الرئيسية » الهدهد » دبلوماسي يمني لـ”أبناء زايد”: لا تتفاخروا وتذكروا مقولة والدكم “أبغى دبي تصير مثل الخرطوم”

دبلوماسي يمني لـ”أبناء زايد”: لا تتفاخروا وتذكروا مقولة والدكم “أبغى دبي تصير مثل الخرطوم”

وجه الدبلوماسي اليمني الجنوبي السابق، الدكتور عادل باشراحيل، كلمات قاسية لأبناء زايد والأكاديمي والباحث الإماراتي خالد القاسمي، داعيا إياهم لأخذ العبرة مما كان عليه حال بلادهم سابقا.

 

وقال “باشراحيل” في تدوينة له عبر حسابه بموقع التدوين المصغر “تويتر” رصدتها “وطن” مذكرا أبناء زايد بمقولة والدهم للمعندس السوداني كمال حمزة، الذي عينه رئيسا لبلدية دبي آنذاك (أبغى دبي تصير مثل الخرطوم) :” الى عيال زايد والبوق خالد القاسمي! للذكرى والعبرة؟! الدهر يومان يوم لك ويوم عليك؟!”.

https://twitter.com/DrAdel1950/status/838627307455655937

 

وكان القاسمي قد عبر من خلال العديد من المقالات والتدوينات عن تأييد لانفصال الجنوب عن الشمال، باعتباره الحل الامثل للمشكلة اليمنية، قبل أن يغير رأيه فجأة ويؤكد بأن الوحدة اليمنية بين الشمال والجنوب امر منتهي ولا جدال فيه، وهو الامر الذي حول مؤيديه من الجنوب بعد أن كانوا يكيلون إليه المديح إلى مهاجمته بشكل عنيف.

قد يعجبك أيضاً

رأيان حول “دبلوماسي يمني لـ”أبناء زايد”: لا تتفاخروا وتذكروا مقولة والدكم “أبغى دبي تصير مثل الخرطوم””

  1. ساروي لكم قصه حقيقيه يشهد الله انني كنت متواجدا فيها عام 1971 كنت اعمل بمشروع بناء مستشفي في دبا الفجيره كانت تعتبر منطقه نائيه وطريقها وعر لابعد الحدود وفي يوم جاء والي المنطقه واخبرنا بقدوم الشيخ زايد رحمه الله وفعلا وصل بطائره عموديه هبطت في ساحة المستشفى تحت الانشاء وحضرت الغداء الذي أقامه الوالي مع الشيخ محمد حاكم الفجيره في ذلك الوقت رحمه الله المهم بعد الغداء بدأ الشيخ زايد يسال عن أحوال المواطنين وحياتهم اول اسئلته كانت هل يوجد مدارس بالمنطقه وكان الجواب لا يوجد مدارس فامر وقتها شخص علي مااذكر عبد الله الطائي ببناء مدرستين للبنين والبنات ثم سال عن مياه الشرب فامر بحفر الابار مع تمديد شبكة مياه للمنطقه وسال عن كل ماهو لمصلحة المواطن وامر ببناء مايلزم هذا قبل الاستقلال باشهر قصيره اذا الشيخ زايد كان رجل بناء وعطاء من قبل طفرة النفط فلا غرابه بقوله اريد دبي تصبح كالخرطوم معتقدا انه يشجع كمال حمزه علي الاهتمام في البناء والتقدم لانهم حصلوا علي استقلالهم حديثا هذه حادثه كنت شاهدا عليها عام 1971 رحم الله زايد الخير والعطاء لان الامارات اليوم هي مفخره للجميع بفضل سياسة الشيخ زايد رحمه الله ولا زالت مسيرة عطاؤه مستمره في كل المجالات يجب علينا ان نفخر باي انجاز عربي ولا داعي لنكران الخير والبناء الذي حدث في الامارات

    رد
  2. الى محمود الطحان, بعد هذا التعليق الذليل والذي كله تمسيح جوخ ولعق أحذية, تم وضع علامة ممتاز في ملفك لدى المخابرات الاماراتية.
    أكيد أنت سوري, لذلك مكافئتك ستكون جرة غاز, و 5 كيلو سكر و 5 كيلو فصة, أي بالمصري برسيم, وبالخليجي تبن.

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.