الرئيسية » الهدهد » المفكر المصري يوسف زيدان في حوار صادم: المعراج من الإسرائيليات أو القصص الفارسية

المفكر المصري يوسف زيدان في حوار صادم: المعراج من الإسرائيليات أو القصص الفارسية

عاد الأديب والمفكر المصري يوسف زيدان إلى إثارة الجدل مجددا في حديثه عن معراج الرسول محمد “صلى الله عليه وسلم” حيث أكد أنها من قبيل الإسرائيليات أو القصص الفارسية على أفضل تقدير التي كانت يتداولها الرواة قديماً.

 

وقال زيدان في لقاء له مع برنامج “الحياة اليوم” على إحدى الفضائيات المصرية: “ينبغي أن نُعمل العقل مثلما قال ابن خلدون، فاللي يقولي حاجة لا هاكذبه ولا هصدقه.. لكن هشغل مخي”.

 

وتابع أن “الآراء الأرجح أن قصة المعراج روّجها القصاصون في القرون الأولى، ودول ناس كانوا بيقعدوا عالقهاوي ويحكوا حاجات أغلبها إسرائيليات ومن التراث الفارسي، وفيه قصة معراج “زرادشت” فلزقوا دي مع دي”، حسب زعمه.

 

يذكر ان يوسف زيدان أستاذ جامعي وكاتب وفيلسوف مصري، وهو متخصص في التراث العربي المخطوط وعلومه، وله عدة مؤلفات وأبحاث علمية في الفكر الإسلامي والتصوّف وتاريخ الطب العربي، وله إسهام أدبي في أعمال روائية منشورة.

 

وولد زيدان يوم 30 يونيو/حزيران عام 1958 في مدينة سوهاج بصعيد مصر، ثم انتقل إلى الإسكندرية مع جده وهو طفل صغير.

قد يعجبك أيضاً

3 رأي حول “المفكر المصري يوسف زيدان في حوار صادم: المعراج من الإسرائيليات أو القصص الفارسية”

  1. هذا مفكر ؟؟؟هذا بهيمه من بهايم العرب ..قاده تفكيره العفن الى ان يتصور ان مشركي مكه كانوا يمضون اوقاتهم في المقاهي يدخنون الشيشه ويلعبون الورق على نحو ما يفعله المصريون على ارصفة الشوارع في المدن المصريه …ويخترعون القصص التي يكذبون بها النبي الجديد الذي ظهر بينهم ومنها قصة الاسراء والمعراج هذا البهيمه قاده جهله وفكره العفن لانكار سورة الاسراء وسورة النجم من القران الكريم اللتان تتحدثان عن الاسراء والمعراج …أما ان اّن يلقم هذا وامثاله الحجارة في افواههم او ان تملأ حناجرهم بمخلفات البهائم لانهم بهائم واقسم ان البهائم فيها عقل وتدبير اكثر من هذه الحثالات العربيه …

    رد
  2. لو كان ليوسف زيدان فقط ” عزازيل ” و ” النبطي ” لكفاه اما ومؤلفات زاخرة ستذكره الاجيال . وقد لا يكون دقيقا في تاويله لقصة المعراج التي هي من القصص الصعب تصديقها لولا اننا توارثنا الفهم المعهود في كتب الثرات . وقد يكون التاويل المتوارث ايضا غير دقيق . لكنها ايضا غير مستغربة لكونها حدثت مع من اصطفاه الله دون بقية الخلق ليكون خاتم المرسلين . فلا مكان للتطفل على اعلام العصر . هناك الالاف ما زالوا يقبعون في قفص ابن تيمية وابن عبدالوهاب وامثالهم من الدواعش والمداخلة

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.