الرئيسية » الهدهد » “صوت أمريكا”: السعودية تدرس رفع “الإخوان” من قوائم الإرهاب حتى لا تكون ذريعة لقرارات ترمب

“صوت أمريكا”: السعودية تدرس رفع “الإخوان” من قوائم الإرهاب حتى لا تكون ذريعة لقرارات ترمب

نقل راديو “صوت أمريكا” عن مسؤولين سعوديين قولهم إن المملكة تدرس رفع الحظر عن الجماعة، الذي كانت قد فرضته عام 2014، عندما صنفتها كمنظمة إرهابية.

 

وأضاف “صوت أمريكا”: “مسئولو الولايات المتحدة، يدعون أن السعودية لن يكون لديها مشكلة إذا اتخذت الإدارة الأمريكية قرارا بتصنيف الإخوان إرهابية، ويقولون إن المملكة، التي ساعدت على مدى نصف قرن في تمويل الجماعة، حظرت الإخوان”.

 

وأضاف الراديو – في تقرير له -: “لكن في الشهور الأخيرة، ألمح مسؤولون سعوديون عقدوا مناقشات مع قادة الإخوان إلى أن الرياض، تدرس رفع حظرها الذي فرضته على الجماعة”.

قد يعجبك أيضاً

رأيان حول ““صوت أمريكا”: السعودية تدرس رفع “الإخوان” من قوائم الإرهاب حتى لا تكون ذريعة لقرارات ترمب”

  1. في زمن المدفون عبدالانقليز كانوا من المقربين؟
    في زمن المقبور فيصل كانوا مجاهدين
    في زمن الطاغوت فهد كانوا مراقبين؟
    في زمن الاطرم الملعون اصبحوا ارهابيين ومجرمين؟
    وفي زمن الطاغيه سلقان؟يريد ان يرفع عنهم البلاء والمحن؟
    باختصار,ان ارتموا في احضان الكيان السلولي مرة اخرى
    فهم بحق وحقيقه كورق حمام,يستخدمهم الطغاة من اجل غايات دنيئه؟
    فاغسلوا ايديكم وارجلكم من هذه الجماعه سبعا احداهن بالتراب

    رد
  2. نقول لعبد الله السعيد:وفي أي زمن في مصر لم يكونوا(الإخوان) من المغضوب عليهم ولا (الضالين)؟!،الأنظمة دائما تدور حيث دارت مصالحها ؟!،ألم يكن الشيخ القرضاوي الشيخ المرحب به خليجيا على الدوام؟!،ألم تفتح له إذاعة الكويت-زمن غزو العراق-مصراع أمواجها ليدين الغزو ويدين صدام فيما ذهب إليه ، وعلى مدار الساعة؟!،انظر كيف تغيرت الأيام- ولم يتغير الشيخ-لما أيد الثورات العربية أصبح عند المشيخات الخليجية-وخاصة الإمارات-من أكابر شيوخ الإرهاب بعد أن كان يوصف بأكابر شيوخ الإعتدال؟!،فلماذا كل هذا؟!،إن مرد كل هذا هو الحيطة والحذر من أن يضيع الجاه والكرسي ؟!،أتظن بأن الإنقلاب في مصر حدث لحماية مصالح الشعب المصري؟!،أكيد أنه لا والدليل المفاسد التي لحقت بالشعب المصري بعد الإنقلاب ولا زالت تتوالى تترى؟!،إن كل ذلك حدث لبقاء من بيده السيف وفي جيبه الرغيف ليقطع الأعناق والأرزاق متى شاء وأنَ شاء؟!،صحيح أن نظرة غيرهم إليهم تتغير من حين إلى حين لضرورات مصالح كرسيهم،لكن الثابت الذي لم يتغير عندهم شيء أنهم طوال العهود التي ذكرتها كان السجن والطرد والتضييق مصيرهم؟!،والحقيقة أنهم لو بدلوا وغيروا لأكلوا من فوقهم ومن تحت أرجلهم ولكانوا من المقربين دائما؟!،لكن لأنهم على عقيدتهم ثابتون ولعهدهم راعون ترى الجميع يحترس منهم حذرين محتاطين-سيما ذوي الحق الإلهي في حكمنا- مصرحين في سرهم وعلنيتهم أن هؤلاء يتظاهرون ولغاياتهم ماضون؟!،لذلك أينما لاحت لهم في المعمورة موطيء حكم ناشء إلا وأسرع هؤلاء لبذل الغالي والنفيس من أجل زلزلته واجتثاث أساسياته قبل تثبيتها ،وهذا إنما يدل على أَن دعواهم صادقين فيها، فقد مرت الأزمنة وتغيرت الأمكنة ولم يتمكن احد من ان يشتريهم رغم ما يملكون من مال ومتاع ؟!،فها هم الإنجليز قد مضوا،وهاهم جميع من ذكرتهم قدانتهوا،وهاهم الإخوان يصنعون الحديث رقم واحد في العالم،إماراتيا ومصريا وتونسيا وليبيا ويمنيا وسعوديا وتركيا وترمبيا عند النزيل الجديد في واشنطن؟! ،هاهم فيهم يتخاصمون ،يتقدمون و يتأخرون ، يتشجعون ويتخوفون،يقبلون ويحجمون،يرعدون ولا يمطرون؟! ،يحركون أقلامهم ليسطروا بها فما يسطرون؟!، لأنهم -ببساطة-،هم من هول ملف الإخوان يرتجفون؟!،(قذف الله في قلوبهم الرعب-قلوب أعدائهم الكثر-)؟!،فما أعظم البنيان المشيد بدم وأيدي أمهر البنَاء،حسن البنا ،اسم خيَر على مسمى صادق؟!،فبأي آلاء أسيادكم تصفونهم؟!،والحقيقة أنَ لكم الويل مما تصفون؟!،فانتهوا وامضوا إلى تصريف شؤونكم خير لكم في الدنيا والآخرة فالقافلة ماضية منذ عشرينيات القرن المنصرم ،ولا زالت إلى الآن- بإذن ربها-سائرة مخترقة كل المتاريس غير عابئة بكثرة النباح والنواح على جنبات طريقها،فهم(على كل حال) ليس باستطاعتهم تقديم الليل ولا تأخير النهار؟!. إنما يفعل ذلك القوي الجبار؟!،قاهر الفراعنة،مذل الأكاسرة،ساحق الجبابرة ماضيا وحاضرا ومستقبلا،فرويدكم لاتغتروا؟!.

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.