الرئيسية » الهدهد » خطيب طهران: لولانا لكانت “داعش” شكلت في سوريا والعراق ولبنان دولة لها فهكذا تردون الجميل

خطيب طهران: لولانا لكانت “داعش” شكلت في سوريا والعراق ولبنان دولة لها فهكذا تردون الجميل

 

اكد خطيب جمعة طهران آية الله السيد أحمد خاتمي ان اقتدار ايران يصب في مصلحة استقرار دول الجوار، لافتا الى ان مشروع اقامة “منطقة عازلة” مقدمة لتقسيم سوريا.

 

وأشار خاتمي في خطبة الجمعة الى تزايد الحديث عن “الايرانوفبيا” لاسيما عقب مجىء الرئيس الامريكي الجديد، لافتا الى ان الملك السعودي الجلاد  كما وصفه أصدر أمس في ماليزيا بيانا معاديا لايران.

 

وخاطب خطيب جمعة طهران  دول الجوار قائلا، ان اقتدار ايران يصب في مصلحة استقرار دول الجوار، انتم لا تريدون تصديق ان الغرب ولاسيما امريكا يسعون الى تقسيم دولكم، عليكم معرفة انه لو لم تكن ايران متواجدة في الساحة، لكانت داعش شكلت في سوريا والعراق ولبنان دولة لها، فهل هذا هو ردكم لجميل إيران!؟

 

واضاف، ان ايران الاسلامية بلد شقيق لكم وقوي وعليكم معرفة قدر هذا البلد، فلا تثقوا بالجانب الآخر، كي لا يستغلكم كما فعل بصدام، لانه عندما تنتهي صلاحيتكم سيجمدكم ويلقي بكم بعيدا.

 

وتابع، يريدون في سوريا إقامة منطقة عازلة، تحت ذريعة ايواء المهجرين، لكن الحقيقة التي تكمن وراء هذا المشهد هي انهم يريدون ايواء الارهابيين ليكون ذلك مقدمة لتقسيم سوريا، وقال: ان ايران الاسلامية صامدة بعون الله وتؤمن بضرورة الحفاظ على وحدة دول الجوار.

قد يعجبك أيضاً

3 رأي حول “خطيب طهران: لولانا لكانت “داعش” شكلت في سوريا والعراق ولبنان دولة لها فهكذا تردون الجميل”

  1. ياأبن القذارة ايران والملالي والشيعة هم ساس البلاء وهم الذين اوجدو داعش وهم من يستفيد من داعش الملعونة

    رد
  2. أيها البغل النجــــــــــــــــــــــــــــــس والأنجس…لما(داعش) لم (تحارب)النظام المجوسي في ايران ولم نسمع عن تفجيرات أو أعمال تفجيرية في ايران أيها المقبوح المجوسي

    رد
  3. يكررون نفس الاسطوانه الخايبه لولانا ولولانا ولولانا لم تتحرر افغانستان ولولانا لم تتحرر العراق من المحتل الاجنبي صدام ولولانا ما وصلت امريكا للقمر ولولانا ولولانا موال لولانا وهم من عاث بالارض فسادا من العراق الى اليمن الى سوريا الى لبنان لعنة الله على كل معمم فارسي مجوسي خسيس

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.