اهلها والرصاص يخترق اجساد الاطفال في سيناء والنساء يُغتصبن في السجون ثم تصف ضمناً العميل اللص الانقلابي بأنه (حاكم) وتقول انك تنصحه سراً !!!
ويلك يا هذا
ألم تقرأ حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم في صحيح مسلم :
“من بايع إماما فأعطاه صفقة يده وثمرة قلبه فليطعه إن استطاع فإن جاء آخر ينازعه فاضربوا عنق الآخر”
على من تنصب أيها الدجال ؟
وإن استطعت أن تنصب على بعض الناس, فهل تظن أنك تخدع رب الناس ؟
وأي دين ذلك الذي توحده بنفسك حتى يكون من تكشف نصبك, تقود مخططاً لهدم الدين ؟
ويحك يا هذا .. لقد اصبحت تقول (أنا الدين والدين انا)
ما هذا النصب والانتفاخ وأنت داعية على أبواب جهنم تغيب الناس !!
ويلك من كلام الله الذي تتاجر لترضي عملاء الموساد الانقلابيين وتخدع الناس أيها الدجال
ويلك إن لم لم تتب
لم يُخلق من تطبل له يا نصاب ؟
ولماذا كنت تطبل للمخلوع عند حصاره لغزة وتثني على موقفه وأنت على المنبر, في الوقت الذي افتى فيه مائة عالم بردته لحصاره غزة ومعاونته العدو ؟
ولماذا إذاً كنت تطبل لأمن الدولة وتمدحهم وتطبل للمجلس العسكري على عرفات يا نصاب, ولخائن الأردن عميل الموساد ابن عميل الموساد ؟
ثم أين أموال مشروع العشوائيات الذي اطلقته منذ سنوات ؟
وأين الأموال التي جمعتها من الناس رفضاً للمعونة الأمريكية ؟
ومن أين تنفق على قناتك وما هو دخلها ؟
لن ينفعك كل هذا أيها الدجال حين تقف أمام الله
وتساءلت أيضا: أتظن أنك حين تخرج أخاك مخبر أمن الدولة ليسبني في عرضي, ثم تظهر أنت على الشاشة لترد عليّ انك بهذا ستخدع الناس عن حقيقتك ؟
ان اسوأ ما تفعله هو انك تلبس على الناس دينها أنت وكتيبة من دعاة التخدير الذين يحدثون الناس في الرقائق ويبعدونهم عن حقيقة دينهم .. إن ما تظنه تجارة وتلبس به على البسطاء أيها الدجال, كبير عند الله
انت وكتيبة التغييب الديني .. الجفري وخالد الجندي وسعد الهلالي وعلي كفتة الشيعي والماسوني أحمد الطيب
ادعو الناس جميعاً لمقاطعة قناة الرحمة, قناة أمن الدولة وحذفها من الرسيفر
واختتمت قائلة: من يريد أن يستمع لعلماء ربانيين فهناك الكثيرون منهم من اعتقلهم الانقلابه ومنهم المطاردون خارج مصر الذي دفعوا ثمن كلماتهم
يشترون بآيات الله ثمنا قليلا؟!،هم سجناء ويعتقدون أنهم أحرارا؟!،سجَانه حدَد له ولأمثاله دائرة لا يمكن أن يخرج منها قيد أنملة؟!،لو خرج لمسته البأساء والضراء ولزلزل؟!،ولذلك هو محترس حتى لا يدخل نار الدنيا؟!،أمَا جنَة الآخرة فهو لا يقوى على دفع مغارمها من البأساء والضراء والزلزلة؟!،لذلك رضي بجنة الدنيا مقهورا ذليلا غير عزيز؟!،لو كان يعرف للعزة لذة لصدح بالحق ؟!،أو لخرج خارج بلاده أين يمكَنه من الصدح بالحق فأرض الله واسعة فيها مغنما كثيرا وسعة وذلك أضعف الإيمان؟!،لكن ما العمل إن ارتضى القوم الشرب من كأس الذلة والتبعية والخضوع؟!،كفى أنَ الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسه؟!،الدين عندهم حصروه في زوايا ضيقة؟!،زوايا لا تتعد فتاوي إرضاع الكبير ؟!،وجواز ترميم غشاء البكارة؟!،وإتيان النساء أنَ شاؤوا وكيف شاؤوا؟!،وهذا دجل استدرجوا العامة إليه وإليهم حتى يثروا ويغتنوا بأموال الناس التي أكلوها باطلا ليدلوا بها إلى الحكام؟!،تناقضاتهم واضحة جلية؟!،كفى أنَهم حرَموا الخروج عن الحاكم؟!،لكنَهم لما حصحصت ساعة خروج الإنقلابيين عن الحاكم الشرعي كانوا أوَل الباصمين؟!،وأوَل المفتين بالجواز؟!،والحجة حجة واهية؟!،حجة الوقوف مع الحاكم المتغلب؟!،لو كانوا قوَمين بالحق لوقفوا إذا مع الحاكم المهزوم بمالهم وإعلامهم وأنفسهم حتى يكون من الغالبين؟!،لكن َأنَ لهم أن يقفوا وهم ليسوا إلاَ جنودا مأجورين من قبل ومن بعد عند من غلب؟!،أجراء متى طلب منهم خدمة ما قالوا لبيك وسعديك نحن وماعندنا رهين إشارتك؟!،لقد انكشفوا وانفضحوا فلم يعد كلامهم يقنع الجهلة فما بالك أن يقنع من عنده الحد الأدنى من العلم الشَرعي؟!،هم لا يتقنون إلا اللهث؟!،اتركوهم يلهثون فهذا قدرهم؟!.
لاأحد يصدق ترهاتك وأكاذيبك يا كبير الزناديق..بل يازنديق الزناديق كلهم [المخبر الدجال حسان ] كبير زنادقة هذا الزمن الرويبضي …واصلي يا ست آيات وأكشفي الدجالين الرعاع على شاكلة الزنديق المزندق المخبر العيع حسان
الحمد لله علي نعمه الكثيرة الظاهرة منها و الباطنة ، ان الإنقلاب نعمة من عند الله لكي لا نظل مخدوعين في كثير من المنافقين الذين يخدعون الناس بإسم الدين
والذين يخدعون الناس بإسم الديمقراطية والحرية يا علمانيين؟؟
إلى من تكلَم عن خداع الديمقراطية والحرية والعلمانية؟!،هؤلاء يتكلَمون من وحي بنات أفكارهم وخيالهم؟!،لم يدعوا يوما أنَ ذلك من تفويض ربَ العالمين؟!،وبالتَالي من شاء آمن بهم وصدَقهم ومن شاء كفربهم وكذَبهم؟!،وبالفعل فقد كذَبهم كثيرون ممن قالوا بأنَ الديمقراطية كفر؟!،المشكل يكمن في من يتكلَم ياسم رب العالمين ؟!،مستشهدا بآيات اللَه المحكمات ؟!،وبأحاديث سيد الأنام(ص)؟!،هؤلاء تصرفاتهم تبقى رهينة الغربلة والتدقيق فيما إذا كانوا منسجمين مع أنفسهم أم يقولون كلاما لا يتعد حناجرهم؟!،أي يقولون مالا يفعلون؟!،أو يقفون حيث تشتهي أنفسهم أن يقفوا ؟!،كأن يقفوا عند قوله تعالى:(فويل للمصلين)؟!،ولا يكملون ما أعقبه من بيان محصور في:(الَذين هم عن صلاتهم ساهون)؟!،أن تبع وتشتري بأمر دنيوي كالديمقراطية والعلمانية والحرية وحقوق الإنسان فمسألة فيها نظر؟!،أمَا أن تشتري بآيات الَله ثمنا قليلا وعرضا من الدنيا قليل فهذا مالا يكون ولم ولن يكون محلَ نظر؟!،لأنَ الآية صريحة:(……ثمَ يقولون هذا من عند الله ليشتروا به ثمنا قليلا فويل لهم من ما كتبت أيديهم وويل لهم مما يكسبون)؟!،الشَراء قد يكون بعرض سلعة مزجاة وتسويقها على أنَها المحجة البيضاء؟!،في وقت تبذل كَل جهد جهيد من أجل طمس الحقيقة والحيلولة دون بروزها بيضاء ناصعة؟!،وهذه قمة التَضليل؟!،فمن عرف الحق ولم يحكم به فهو هالك؟!،ومن أدلى بدلوه في شيء لا يعرف خيطه الأبيض من خيطه الأسود فهو هالك لأنَه حكم بجهل وعن جهل؟!،الخلاصة أنَ(التَوقيع)عن ربَ العالمين مسؤولية كبيرة تنوء الجبال الرَاسيات عن حملها؟!،فإمَا أنك تستطيع وبالتالي تتحمل أعباءها الثقيلة من مغارم وما أكثرها بأمانة؟!،وإمَا أنَك لا تستطيع وبالتالي التَنحي جانبا فلا يكلَف الله نفسا إلاَ وسعها ؟!،أمَا تصدر مجالس العلم والعلماء ثمَ دس الرؤوس في الرَمال عند أوَل لفحة من حرَ تبعات قول الحق فهذا ليس من ديدن العلم ولا العلماء في شيء؟!،لذلك أخبرنا الله عزَوجلَ بأنَ الإيمان وحده ناقص يكمله العمل الصالح وأن الإيمان والعمل الصَالح ناقصان يكملها التواصي بالحق والتواصي بالصبر؟!،فلم الحق ؟!،لأنَه بدون الحق ضاعت حقوق؟!،ولم الصَبر لأنَ قول الحق لا يمرَ على قائله بردا وسلاما؟!،بل يمرَ عليه امتحانا وتمحيصا مما يستدعي الصَبر ؟!،وهذا مالا يقوى على تحمَله إلاَ من كان صادقا مخلصا صبورا لا يثنه عن قول الحق شيء حتى وإن صلَب في جذوع النَخل ؟!،وهذا ما افتقده كثير ممن يتصدَرون مجالس العلم والعلماء والدعوة والدُعاة؟!،واليقين ما قاله الله عزَ وجلَ في سورة العصر ،سورة صغيرة لكنَها بليغة ومحكمة؟!،فلا تمروا عليها أيَها الإخوة مرَ السحاب:(والعصر،إنَ الإنسان لفي خســــــــــــــــــــر،إلاَ الذين آمنـــــــــــــــــــــــــــــــــوا،وعملوا الصَـــــــــــــــــــالحات،وتواصوا بالحــــــــــــــــــــــــــــــــــق،وتواصوا بالصَــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــبر).
مثل الشيخ وهذه المرأة كمثل نخلة ثمر عملاقة سقطت عليها ذبابة حقيرة فحين أرادت ان تطير قالت تماسكي ايتها النخلة فإني راحلة عنك قالت النخلة ارحلي ايتها الذبابة الحقيرة فهل شعرت بك حين سقطت علي لأشعر بك وانت راحلة ولا تطلو السماء يد شلاء أسأل الله ان يثبت الشيخ و ينصره ويكفيه شر المستهزئين به
شيخك يا أم البراء..عميل للعساكرالمصرائيليين..كل الدلائل أثبتت انه عميل للعساكر.وفي [تطويع] الدين الاسلامي لما يريده ويرضاه هؤلاء العساكر….شيخ يرى المنكر ولا يغيره بقلبه وهو اضعف الايمان….عودي ام البراء الى حديث الرويبضة وحينها ستقفين على حقيقة هذا الكائن غير السوي….الرويبضون كما حدثنا عنهم الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم.اخطر من المنافقين…علماء ومفسرين وحافظين للكتاب الكريم عن ظهر قلب…..وهو حال شيخ العسكر
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على رسوله الأمين، بعيداً عن الخول في مشادات مع أي فصيل سواء للشيخ أو الأستاذه، لابد أن نحسن أسلوبنا في التعليق على أي سؤال وأياً كان السؤال أو الجواب، وهذه من الأمور التي تقع على عاتق الشيخ حسان لأن هذه ثوابت وأصول وهي من أحد آليات الداعيه، الشيخ حسان بدلاً أن يقاوم الأسلوب المتردي الذي أصبح هو الحال عليه الآن، فإذا لم تستطع توصيل مقصدك من الكلام فتبدأ بالصراخ وتكرار الكلام إلى أن تؤذي نفسك وغيرك نفسك في أذنيك ورأسك من الصوت العالي، هذا ما يوصلك بالتالي إلى النقله إلى أسلوب السب واللعان و العياذ بالله، الكلام تغير الكلمات تغيرت المعاني أصبحت ركيكه وذلك لإفتقادنا أصول اللغه وبالتالي أصول اللغه والأدب ثم الحوار، هذا هو عنوان التقدم والعوده إلى الأسلوب الحضاري المستقيم، قال تعالى: وَقُلْ لِعِبَادِي يَقُولُوا الَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ الشَّيْطَانَ يَنْزَغُ بَيْنَهُمْ إِنَّ الشَّيْطَانَ كَانَ لِلْإِنْسَانِ عَدُوّاً مُبِيناً، وقال سبحانه: إن الله يأمر بالعدل والإحسان وإيتاء ذي القربى وينهى عنِ الفحشاءِ والمنكرِ َالبغيِ يعِظكم لعلكم تذكرونَ. لذلك لا نقدر أن نقوم بالتعليق المطلوب المضبوط إلا إذا كان الأساس سليم وقاعدته قويه، لماذا ننادي بشيوخ وأئمة الأمه؟ لماذا نستنقذها؟ أنظروا حولكم .. لماذا كل البشر بأنواعه وفصيله يتضرعون إلى هلعاً وخوفاً، ليست بقصد أداء الفريضه إنما هو المصاب، المصاب جلل، شيخ حسان المصيبه تزداد سوءاً، ضرب كنيستين أو دور للعباده أياً كانت مصيبة حفظنا وحفظكم الله، أهل البلد بجميع أديانهم و عقائدهم في خطر يومياً، تفاقمت المحنه وتخطت كل الحدود، اليوم أستاذه آيات، وأنا أتحدث من جانب رؤيتي لما يحدث و يشهد الله على ذلك، أستاذة آيات إنسانه بحكم وظيفتها و بحكم إنسانيتها و بحكم أنها تحاول أن تساعد بحكم مكانتها المهنية الإعلاميه والتي يعرفها الكثيرون الذين يتواصلون مها ويشتكون إليها، وبالتلي فهي تذهب وتتواصل مع من تقدر أن تتواصل معه من شيوخ وأئمة الدوله و من الطبيعي أن تستنجد بالشيخ حسان أحد كبار شيوخ الأمة ودعاتها. من هنا يبدأ الحوار مجدداً، وقد يكاد يكون عقيماً، كل المؤشرات تدل على فشل المشروع الذي أتى به النظام، كل المتطلبات المعهوده إلى النظام الحالي أصبحت تسير في الزيادات السلبيه و تتزايد بطريقه مخيفه جداً، لو بحثت أكثر لتجد أن كل شيء يمشي بهذا الأسلوب، يمشي بالإتجاه المعاكس، فنجد أنفسنا مجدداً نسأل نفس الأسئله يومياً، فلنأخذ أهم سؤال ماهو المخرج؟ من الطبيعي أو من العرف أن تتجه هذه الأسئله أو السؤال إلى السيد الذي رفع يده و قال منذ البدأ أنا عندي الحل، فقام الشعب بالإتجاه إليه وتصديقه وتصديق إعلامه المسلط إلى الشعب مباشرة وأتى مدعماً من الخارج من دول عربيه وأجنبيه والكل يعلم ذلك، فمن حق أي أحد أن يسأل بعد كل هذا الدعم أين يذهب ولماذا لا يأتي عليهم بأي شيء؟ لماذا وبدون أي سبب مقنع أو دلائل قاطعه أن تؤخذ أراضيه وجزره وتسلم لجيرانهم في وقت تقطعت بهم الأسباب؟ بأي حق يتم تسليم وتوزيع خيرات وطنهم و يحرمون من حقهم فيه؟ السيد يقول صبحوا على بلدكم وقد كان، دعم قناة السويس وقد كان، لذلك يا شيخ حسان إذا مكنك الله جل شأنه أن تتحصل من العلم في دينه الحنيف و تبدأ العمل فلابد تتوخى الحذر، لأنها ليست بهذه السهوله، أنت أمام أكثر من فصيلين في هذا الوطن، لكن الأبرز والأكثر عدداً المسلمين والنصارى، فالعمليه أصعب، تسهل العمليه عندما تصدق في الله ولله ثم لنفسك، الشفافيه مطلوبه، وكذلك قوة الإيمان مطلوبه، أستاذه آيات إمرأه كأي إمرأه سيده، لا تجاوب بإحتقار أو ببذاءة اللسان هذا عرض حفظنا وحفظكم الله، وحتى لو تفوهة بأي شيء فهذا من حقها، تعمل وهذا مانحسبه إنشاء الله، وينظروا فيك الشيخ الداعيه الإمام الذي تكمن عنده الحجج و الأدله الصحيحه بالعلم المحصل، فلا ضير أن تحكم كما تعلم بما أمرك الله وكيف تأخذ على ما يقال بأن الدين لا ينفع تطبيقه الآن ؟ أستغفر الله العظيم، وكيف تسمح وما يقال في أحكام الله بأنها ناقصه أو ضعيفه؟ حسبي الله ونعم الوكيل، عندما لا تتكلم وفجأة أصبح لك برامج تترك كل شيء وتتعذر بأنك تتكلم معهم في الخفاء؟ (( إن الذين توفاهم الملائكة ظالمي أنفسهم قالوا فيما كنتم قالوا كنا مستضعفين في الأرض قالوا ألم تكن أرض الله واسعة فتهاجروا فيها فأولئك مأواهم جهنم وساءت مصيرا )) وقال تعالى ((ومن الناس من يعجبك قوله في الحياة الدنيا ويشهد الله على ما في قلبه وهو ألد الخصام فإذا تولى سعى في الأرض ليفسد فيها ويهلك الحرث والنسل والله لا يحب الفساد وإذا قيل له اتقى الله أخذته العزة بالإثم فحسبه جهنم ولبئس المهاد))، وفي أخرج البخاري (7056)، ومسلم (1843) عَنْ عُبَادَةَ بْنِ الصَّامِتِ قَالَ: دَعَانَا النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم، فَبَايَعْنَاهُ، فَقَالَ فِيمَا أَخَذَ عَلَيْنَا: أَنْ بَايَعَنَا عَلَى السَّمْعِ وَالطَّاعَةِ فِي مَنْشَطِنَا وَمَكْرَهِنَا، وَعُسْرِنَا وَيُسْرِنَا، وَأَثَرَةً عَلَيْنَا، وَأَنْ لا نُنَازِعَ الأمْرَ أَهْلَهُ إِلا أَنْ تَرَوْا كُفْرًا بَوَاحًا عِنْدَكُمْ مِنَ الله فِيهِ بُرْهَانٌ. والحمدلله رب العالمين و الصلاة والسلام على سيد المرسلين، وما قلناه ربي أعلم به
يا أختي أيات لقد أصبت في الكلام لا فض فوك
هذا السلفي الحقير عميل المخبرات اكبر مرتزق ومنافق لاعق احدية عسكر السيسي.فثورة يناير المصادرة كشفت هذا الدعي المتستر بلباس الدين والكثير من امثاله من هذا الصنف النجس طويلي اللحى عباد الانظمة الاستبدادية.
اتقوا الله في عباد الله الذين رضي الله عنهم و رضوا عنه .حسبنا الله فيكم يا مخلوقات..
إلى علال الفاسي:وكيف عرفت بأنَ الله رضي عنهم؟!،عمر رضي الله عنه قال لو نادي مناد أن كل الناس يدخلون الجنة إلا واحد لظننت بأنني ذلك الواحد؟!،من علامات القبول -حسب علمي-الابتلاءات المختلفة في الأنفس والأموال والاولاد والثَمرات والخوف-من البطش- وبشَر الصَابرين؟!،قال تعالى(ألم احسب الناس أن يتركوا أن يقولوا أمنا وهم لا يفتنون ولقد فتنا الذين من قبلهم فليعلمن الله الذين صدقوا وليعلمن الكاذبين)؟!،مادام لم يفتنوا فهم ناس؟!،عندما يفتنوا فيصبرون يصبحون مؤمنين حقا لا كاذبين؟!،بالله عليكم فيم فتن هؤلاء؟!،سعيد بن جبير واجه بطش الحجاج بن يوسف الثقفي مواجهة العلماء الوارعين للحكام الظَالمين ولم يحل بين شدته وغلظته ان يصدع بالحق أمام سلطانه؟!،فهل صدح هؤلاء بالحق؟!،قيمة الإيمان في العدل ؟!،العدل بين المتخاصمين؟!، فهل عدل هؤلاء في الحكم فيما يرونه واقعا بين الناس في دنياهم؟!،الآية:(ولا يجرمنكم شنآن قوم على ألا تعدلوا،أعدلوا هو أقرب للتقوى)؟!،أما وإن لم يعدلوا،ولم يعدلوا فعلا فهو أبعد عن التقوى؟!،يبررون لكل حاكم متجبر ويعذرونهم؟!،أمَا من يريدون خدمة الإسلام والتمكين له فيرمونهم بكل نقيصة؟!،بل ولا بأس أن يقتلوا وهم ركعا سجودا؟!،وبعد التقتيل تأتي شجاعة هؤلاء مفتيَة لا بالقصاص الذي هو حياة؟!،بل تفتي بالعفو والفدية ؟!،قتوى دون أخذ إذن من الورثة الشرعيين؟!،هذا رضى الله ولا بلاش؟!،الناس يتكلَمون بالحجج الدينية والمنطقية ؟!،ومن تعوزهم الحجة والبيان يسارعون للدعاء والتزكية؟!،متناسين أن الله أمرنا أن لا نزكي انفسنا فكيف بغيرنا؟!،(ولا تزكوا انفسكم الله أعلم بمن أتقى)؟!،البعرة تدل على البعير؟!،فما الذي يدل على العلم والورع أليس التواصي بالحق والتواصي بالصبر المغيب لدى هؤلاء؟!،يعطون التوجيهات للأهالي ولا يعطونها للمعالي ؟!،فيا عجبي من دين عند هؤلاء صكوك غفران للحكام ومهما فعلوا؟!،وتسفيه وإدانة لغيرهم ومهما بذلوا النفس والنفيس؟!،يكسَر فكُ أحدهم وهو الذي بلغ من العمر عتيا ولايتكلمون؟!،لو كانوا قوامين بالحق لتكلَموا ولو باسم حقوق القطط التي حدَثنا عنها سيد الأنام:(دخلت امرأة النار في هرة…)؟!،فما بال السجن والتجويع والتعذيب ومنع اللباس والدواء وزيارة الأقارب و…و….؟!،عليكم أن تتكلموا لتثبتوا أحقيَتكم أنَكم من أولي العلم القائم بالقسط؟!،لا بالجور والسكوت عن الجور؟!.ألم تقرأوا بأنَ السَاكت عن الحق شيطان أخرص؟!.
محمد حسان زنديق مارق.