الرئيسية » فيديو » هذه قصته مع ” حارسات الأمازون “.. حقائق غريبة وصادمة عن معمر القذافي

هذه قصته مع ” حارسات الأمازون “.. حقائق غريبة وصادمة عن معمر القذافي

نشرت قناة “متع عقلك” على موقع الفيديوهات الشهير “يوتيوب”، مقطع فيديو بعنوان “حقائق غريبة وصادمة عن معمر القذافي”.

 

ويستعرض الفيديو، أغرب الحقائق عن الزعيم الليبي الراحل، معمر القذافي، ومن بينها أن دائرة الحرس الشخصي للقذافي، كانت تتألف من النساء، وكن يعرفن باسم “حارسات الأمازون”.

قد يعجبك أيضاً

3 رأي حول “هذه قصته مع ” حارسات الأمازون “.. حقائق غريبة وصادمة عن معمر القذافي”

  1. كذابين .200 مليار دولار هو استثمارات ليبيا في الخارج . اما قضية خوفهم من الاماكن العالية فيكفي انه فارس لا يشق له غبار في ركوب الخيل يا كذابين

    رد
  2. ناقل الخبر غير مهني لان الكل يعرف من عشرين سنة او اكثر ان القذافي لديه حوريات حارساته بس مش من احد عدو له لا انهن حارساته حتى لاينصاب بالعين بالليل
    كيف لكان رئيس وليش هو رئيس اذا ما بدو يتمتع ويستمتع بالحور اللي من كل صوب لاممهم وشو بدكم يعمل بالليل غير حب النساء والحارسات اللي يحرسونه هو مش عايز رجاله يحرسوه بقولك اضرب اكثر من عصفورين بحجر لما اشغل حارسات ومش بس هو كل واحد عنده فلوس يعمل كده ولا تصدقوه لو كان شيخ

    رد
  3. ههههههههههههه فعلاً لا يتمتع بهذا إلا عقل ٌ غبي .. ولا يُعزى هذا إلا لبالغ الحسَد من جهة والحقد من جهة أخرى ..ولكن بمنتهى الفخر والكبرياء أن يكون كل هذا مدعَى للحسد والغيظ المتمكن من أعدائه الذين هم أعداء الحياة ..أعداء الكبرياء والشموخ ..أعداء الله والرسول من أصدقاء إسرائيل الحميميين .. والله إننا لَنفخر بهكذا زعيم عروبي .. إسلامي .. جُنِدَت كل وسائل الحرب عليه ..الحربية والنفسية لزعم (القضاء) عليه ..متناسيين أن الحرب على الإسلام كان منذ بدء ظهور الإسلام وحتى يومنا هذا وإلى يوم الدين .وحيث أن القائد العالمي كان من أشد أعداء اليهود حتى قال عنه وزير خارجيتهم لم يكن لنا عدو منذ عهد موسى إلا القذافي …والفضل ما شهدت به الأعداءُ ..وبإعترافهم الصريح أنه القيّم الروحي والمقاتل لأجل الإسلام الذي كاد أن يتهاوى بفعل أذيال الإستعمار وعلى رأسهم (ملوك وأمراء وقادة الخليج الفارسي ) حاشا العرب منهم ..فإنه لَفخر لكل مناصر للقذافي زعيم العروبة بإمتياز أن نكون من ضمن المحارَبين لأننا لم نألوا جهداً لرفع راية الإسلام خفاقة عالية رغم أنف اليهود وأحبائهم وأذيالهم من كلاب العرب (الأعراب) ..لهذا قال عنهم الله جل وعلا ( الأعراب أشد كفراً) .. لأنه يعلم سبحانه وتعالى أنهم أشد خطراً على الإسلام من الكفار أنفسهم …. الله أكبر على كل ذيل لليهود ..والحمدلله الذي هدانا للحق وثبَتنا عليه .. أنصار زعيم العالم معمر القذافي … إنه تاريخٌ وُلِد من رحم الحياة وسيبقى للأبد تاريخ يُدرَّس ضمن مناهج الشرفاء الأحرار في العالم أجمع .. ولتخسأ الكلاب النابحة ..التي لا تجد متنفساً من عفونة الأجواء التي تحيا بها إلا أبواق الإعلام الإسرائيلي لتبُث سمومها .. موتوا بغيظكم ..فالزمن والآفات سوف تقضي عليكم ..ومعمر القذافي مجد لن تطاله الأقزام مهما تعالت أصواتها .فالصوت لا يرقى للقامات لذلك قالوا ” وما ضرَّ السحاب نبحُ الكلاب” …. آلووووووو يا أُمَم ..عشتَ فخراً وغِبتَ زمناً وتحيا مجداً لأبد الآبدين يا قائد العالم ومُربي الأجيال …وستعود علواً يا مَن هامته فاقت الجبال ….فلم تقدر على النيل منك وحدها الأذيال … فالتجأت إلى أسيادها وهذا أعظم فخر أن تَشُن كل دول الكفار حرباً ضروساً على رجلٌ واحد ..وهذا أكبر دليل على أن مقولة (رجلٌ بحجم أُمة) لا يمكن أن تنطبق ولا يكمُن مدلولها العميق والشديد إلا في شخص “معمر القذافي” العزة والكبرياء والصمود … لله أكبر ولله الحمد ….!

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.