أشاد الباحث والمحلل السياسي العماني، مصطفى الشاعر، بحكمة سلطان عُمان، قابوس ببن سعيد، مؤكدا أن السلطنة ستشهد الأيام المقبلة حراكا دبلوماسيا ينهي الحروب المشتعلة في المنطقة، موضحا أن السلطنة لا تسعى من أجل فتك الشعوب ونهب ثرواتها.
وقال “الشاعر” في سلسلة تغريدات له عبر حسابه بموقع التدوين المصغر “تويتر” رصدتها “وطن”:” نشاط سياسي غير مسبوق ستشهده مسقط خلال قادم الايام والامل في ان تكون ترجمة ذلك تقارب كبير في وجهات النظر في المنطقة ينهي كل الحروب المشتعله “.
نشاط سياسي غير مسبوق ستشهده مسقط خلال قادم الايام والامل في ان تكون ترجمة ذلك تقارب كبير في وجهات النظر في المنطقة ينهي كل الحروب المشتعله .
— مصطفى الشاعر 🇴🇲🇵🇸 (@Mustafa_549) February 14, 2017
وأضاف في تغريدة أخرى: ” الامل كبير بوجود زعيم الحكمة العربي الذي استطاع سابقاً ان ينقذ المنطقة من حرب فاتكة وهو بكل تاكيد قادر على اطفاء نار الحروب المشتعله الان”.
الامل كبير بوجود زعيم الحكمة العربي الذي استطاع سابقاً ان ينقذ المنطقة من حرب فاتكة وهو بكل تاكيد قادر على اطفاء نار الحروب المشتعله الان.
— مصطفى الشاعر 🇴🇲🇵🇸 (@Mustafa_549) February 14, 2017
وتابع: ” #عمان لا تسعى الا من اجل نشر الامن والسلام في ربوع هذا العالم فلا هيه تطمح لنشر بارجتها وقواعدها في المنطقة من اجل فتك الشعوب ونهب ثرواتها”.
#عمان لا تسعى الا من اجل نشر الامن والسلام في ربوع هذا العالم فلا هيه تطمح لنشر بارجتها وقواعدها في المنطقة من اجل فتك الشعوب ونهب ثرواتها.
— مصطفى الشاعر 🇴🇲🇵🇸 (@Mustafa_549) February 14, 2017
لم تكن عمان يوما الا وكان هدفها الخير والسلام للجميع تلك الميزه يعرفها الجميع علي مستوي العالم باسره عمان بحكمة السلطان جعل منها سياسة إطفاء الحرائق قبل نشوبها والسعي لاحلال الحوار بدل الاقتتال هناك جمله قالها عبد الباري عطوان ( مسقط وان طال الزمن ) وكان المقصود منها هو حل النزاع اليمني بالطريقه العمانيه التي اثبتت نجاعتها وجنبت المنطقه باسرها حربا كانت ستقضي علي كل شيء لولا الحكمه العمانيه حين قامت برعاية المباحثات الامريكيه الايرانيه بعيدا عن الاعلام حتي حققت الهدف النبيل وهو نزع فتيل حرب كانت مدمره لو حدثت
حفظ الله عمان وسلطان عمان حكيم هذه الامه بلا منازع وحفظ الله شعب عمان الأصيل
الزعامات العربية كلها مخاطر واخطار ودمار على الشعب العربي كله…الزعامات والعساكر أوبئة قاتلة اخطر من السرطان الذي لاعلاج ولا ثرياق له