الرئيسية » الهدهد » الإخوان حرقوا أعصاب أنور قرقاش فخرج يصرخ مهاجما بريطانيا: الجماعة خسرت أرضيتها عربيا

الإخوان حرقوا أعصاب أنور قرقاش فخرج يصرخ مهاجما بريطانيا: الجماعة خسرت أرضيتها عربيا

قال أنور قرقاش، وزير الدولة الإماراتي للشؤون الخارجية، إن جماعة الإخوان المسلمين خسرت أرضيتها عربيا، وذلك في تعليق على “تجيير الإخوان لملاحظات الخارجية البريطانية،” على حد تعبيره والتي دعت إلى عقد لقاءات مع الجماعة.

 

جاء ذلك في سلسلة من التغريدات لقرقاش على صفحته بموقع التواصل الاجتماعي، تويتر، حيث قال: “تجيير الاخوان واعلامهم لملاحظات الخارجية البريطانية حول الجماعة يستدعي أكثر من ملاحظة، الأولى النقل الغير أمين للتقرير وانتقائية الاختيار.”

 

وتابع قائلا: “الملاحظة الثانية أهمية الحاضنة البريطانية للإخوان في مساعيهم السياسية، ومن هنا يأتي التجيير الإعلامي للتقرير أساسي لجماعة خسرت أرضيتها عربيا.. لا أضيف جديد حين أشير إلى أن الإخوان جماعة غير ديموقراطية في فكرها وممارستها وتاريخها، والتمسح بهذا الثوب هدفه تكتيكي لا أكثر ولا أقل.”

 

وأضاف: “الأمثلة عديدة لعنف وتطرف الإخوان، التجيير الانتقائي لهذا التقرير البريطاني أو ذاك لن يغير الحقائق، ومن خسر مصداقيته عربيا لن يكسبها بريطانيا،” وذلك في تعليق على

قد يعجبك أيضاً

رأيان حول “الإخوان حرقوا أعصاب أنور قرقاش فخرج يصرخ مهاجما بريطانيا: الجماعة خسرت أرضيتها عربيا”

  1. الإخوان ليسوا ديمقراطيين ؟!،أما أنتم في إماراتكم-ذات الأغلبية الهندوسية-فإنكم تقطرون ديمقراطية وحرية للرأي ؟!،والعبادة عندكم للجميع؟!، بما في ذلك الهندوس؟!، الذين أعيد إدماجهم في المجتمع الإماراتي؟!،وذلك بتشيد معبد لهم خصيصا ؟!،فيه يعبدون؟!، وفيه يشعوَذون حتى لا ينغص الإخوان نوم الأمراء ؟!،و جنود الامراء ؟!،و مستشاري الأمراء ؟!،الذين ينفذون ما يوصي به الأمير الفرعون بقوله:يا قرقاش ابن لي صرحا لعلي أبلغ الأسباب ؟!،أسباب رواج فكر الإخوان في أكثر من 170 دولة ؟!،وصمودهم لما يقارب القرن ولا يزالون؟!، فإني أظنهم سحرة؟!، و السحرة لا يواجهون إلا بسحر مثله ؟!،لا يفقهه إلا الهندوس؟!،فأقم لهم معبدا عساهم ينفعوننا؟!، أو نتخذهم-إذا اقتضى -الأمر جنودا يدافعون عنَا في الملمات؟!، أو نتخذمنهم ولدا يرثون عروشنا ؟!،فإني أرى في المنام إننا لمنقرضون ؟!،غريب أمره إنه يلوم على الجماعة أن لها حظوة لدى بريطانيا-غير العظمى-تهكما؟!،وقد نسي القرقاش أن الإمارات ما أمضي عقد ميلادها إلا بختم بريطانيا العظمى آنذاك؟!، وذلك كسبيل (قويم) لتكريس الفرقة والتشتت في الأمة الإسلامية ؟!،فكيف لبريطانيا تمنح صك الدويلة لإمارات لا يزيد عدد سكانها آنذا ك عن بضعة ألاف من العرب الهائمين على وجوههم في فيافي الصحراء؟!، تائهين؟!، لا يملكون حيلة ولا يهتدون سبيلا؟!،لماذا لم يلحقوها بالدول المجاورة ليشكلوا بها دولة ؟!،فبريطانيا كانت مسيطرة على العديد من الدول في المنطقة فلم لم تجمعها على راية واحدة ؟!،وسلطان واحد؟!،إنهم قطعوهم إربا إربا ؟!،ومزقوهم شر ممزق ؟!، وبما لاينسجم مساحة وديموغرافية؟!، منشئيين كيانات مجهرية؟!، لعلمهم أن هذه القسمة ليست بقسمة ظيزى؟!، مما يجعل هذه الإمارات معول هدم وخراب وإضرار بالأمة ؟!،تنفق مالها تآمرا على الأمة ؟!،مسخرة كل غال ونفيس من أن أجل أن تجعل الشعوب رهينة الديكتا توريين الجدد ؟!،تجلى ذلك بدعمهم للسيسي؟!، ولحفتر ؟!،وللثورة المضادة في تونس؟!، وللحوثيين خفية ونكاية في هادي الذي يتعاون مع الإصلاح ؟!،ولمساند الحوثيين(صالح الطالح)؟!،وللكثيرين ممن يعيشون مثلهم على فوبيا الإخوان؟!،عار وعيب أن يتكلموا عن الديمقراطية وانغلاق الجماعة في وقت لايسمحون ولو بتغريدة بسيطة في التويتر خارج سربهم؟! ،سرب الغربان الناعقة بمناسبة وبغير مناسبة؟! ،سرب الهائمين في كل واد؟!، مستحلين فيه الحرة والحريرة ؟!،وهم ثمالى بشربهم نخب الخمر والنبيذ؟!،فاتحين الماخورات وعلب الليلي الحمراء المظلمة؟!، معيدين البلاد والعباد إلى عصر طواف الجاهلين الأوائل عراة حول الكعبة؟!، كيف لا وقد تجلى أنهم ما شيدوا البروج الشاهقة(كصروخ فرعون وهامان)إلا رغبة في استجلاب كل نطيحة ومتردية وموقودة خبيرة في اللهو والمجون ؟!،من بقايا حضارة الغرب المترهلة ؟!،بل ومن نفايات ماخورات أوربا وأمريكا البائرة؟!،إن عمل أولئك يبور؟!، فلايغرنكم تبجحهم في (التويتر)؟!،ولا تصريحاتهم في الصحف والقنوات الصفرراء؟!،فغدا لن تكون وجوههم-إن لم يتوبوا-إلا صفراء كحال من أخذ على حين غرة؟!،في الضحى وهم نائمون ؟!،أو في العشية وهم يلهون ؟!،و في سكرتهم يعمهون؟!،هم في بطالة ليس لهم من شغل ؟!،شغلهم الأوحد أنهم يتبعون( عورات)الإخوان ؟!،متظاهرين أن لديهم برنامج عمل وشغل وتشغيل؟!،يتبعون العورات المستورة؟، في حين أن بيوتهم عورة ؟،وبروجهم عورة ؟،ويدعون للعورة؟!، ويستلذُون كشف العورة؟!،والدليل أنهم يحيون في بنيانهم المتطاول حفلات كشف العورة ؟!،وسكب النبيذ في السرة ؟!،وما تحت السرة ؟،ولذلك غرَد أحدهم عن نانسي في ختام حفلتها الماجنة قائلا :(دلوعة حبيبة إلى القلب)؟!،القلب الخاوي ؟!،للشر ناوي؟!، وللمجون راوي؟!، فذلك عندهم شيء عادي؟!،فياويلهم من يوم لا ينفع فيه لامال ولا بنون ؟،إلا من كسب قلبا سليما ؟!،معافى من مرض تتبع العورات؟!،عورات المسلمين؟!، يسعون بكل جهد أتوه لكشفها بالهمز واللمز ؟!،يطوفون الشرق والغرب بحقائب خاوية إلا من نميم؟!،لو كانوا من ذوي الألباب لبحثوا لأنفسهم عن شغل أولى وأنفع لهم من كل ذلك؟!،فالفراغ الذي يعانونه يوشك أن يقتلهم(ألا يقولون ان الفراغ قاتل)؟!،وفكُ ارتباطهم بذلك الفراغ المميت لا يتحقق إلا إذا عادوا إلى جادة الصواب ؟!،والصواب هم يعرفونه و يحفظونه عن ظهر قلب ؟!،كيف لا وهم دأبوا على تنظيم (حفلات)تتويج حفظة القرآن الكريم ومجوَديه؟،صواب مفاده(فإذا فرغت فانصب وإلى ربَك فارغب)؟!،وهذا أفضل لهم لو انصاعوا لربهم؟!،لكن في كل الأحوال أشك أن يفعلوا ذلك؟،ذلك أنهم آثروا أن يكون ربَهم الدينار والدرهم ؟،كما آثروا أن لا تكون قبلتهم بكة(فبكة تبكي، فلامزاح معها ولا مجون)؟!، بل جعلوا قبلتهم النساء والبطون ؟!،بل وحتى الفروج؟!،وفي ذلك ،النتيجة معروفة سلفا ؟!،وهي(تعس عبد الدينار والدرهم-الإماراتي-)؟!،كما أن عاقبة قوم جعلوا همهم بطونهم-وفروجهم-و قبلتهم نساءهم لا تسر الأصدقاء؟!، ناهيك عن الأعداء؟!،فاللهم اشهد أننا نصحنا؟،كيف لا وقد قال أفضل الخلق(ص):)الدين النصيحة…..)؟!،فهل ترانا نحب الناصحين؟!،وهل ترانا نستجيب لنصيحة الناصحين؟!،آمل أن يحدث ذلك؟!،لكن ما يريبني هو أن يكون كتاب الله سبق-معاذ الله-على قوم قلوبهم ختمت بختم (طبع الله على قلوبهم)؟،ومن يدر فربما يكون هؤلاء ممن شملهم قوله:(أفلا يتدبرون القرآن أم على قلوب أقفالها)؟!،من جهتنا نأمل أن لا يكونوا ممن شملهم ذلك؟،نحن مشفقين عليهم ؟،رغم ما مسَنا من نيرانهم-الصديقة-؟!،

    رد
  2. الاخوان المسلمين هم غالبية الشعب العربي وسواده أيها المتصهين قرقاش …الشعب العربي هو الاخوان..والاخوان هم الشعب العربي يا أنجس المتصهينين قرقاش

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.