الرئيسية » تقارير » : أهم وأخطر ما ورد في لقاء محمد بن سلمان ودونالد ترامب.. وما علاقة الإخوان وبن لادن في قبره

: أهم وأخطر ما ورد في لقاء محمد بن سلمان ودونالد ترامب.. وما علاقة الإخوان وبن لادن في قبره

نشرت قناة شؤون عربية على “يوتيوب” تقريرا تحدثت فيه عن أهم وأخطر النقاط التي وردت في تقرير وكالة “رويترز” للأنباء عن زيارة ولي ولي العهد السعودي محمد بن سلمان لأمريكا ولقاءه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.

 

وبدأت القناة في سرد النقاط التي ناقشها ابن سلمان مع ترامب معتبرة أن أهم تلك النقاط واخطرها والتي تضر بسمعة المسلمين- حسب ما جاء في التقرير- أن محمد بن سلمان ذكر لترامب أن قرار منع 6 دول إسلامية من دخول الولايات المتحدة لا يستهدف هذه الدول الاسلامية ولا الدين الاسلامي بل هو قرار سياسي لمنع دخول الإرهابيين إلى الولايات المتحدة. !

 

ولم يكتفي بن سلمان في هذا التبرير الصارخ لقرار ترامب العنصري-حسب التقرير- بل اوجد مبررات أخرى أقوى بكثير حيث أكد ان السعودية كانت لديها معلومات حول مخطط لجماعات إرهابية تنوي استهداف الولايات المتحدة الأمريكية داخل هذه الدول الاسلامية.

 

وأضاف التقرير ” طبعا نحن نعلم أن الغرض من هذه التصريحات إرضاء أمريكا كما فعلت الإمارات ودول أخرى..  وثانيا تبرير هذا القرار اما بقصد هذا الفتى الطائش او بدون قصد كما يقول السذج من أنصاره “.

 

اما النقطة الثانية وهي الموضوع الرئيسي للاجتماع استثمار السعودية في الولايات المتحدة الأمريكية لمساعدة دونالد ترامب على توفير فرص عمل كما وعد الشعب الأمريكي !

 

النقطة الثالثة.. الملف الإيراني حيث أكد أحد الخبراء لرويترز أن ترامب لن يبذل جهدا في مواجهة النفوذ الايراني أو اسقاط بشار الأسد.. وهذا متوقع جداً لان سياسة أمريكا مع إيران كانت ولا زالت هي المراوغة لإعطاء إيران أكبر فرصة ممكنة للسيطرة على الشرق الأوسط واتمام مشروعها النووي.. كله هذا من تحت الطاولة حتى تستمر أمريكا من خداع السذج من حكام العرب وأنصارهم انها سوف تحارب إيران من أجلهم. !

بالفعل ما ذكر بالتقرير ما معناه أن الإدارة الأمريكية “إدارة دونالد ترامب” ستوجد خطابا يعجب هؤلاء السذج من حكام العرب ولكن على أرض الواقع لن تكون هناك أي تغييرات حقيقية كما هو الحال في السابق.

 

أما النقطة الرابعة والأخيرة.. نفي تهمة الإرهاب عن آل سعود وإلقاءها على جماعة الإخوان المسلمين وأن أيمن الظواهري أمير القاعدة حاليا كان من جماعة الإخوان المسلمين وبالتالي لا علاقة لنا باستهداف الولايات المتحدة الأمريكية وأن أسامة بن لادن قام بهذه العملية لضرب العلاقات السعودية الأمريكية.

 

وخلص التقرير إلى أن الزيارة كانت لتقديم المزيد من فروض الطاعة والولاء لأمريكا ومساعدة ترامب على خدمة شعبه عبر البقرة الحلوب وهي السعودية كما وصفها والمزيد من الضحك على الذقون بالنسبة لإيران والملف النووي الإيراني وإلقاء تهمة الارهاب على جماعة الإخوان المسلمين.

 

 

قد يعجبك أيضاً

رأي واحد حول “: أهم وأخطر ما ورد في لقاء محمد بن سلمان ودونالد ترامب.. وما علاقة الإخوان وبن لادن في قبره”

  1. يبدو أن حليمة ما تركت عادتها القديمة قط؟!،فما أشبه اليوم بالبارحة لدى الطرفين اللذين يتكلم عنهما التقرير؟!،أمريكا في حرب الخليج الأولى كانت-ظاهرا -مع صدام ومع دول الخليج إلى درجة رخَصت لدول الخليج والعراق برفع العلم الأمريكي على ناقلات البترول حتى تتجنب القصف الإيراني؟!،وفي الواقع كانت تمد إيران بالأسلحة-في إيران جايت التي لم تتفطن لها مخابرات السعودية الذكية-وذلك لضمان ديمومة الحرب و إنهاك الطرفين لصالح التفوق الإسرائيلي؟!،وهذا صدقه المشار إليهم فجعلوا أنفسهم ملزمين على مدَ الحرب بوقودها اللازم؟!، سامحين باستمرار الحرب لما يقارب عشرية كاملة مليئة بكل الأوزار والموبقات؟!،ثم لم يهدأ غبار تلك المعركة إلا قليلا لم يرض أمريكا فأوعزوا لصدام بغزو الكويت تحريضا ومكيدة ؟!،فغزاها مستوليا على الكويت كاملة في ظرف ثلاث ساعات؟!،دون أن تنتبه مخابرات السعودية -الذكية-لتحشيدات ما قبل الغزو برا وجوا وبحرا ؟!،فاستيقظت على أمير الكويت السابق-رحمه الله-وهو يقرؤها تحية الصباح(صباح الشر لا الخير)؟!،فارا بجلده برا إلى السعودية ؟!،وقد أوشك أن يعتقل في قصره ؟!،ومن جنود صدام دون أن تتحسس مخابرات السعودية ذلكـ ؟!،ونتيجة ذلك دقت أمريكا طبول الحرب-العالمية-ضد صدام ؟!،موهمة السعودية-ومخابراتها-بأن صدام يحشد جنوده على طول الحدود الغربية مع السعودية استعداد لغزوها وإضافتها إلى قائمة ضحاياه؟!، وقد دَعم الأمريكان ذلك بصور أقمارهم الإصطناعية ؟!،والتي كشفوا عنها فيما بعد أنها لم تكن إلا مزيفة؟!، -دون أن تتفطن مخابرات السعودية لذلك رغم أن الحشود-حسب زعمهم- على جدودها البرية ويمكن للمستطلع بالعين المجردة أن يتثبت من ذلك؟!،لكن صدَقوهم دافعين كلفة إخراج العراق من الكويت عدَا ونٌقدَا؟!،في وقت كانت إيران متفرجة جذلة غير مصدقة كيف للمتحالفين مع صدام ضدها يكسرون ضلعا من أضلعهم القوية مكفنيهاما عجزت هي عن تكسيره في ثماني سنين؟!،بل أكثر من ذلك واصلوا حصاره وتجريده من كل سلاح فارضين عليه خريطة طريق لصواريخه لا ينبغي أن يتجاوز مداها120كم؟!،في وقت كانت إيران تطور تكنولوجيا الصواريخ والنووي في صمت وتحت الأرض؟!،بينما الأعراب منتشين بـ (فرح) تكسير أحد أضلعهم؟!،والأغرب أن ذلك الحصار لم يشف الغليل بل اتبع بصدمة (الرعب والترويع الرامسفيلدية)في2003 مانحين لأمريكا برهم وبحرهم وجوَهم لكي يسقطوا العراق في الحضن؟،وأي حضن؟!،لوكان حضنهم لأغمضنا البصر؟!،لكن في حضن عدوَهم-مثلما يزعمون الآن-إيران؟!،وهذا ما أكده وزير خارجيتهم السابق-رحمه الله-لما أكدَ بانهم ساعدوا أمريكا في احتلال العراق فمنحته لإيران على طبق من ذهب؟!،وهذا دون أن تتفطن مخابرات السعودية الذكية ميدانيا بأن أمريكا تريد تقويضهم وابتزازهم باستعمال بعبع إيران من خلال تسمينها بمختلف المقويات ؟!،وبما في ذلك الشبح النووي؟!،وهاهم الآن يعيدون السير على نفس عادة حليمة القديمة؟،كيف لا وهم يصدقون ان امريكا سوف تحجم قوَة إيران في المنطقة؟!،فكيف تحجمها وهي من ربَتها وتعهدتها سامحة لأذرعها الضاربة لكي تجهز على العراق على مرأى ومسمع من حراب المارينز؟!،ونقصد بذلك فيلق بدر وقوات الحكيم التي دخلت العراق من إيران بمباركة أمريكا ؟!،ودون أن تسمح لأي ذراع مسلح سني لكي يعمل في العراق في وضح النهار لتحقيق نوع من التوازن على الأقل؟!،-وهذا لم تتفطن له المخابرات السعودية فتشير إلى الملك وبطانته بأن العراق على وشك الضياع فتهدَد بما ينبغي التهديد به عسى أمريكا تكبح سلوكها ذلك؟!،إنهم نائمون لم يتفطَنوا إلا لما وجدوا سفيرهم(السبهان) معزولا غير مرغوب فيه من حكومة ولي الفقيه في بغداد؟!، فارضين عليهم تغييره وقبل انتهاء عهدته الديبلوماسية؟!،فكم هم مغفلون؟!،وكم هم متخبطون؟!،صداقتهم غير مأمونة؟!،يبيعون ويشترون حسب مقتضيات الحال؟!،في الحلَ والترحال إلى واشنطن وبلاد(الغال)؟!،وهذا ماقلناه هنافي المقال؟!،لما علقنا على توارد أنباء تقاربهم مع الإخوان نكاية في السيسي؟!،فحذرنا أن ذلك ليس إلا مناكفة وابتزاز؟!،والدليل هاهم يعلنون استمرار ضخ الشحنات بعد5 أشهر من المنع والتجميد؟!،فما الذي تغير بين الأمس واليوم؟!،لاشيء؟!،اللهم إلا -ربما-الصيغة السحرية المتوصل إليها (مؤامرة )حول حل وشيك للقضية الفلسطينية؟!،حل أغرب من الحل الذي اقترحه القدافي لما دعا لحل الدولة الواحدة المدمجة تحت مسمى إسراطين؟!،ظانا بأن جمع الحروف أصعب من جمع الأعراق والأديان وبكل سذاجة؟!،أمَا الحل الأغرب فهو إنشاء دولة فلسطين بمسمى غزة الكبرى-غارقون في أسماء سموها هم وأسيادهم ما أنزل الله بها من سلطان ولا رضي بها ذووا الشأن-؟!،إنه لجميل؟!،فكم هم للخير مقبلون؟!،وكم هم للخير متطوَعون؟!،كيف لا والمولى-عزَوجل-يقول:(فمن تطوَع خيرا فهو خيرله)؟!،نعم إنه خير لهم ؟!،نفعه أنهم سيكونون محل رضى من الشرق ومن الغرب؟!،محل رضى من أهل السبت وأهل الحد(الأحد)الذين ذبحوا أهلنا في صبرا؟!،أي والله تطوع بسناء كل سناء لغزة فما أكرمهم؟!،وما أجزل عطا ءهم؟،كيف لا وهم ينسون الضفة الغربية كلها؟!،الضفة التي أتى الإستيطان على أخضرها ويابسها وهم في غفلتهم وفنادقهم الفخمة يقايضون؟!،فهل من ضفة غربية كبرى هي الأخرى يتم سلقها؟!،من يدر ربما هي جاهزة لكي تزحزح خرائطها شرقا نحو الأردن وبه يتهني الأقرع من حكَ الرأس؟!.
    ثم لنعد إلى الإرهاب المنسوب للإخوان المروي عن الظواهري بصيغة العنعنة المتبعة من قبل أهل الحديث-رغم أن أولئك يمحصون ويرجحون ويجرحون(كما يجرح المدخلي بصيغة المخرجي)-؟!،فإذا كانت الرواية صحيحة -ولم يجرحها المدخلي المخرجي-فإن بن لادن من جهته ليس إلا صنيع-مخابرات السعودية-ماليا وجهاديا وأعمالا؟!،فهل يمكن ربط سلوكه بالسعودية مثلما يربط الظواهري بالإخوان؟!،فالرويتان رواية واحدة؟!، وتقاطعتهما واحدة؟!،ومنطق الرياضيات في هذا هو إما أن تصدقا معا أوتكذبا معا؟!،ذلك أنه لايمكن لأن تصدق إحداهما في وقت تكذب الأخرى؟!،أما القول أن ترمب له الحق في منع دخول بعض جنسيات المسلمين أمريكا لإمكانية قيامهم بالإرهاب الذي مخابرات السعودية على علم به ؟!،فإننا نقول: ولماذا لم تخير مخابرات السعودية بأحداث11سبتمبر2001 طالما أنها تعلم دبيب النملة السوداء في الليلة الظلماء تحت الحجرة الصماء؟!،لو كانت تعلم لعلمت بتفجيرات الظهران وتفجيرات الخبر ومكان اختباء بن لادن في أبوت أباد في حي يعج بالسكان؟!،لكن الحمدلله أنها علمت بمحاولة اغتيال الملك في رحلته الأسيوية الأخيرة فأحبطتها؟!،عشرة في أعين الحسَاد؟!،(المحاولة شبهتها آيات عرابي بحادثة المانشية)؟!،،المحاولة لو نجحت-لا قدر الله- خسارة كبيرة ،كيف لا وهو يدافع عن الأمة وعقيدة الأمة كما قال الشيخ آل الشيخ-;قد يكون ما قاله آل الشيخ صحيحا-،ولذلك نسأل عن الغاية من تزكية قرار ترمب الذي يوسم ملايين من سبع دول اسلامية بالإرهاب؟!،مانعا عنهم دخول أمريكا وشمَ هوائها،وبلا استثناء للأطفال الرضع ولا الشيوخ الركع ولا ذوي الحاجة من المرضى والمقعدين؟!،إرهابيون يعلمونهم ويعلمون نواياهم وربما مستقرهم ومستودَعهم دون أن يمنحوهم القائمة لكي يسترشدوا بها في تقييد السفر ؟!،مفضلين الإضرار بالملايين من المسلمين مطبقين المقولة الفقهيةوالتي مفادها درء المفاسد أولى من جلب المصالح بالمقلوب؟!،فعادت عندهم جلب المصالح أولى من درء المفاسد؟!،مفاسدلا يضار بها إلا المسلمون؟!،فأين هم من قوله تعالى والذي مفاده لايضار والدبولده؟!،فكيف بالإرهابي-إن وجد وعلم فكيف إذا لم يعلم-يضار بسببه الملايين؟!،هل هذا ميزان القسطاس المستقيم الذ ي أمرنا أن نزن به ولا نخسر الميزان؟!،إنه لغريب أمر زماننا ؟!،كل من يريد أن يحقق مكانة حالمةلدى الأسياد ليس له من سبيل إلا أن يدعي محاربة الإرهاب؟!،و التي تقترن في الغالب بمحاربة الإسلام؟!،(لذلك أحرق بعضهم كتب ابن تيمية في كرنفال احتفالي بهيج سرَ له الغرب وصفق ولم يعقب عن حرية الفكر والتعبير والتأليف على غرار تعقيبه عن كتاب آيات شيطانية وعن تدمير طالبان لتماثيل قتدهار)؟!، وكل من أراد أن يحقق مجدا سيرته الذاتية خاويَة منه فليس له من سبيل إلا أن يسبَ الإخوان ؟!،وينسب لهم ما عجز عن تفسيره عفاريت الإنس والجان؟!،والأغرب من كل هذا أن تجد الأعداء اللدودين لبعضهم البعض-في مفارقة عجيبة- متفقين قولا وقلبا وقالبا من أن الإخوان شر مستطير ؟!،عندهم لا مناص من أن يقتلوا ؟!،ويصلبوا ؟!،وتقطع أيديهم وأرجلهم من خلاف؟!،وينفوا من الأرض؟!، ويدخلوا في غياهب السجن؟!،وتقطع عنهم الأرزاق ولو كانوا من أمثال أبو تريكة محترف كرة القدم التي لم تشفع له عندهم فعادت له مما جمع منها من مال محلَ ندم؟!،فهذا صالح(الطالح) المحارب بحزم السعودية يصفهم بالخونة ويدعوا لتقتيلهم وسحلهم في الشوارع؟!،وكذلك الحوثيون؟!،وهذه الإمارات لا تدخر جهدا في التشهير بهم واقتفاء أثرهم في الهند والسند وفي المريخ وبتمشية نميم؟!،وهذا السيسي صنع من تعذيبهم وعذاباتهم (مجدا)أوصله إلى عرش فرعون لم يكن ليصل إليه لو لم يتخذهم عدوا؟!،وهذه إيران وذراعها القوي حزب الله لم يهنألهم بال إلا لما نجح الإنقلاب على مرسي والذي دُعم اعلاميا من قنواتهم(المنار،العالم،الميادين)فلم يذرفوا عنهم دمعة واحدة ولو تقيَة لذر الرماد في العيون؟!،وهذا بشار غير الأسد لم يشف غليله من تقتيلهم وتهجيرهم وتمزيقهم شر ممزق فخرج محرضا أوربا منبئا أياها بإعادة اكتشافه البارود واصفا أردوغان بالإخواني المنتسب إليهم؟!،والذي يتمنى لو حاربته أوربا مكانه حتى يظفر بساعة نوم مريحة خالية من كوابيسهم التي نغصت حياته في الغفوة كما في اليقظة؟!،وهذه السعودية بذلت الغالي والنفيس من أجل ألا يطول حكم الإخوان في مصر فلم تتنفس الصعداء إلا بإزاحتهم عنوة فكانت أول المهنئين لمنصور هادي و بعد 7 دقائق فقط من إعلان تتويجه كرئيس مؤقت ؟!،محطمة الرقم القياسي في أسرع برقية تهنئة في هكذا مناسبات؟!، لم ينافسها منافس إلا تهنئة السيسي السريعة لترمب عقب فوزه بالرئاسة؟!،أمَا العراق فما حدث لحارث الضاري ولطارق الهاشمي ولمحسن عبد الحميد وغيرهم فهو أشهر من نار على علم ؟!،والحجة واحدة الإخوان والأخونة ؟!،فيا أيها الإخوان ما أبرعكم وأنتم تجمعون الأضداد؟!،وما أبرعكم وأنتم تستنفرون الأحزاب ؟!،بما يشبه غزوة الأحزاب؟!،وإن شاء الله كما انتهى الأحزاب في غزوة الأحزاب أعداؤكم سينتهون؟!،وكما سقطت الأحزاب في خنادق الحق(سميت أيضا بغزوة الخندق)سيسقطون؟!،وكما قلعت خيام المتحالفين في غزوة الأحزاب ستقلع عروش المتطاولين عليكم زورا وعدوانا؟!،وسوف تجتث من أرض الله ولن يكون لها قرارا؟!،إنهم يرون ذلك بعيدا ؟!،وأما الصادقون من امثالكم فإنهم يرونه قريبا؟!،ذلك أنكم على ربَكم تتوكلون؟!،فيكفيكم أنه هو من نصر عبده وأيَد جنده وهزم الأحزاب وحده؟!،وأنه هو أضحك وأبكى؟!،وأنه هو أهلك فرعون وثمود وعادا و….و…..و….والكثير من أمثالهم قديما وحديثا فما أبقى؟!.

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.