الرئيسية » الهدهد » ميشال عون: حزب الله لا يتعارض مع عمل الجيش ولا مانع لدي من زيارة طهران ودمشق

ميشال عون: حزب الله لا يتعارض مع عمل الجيش ولا مانع لدي من زيارة طهران ودمشق

أكد الرئيس اللبناني ميشال عون أن سلاح حزب الله لا يتعارض مع عمل الجيش ولا يتناقض مع مشروع الدولة، مؤكدا أن “لا مانع لديه” من زيارة طهران ودمشق. .

 

وقال الرئيس اللبناني في حوار مع قناة CBC المصرية، “طالما هناك أرض تحتلها إسرائيل التي تطمع أيضا بالثروات الطبيعية اللبنانية، وطالما أن الجيش اللبناني لا يتمتع بالقوة الكافية لمواجهة إسرائيل، فنحن نشعر بضرورة وجود هذا السلاح(سلاح حزب الله) لأنه مكمل لعمل الجيش ولا يتعارض معه، بدليل عدم وجود مقاومة مسلحة في الحياة الداخلية” اللبنانية.

 

وأكد عون أن “سكان جنوب لبنان يدافعون عن أنفسهم عندما تهددهم إسرائيل”، مشيرا إلى أن القوات الإسرائيلية لم تنسحب من معظم الأراضي اللبنانية “إلا بضغط المقاومة”.

 

وأضاف العماد ميشال عون أن وجود حزب الله في سوريا هو ضد الجماعات المسلحة كجبهة “النصرة” و”داعش”، وقال إن الحزب “لا يتدخل في الصراع الإقليمي”.

 

وعن الوضع في سوريا، أكد عون أن الدول المشاركة حاليا في مؤتمر أستانا، اعترفت ببقاء الرئيس السوري بشار الأسد في الحكم، مضيفا أنه وبغياب الجيش السوري، كونه قوة عسكرية مركزية، لن يتم حفظ الأمن في سوريا وستعيش حالة من الفوضى.

 

وبين الرئيس اللبناني ميشال عون أن الصراع السوري أدى إلى اهتزاز العلاقة بين الدول العربية.

قد يعجبك أيضاً

رأيان حول “ميشال عون: حزب الله لا يتعارض مع عمل الجيش ولا مانع لدي من زيارة طهران ودمشق”

  1. ههههههههههه
    مبروك لال سلول انجازاتهم الفاشبة في الخمس سنوات الماضية
    المهم راح عند ال سلول واعترفو به رئيسا للبنان غصب عنهم واخذ من ملياراتهم
    ما يعجبني بايران انها لا تريد من ال سلول وحكام الخليج تحالفا نديا وتعاونا بل تبعية لها وبالعلن وعلى مرأى الاعلام
    السلولبة والامارات والكويت والاردن ومصر ومعظم الدول العربية تتبع امريكا وتنفذ اوامرها ولكن هذه الدول تظهر لنا بعض الاستقلالية والسيادة وامريكا لا تهتم كثيرا ان هذه الدول اظهرت هذه الاستقلالية والسيادة الكاذبة طالما ينفذون اوامرها ويسخرون ثرواتها وجيوشها وشعبها خدمة للمشروع الامريكي الصهيوني
    اما ايران فلا مجال معها هذه الاكاذيب ولن ترضى الا بتبعية دول الخليج كاملة لها بالسر والعلن وهذا ما سيحدث بالاخير. السلولية بالذات تقدم كل ما امكنها خدمة للمشروع الصفوي في المنطقة من مال وسلاح للجيش العراقي وميلشيات الحشد الشعبي والجيش اللبناني وحزب اللات ولكن لن ترضى عنهم ايران الا باعلان انكسارهم واستسلامهم لها وعلى العلن وسترون هذا قريبا.

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.