سخر الكاتب الصحفي والمحلل السياسي السعودي، سامي العثمان، موضحا أن النظام الجزائري استقبل وزير الثقافة الإيراني رضا أمير صالحي، في سياق التعاون في مكافحة الإرهاب، معلقا على الامر بأن “شر البلية ما يضحك”.
وقال “العثمان” في تغريدة له عبر حسابه بموقع التدوين المصغر “تويتر” رصدتها “وطن”:” شر البلية مايضحك الجزائر تقول انها استقبلت وزير ثقافة الارهابيين ملالي ايران في سياق التعاون في مكافحة الإرهاب في الشرق الاوسط !عجبي!!”.
#شر البلية مايضحك الجزائر تقول انها استقبلت وزير ثقافة الارهابيين ملالي ايران في سياق التعاون في مكافحة الاٍرهاب في الشرق الاوسط !عجبي !!
— سامي العثمان (@samialothman_) April 4, 2017
وكان رئيس الوزراء الجزائري عبد الملك سلال قج استقبل وزير الثقافة الإيراني يوم الأربعاء الماضي، الذي وصل للجزائر في زيارة عمل وفق ما أعلنته رئاسة الوزراء.
وبحسب البيان فقد تطرق اللقاء إلى “التعاون الثقافي بين البلدين و سبل تعزيزه من خلال توقيع اتفاقية تعاون في مجال السينما بين المركز الوطني للسينما والسمعي البصري ومؤسسة “الفرابي” للسينما الإيرانية و كذا مضاعفة اللقاءات الثقافية التي ينظمها البلدان”.
وأضاف البيان أن اللقاء الذي جرى بحضور وزير الثقافة عز الدين ميهوبي قد سمح بالتطرق إلى “العلاقات الثنائية التي تتميز بمستوى جيد”
الجزائرين تحت حكم العسكر لا هم عرب ولا هم اسلام هم شعب ضائع بين فرنسا وامازيق وعرب مهجنة وصوفية وشيعة وسنة شعب مفكك ولا يعنينا نحن العرب واهل السنة في شئ فليذهب الى ايران اة حتى الجحيم لا يعنينا يكفينا انا عرب اصلاء ومسلمين سنة ولا نريد حثالات معنا؟
الجزائرين كشعب هم خيرة الشعوب المسلمة ومهما نشز بعض منهم يضل الجزائر شامخ بإسلامة ورجالاتة … نحن ندين ارتما النظام الجزائري في احضان الفرس ولا نعلم سبب لذلك … هل هي اجندة تنفذ بأمر من الغرب اما تصفية حسابات مع بعض الانظمة العربية … المهم نقول لإرض المليون ونص شهيد كونوا مع اخوانكم السنة في ارض الشام والعراق ونصروهم بالدعاء و ادينوا هذا النظام العسكري الذي اتخذوا من الفرس اخوة لهم وايدوهم بالقول والعمل …. تحيا الجزائر مسلمة سنية حرة .
يسلم فمك يا ابو غانم أتمنى من اي باحث في التاريخ الإسلامي أن يبين مساهمات الجزائر في التاريخ الإسلامي.
أعزكم الله النتيجة صفر لم يقدموا أي شيء على الإطلاق بل كانوا ومازالوا عالة على الحضارة الإسلامية ومصدر للفتن والتفرقة ونشر الحشيش والشذوذ.
أكثر من ذلك صدع الجزائريين بالممانعة والنضال والمقاومة، وإذا بحثنا في تاريخ القضية الفلسطينية نجد ان الجزائر لم تقدم أي شيئ لقضية فلسطين، بل كلام فارغ وتنظير ومزيدات واكل خراء.
حاليا غالب من ينفذ العمليات الإرهابية في أوروبا هم من أصول جزائرية وغالبهم لا يتحدث العربية ولا يعرف كيف يصلي وكلهم مدمني مخدرات.
نحن شعب الجزئر شعب مسلم سني و الحمد لله ، الى الحثالة ابوغانم و اتباعه يلزمك 600 سنة حتى تصل الى طينة اسيادك الجزائريين ، بلدنا حر يستقبل من يشاء و يطرد من يشاء ليس مثل بلدكم الذي تحميه القواعد الأمريكية ، فحتى الفرس الروافض مع اختلاف عقائدنا الا انهم رجال عليكم يا مثيري الفتنة يا حيوانات الاستهلاك ، تحكي على أسيادك انت بلادك ماذا قدمت للمسلميين يا عبيد آل سعود ، بلادنا حرة و نحن أحرار و نحن بالمرصاد لك و لأمثالك ، فانتم تثيرون الشفقة فأنتم سوى غنم ترعاه عائلة آل سعود في المزرعة .
اليس الجنرلات الجزائرين وبخطة من اسيادهم الفرنسيين قاموا بتشويه صورة الاسلاميين في الجزائر بالقيام بجزر الاطفال واغتصاب النساء وقتل الشيوخ … لتشويه صورة الاسلاميين …. هم يعلمون عندما يتدين الجزائري يصبح انقى من الثوب الابيض وخافوا على مستقبل الجزائر ان يصبح رافد قوي للمجاهدين في اصقاع الارض فقامت فرنسا ومن خلفها اسرائيل وامريكا بدعم النظام الدكتاتوري العسكري … وحاربوا الاسلام والمسلمين في ارض المليون شهيد … ولكن سيظل الجزائر قلعة من قلاع الاسلام السني القوي …. وسوف يكسر الله هذا النظام المجرم الفاجر على ايدي احرار الجزائر بإذن الله .