أزال الباحث والحقوق الجزائري، الدكتور أنور مالك، الُلبس عن مقصده من إحدى التغريدات التي أسيء فهمها حول المملكة العربية السعودية، وأثارت حزن متابعيه.
وقال “مالك” في تغريدة له عبر حسابه بموقع التدوين المصغر “تويتر” رصدتها “وطن”: ” لأول مرة أرى أحبة كرام فهموا تغريدتي على غير ما أريد قوله وظنوا أنها الأخيرة بل هي آخر ما يمكن قوله في إطار أهمية #السعودية بواقع أمتنا فقط”.
لأول مرة أرى أحبة كرام فهموا تغريدتي على غير ما أريد قوله وظنوا أنها الأخيرة بل هي آخر ما يمكن قوله في إطار أهمية #السعودية بواقع أمتنا فقط. https://t.co/wbemZeHPBY
— أنور مالك (@anwarmalek) February 2, 2017
وكان “مالك” قد غرد عبر حسابه قائلا: ” آخر ما أغرد به عن #السعودية حافظوا أيها السعوديون على وطنكم فلا يوجد أسوأ من العيش بلا وطن وحافظوا أيها المسلمون على قبلتكم فهي لا تقدر بثمن”.
آخر ما أغرد به عن #السعودية
حافظوا أيها السعوديون على وطنكم فلا يوجد أسوأ من العيش بلا وطن وحافظوا أيها المسلمون على قبلتكم فهي لا تقدر بثمن— أنور مالك (@anwarmalek) February 1, 2017
وأثارت التغريدة عبر استياء متابعيه ومحبيه لتوقفه عن الكتابة عن السعودية، وهو الامر الذي اضطره لتوضيح سوء الفهم الذي حدث.