قال رئيس الوزراء الكندي “جاستن ترودو”، إن بلاده ترحب باستقبال النازحين والفارين من الحروب والإرهاب والاضطهاد، وذلك بعد ساعات من قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تعليق دخول مواطني ستة دول عربية إلى جانب إيران.
#WelcomeToCanada pic.twitter.com/47edRsHLJ5
— Justin Trudeau (@JustinTrudeau) January 28, 2017
وكتبت “ترودو” على حسابه الرسمي في موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”: “الى أولئك الفارين من الاضطهاد، الإرهاب والحرب، الكنديون سيرحبون بكم، بصرف النظر عن عقيدتكم. التنوع هو مصدر قوتنا.”
To those fleeing persecution, terror & war, Canadians will welcome you, regardless of your faith. Diversity is our strength #WelcomeToCanada
— Justin Trudeau (@JustinTrudeau) January 28, 2017
وكان “ترامب” قد وقّع قراراً يحمل اسم “حماية الأمة من دخول الإرهابيين الأجانب إلى الولايات المتحدة الأمريكية،” وينص على منع كل المواطنين من العراق وسوريا والسودان وليبيا واليمن والصومال إلى جانب إيران من دخول الولايات المتحدة الأمريكية لمدة 90 يوما.
هنا كندا هنا دولتنا هنا زعيما يعرف معني كلمة الانسانيه في كل مكان هنا الشعب الكندي الذي هو أساس الانسانيه والامه العربيه والاسلاميه نومة أهل الكهف
الى كل من يلوم العرب والمسلمين على التقصير .. ماذا قدمت انت وامثالك غير الخيانه وموالات الخونه لمحاربة الدول العربيه والاسلاميه التي تواجه اعنف هجمه من جميع كلاب الارض مشاريع تقسيم ومشاريع طمس للهويه والعقيده تنفذ بايادي من ارتمو في احضان الغرب والشرق وباعو دينهم بثمن بخس .. ورضو بالذل والاحتقار مقابل الفتات وها هم ابناء جلدتك يحاربون اوطانهم لارضاء بني صهيون وكلابهم تحت راية القوميه الكرديه النتنه على امل ان يعطو وطن قومي للاكراد يدور في فلك الصهاينه ، الاكراد الذين لم يكون لهم اي حق تاريخي في هذه الارض غير ان الدوله العثمانيه ارتأة منحهم بعض الاقطاعات والاحياء لعيشو فيها مثلهم مثل الشركس والشيشان والتركمان وغيرهم ممن انصهرو في نسيج الدوله الاسلاميه انذاك ، ويأتي اليوم الذي يرد هذا الجميل من امثالك لمحاربة الدول التي احتضنتهم وعاملتهم كرعايا ومواطنين لها بان يتآمرو على اخوانهم بدعوى الحقوق القوميه الا سحقا لكم ولامثالكم ايها المارقون فلا فرق بينكم وبين المجوس والروافض وسياتي اليوم الذي تطهر بلاد المسلمين من كل من تآمر وغدر ..اللهم من اراد بالاسلام والمسلمين خيرا فوفقه لكل خير ومن اراد بالاسلام والمسلمين شرا فرد كيده الى نحره وجعل تدبيره تدميره .. اللهم امين
عجيب أمر العرب.
اذا دافعوا عن شيء نسبوا أنفسهم للعرب و اذا نبدوا و أهينوا نسبوه للمسلمين.
الدول السبع لا تمثل حتى 5 بالماة من المسلمين لكن تمثل أكثر من ثلث العرب و قرابة نصف دول الدول العربية اّذا أزلنا إيران. لسان حالهم يقول إذا أصابنا خير فمن أنفسنا و إن أصابنا شرا فارموه للآخرين.