نشر موقع “نيوز وان” الإسرائيلي تقريرا عن اعتقال السلطات المصرية للقيادي في جماعة الإخوان المسلمين محمد عبد الرحمن مؤخراً, مشيراً إلى أنه مع هذا الاعتقال يأمل النظام الذي يقوده عبد الفتاح السيسي إلقاء القبض على محمود عزت الذي يشغل منصب الزعيم المؤقت للجماعة، بعد أن اعتقل معظم قادتها من قبل السلطات في ظل الحرب الشرسة التي تخوضها القاهرة ضد الجماعة بعد صعود الرئيس السيسي إلى السلطة.
وأضاف الموقع العبري في تقرير ترجمته وطن أنه مسؤولو الأمن المصري سجلوا خلال عطلة نهاية الأسبوع إنجازا كبيرا عندما تم اعتقال أحد قادة الإخوان المسلمين التي تعرف بأنها منظمة إرهابية في البلاد، وهو محمد عبد الرحمن، عضو قيادة الحركة والذراع اليمنى لزعيم الجماعة محمود عزت المطلوب من قبل قوات الأمن المصرية.
واعتبر نيوز وان أن القبض على محمد عبد الرحمن يعتبر ضربة قاسية لجماعة الإخوان المسلمين، مؤكدا أن هناك تعليمات صدرت لمسؤولي حماس والنشطاء المطلوبين من قبل السلطات في مصر بالفرار من البلاد خشية أن يتم القبض عليهم. حسب زعم الموقع الإسرائيلي.
وأشار الموقع إلى أن مصر أعلنت في وقت سابق أن محمود عزت يختبئ في غزة لكن وفد حماس الذي زار مؤخرا مصر والتقى مع قيادات المخابرات أكد أن هذه المعلومات غير صحيحة، لذا تعتقد قوات الأمن المصرية أن محمود عزت يوجد داخل مصر وقد يكون مسؤولا عن سلسلة من الهجمات الإرهابية الأخيرة.
ولفت نيوز وان إلى أنه قبل بضعة أشهر، تمكنت قوات الأمن المصرية من القضاء على محمد كمال رئيس الجناح العسكري لحركة الإخوان المسلمين، وعلى الرغم من النجاحات، فإن مسؤولين أمنيين مصريين يعتبرون أن استمرار الهجمات في مصر يقف ورائه الإخوان التي تتعاون مع تنظيم داعش في شبه جزيرة سيناء وحركة حماس في قطاع غزة. حسب قول الموقع.
نشر موقع “نيوز وان” الإسرائيلي تقريرا عن اعتقال السلطات المصرية للقيادي في جماعة الإخوان المسلمين محمد عبد الرحمن مؤخراً, مشيراً إلى أنه مع هذا الاعتقال يأمل النظام الذي يقوده عبد الفتاح السيسي إلقاء القبض على محمود عزت الذي يشغل منصب الزعيم المؤقت للجماعة، بعد أن اعتقل معظم قادتها من قبل السلطات في ظل الحرب الشرسة التي تخوضها القاهرة ضد الجماعة بعد صعود الرئيس السيسي إلى السلطة.
وأضاف الموقع العبري في تقرير ترجمته وطن أنه مسؤولو الأمن المصري سجلوا خلال عطلة نهاية الأسبوع إنجازا كبيرا عندما تم اعتقال أحد قادة الإخوان المسلمين التي تعرف بأنها منظمة إرهابية في البلاد، وهو محمد عبد الرحمن، عضو قيادة الحركة والذراع اليمنى لزعيم الجماعة محمود عزت المطلوب من قبل قوات الأمن المصرية.
واعتبر نيوز وان أن القبض على محمد عبد الرحمن يعتبر ضربة قاسية لجماعة الإخوان المسلمين، مؤكدا أن هناك تعليمات صدرت لمسؤولي حماس والنشطاء المطلوبين من قبل السلطات في مصر بالفرار من البلاد خشية أن يتم القبض عليهم. حسب زعم الموقع الإسرائيلي.
وأشار الموقع إلى أن مصر أعلنت في وقت سابق أن محمود عزت يختبئ في غزة لكن وفد حماس الذي زار مؤخرا مصر والتقى مع قيادات المخابرات أكد أن هذه المعلومات غير صحيحة، لذا تعتقد قوات الأمن المصرية أن محمود عزت يوجد داخل مصر وقد يكون مسؤولا عن سلسلة من الهجمات الإرهابية الأخيرة.
ولفت نيوز وان إلى أنه قبل بضعة أشهر، تمكنت قوات الأمن المصرية من القضاء على محمد كمال رئيس الجناح العسكري لحركة الإخوان المسلمين، وعلى الرغم من النجاحات، فإن مسؤولين أمنيين مصريين يعتبرون أن استمرار الهجمات في مصر يقف ورائه الإخوان التي تتعاون مع تنظيم داعش في شبه جزيرة سيناء وحركة حماس في قطاع غزة. حسب قول الموقع.
الاخوان المسلمين هم نصف سكان مصر..اعتقال او قتل فرد او فردين او نفر.لن يقضي على الملايين..لقد فعلها البربري الهمجي المقبور البغل الآسن جمال عبدالناصر..وأنتهى الى باطن الارض قمامة نتنة حقيرة يتبول عليها الجميع…وتكاثر وتعاضم وأزداد الأخوان المسلمين..واصبحوا اكبر التجمعات او الجمعيات في مصر كلها وفي كل البلاد العربية…سينتهي(البغل)السيسي وعساكره الرعاع الى ما انتهى اليه بغلهم الحقير عبدالناصر .وسيقوم الاخوان المسلمين ويزدادون ويتعاضمون لأنهم الشعب المصري..والشعب لن ينقرض عكس البغال والدواب وعموم البهائم السيسويين