الرئيسية » تقارير » مقال لكاتبة مصرية يثير ضجة في مصر بطرحه الأسئلة المحرمة .. ويسبب حرجا شديدا للسيسي ومناصريه

مقال لكاتبة مصرية يثير ضجة في مصر بطرحه الأسئلة المحرمة .. ويسبب حرجا شديدا للسيسي ومناصريه

اثار مقال للكاتبة والصحفية المصرية مي عزام “احدى ابرز كتاب جريدة المصري اليوم” جدلا واسعا في مصر وتسبب باحراج مناصري الرئيس لانه اثار تساؤلات حول الرئيس وتصريحاته واعماله بما في ذلك بكاء الرئيس في اخر مناسبة شارك فيها وجاء في المقال الذي صاغته الكاتبة في شكل تساؤلات تشغل الشارع المصري ما يلي:

 

هل داخ السيسي على الصيدليات بحثا عن علبة لبن لواحد من أطفال عائلته؟

 

هل ذهب السيسي مع قريب من عائلته “الغنية جدا” إلى أحد مراكز الغسيل الكلوي في مستشفى حكومي، ثم فوجئ برفض استقبال قريبه لعدم وجود مكان؟

 

هل ذهب بقريبه إلى أحد المستشفيات الخاصة، وعرف قيمة الغسيل بعد انهيار الجنيه؟

 

هل يحسبها السيسي في محطة البنزين حين يسأله العامل: أحط كام لتر يا باشا؟

 

هل بحث السيسي ليلا عن دواء الضغط فلم يجده متوافراً في الصيدليات؟

 

هل تعرض السيسي لتذمر زوجته لأن مصروف البيت لم يعد يكفي حتى منتصف الشهر؟

 

هل امتنع السيسي عن أكل اللحمة إلا مرة أو مرتين شهريا، لأنها أصبحت ترفا لا يقدر عليه؟

 

هل وقف السيسي في طابور طويل من أجل الحصول على كرتونة أغذية مدعومة يوزعها الجيش؟

 

هل بحث السيسي عن كيس سكر لتحلية الشاي فلم يجده؟

 

هل شعر السيسي بالعجز وهو يرى ابنه خريج الجامعة يعاني البطالة لأكثر من 5 سنوات؟

 

هل اختفى أحد أقارب السيسي قسريا منذ ثلاث سنوات ولم يسمع عنه خبرا؟

 

هل تعرض السيسي أو أحد أفراد عائلته للإهانة والتعذيب في قسم شرطة؟

 

هل يذهب السيسي كل أسبوع لزيارة ابنه المعتقل بتهمة الاشتراك في مظاهرة؟

 

هل فكر السيسي في أن هذه الأسئلة (وأكثر منها) موجودة في كل بيت مصري، ولو طرحتها هنا جميعها فلن تكفي مساحة المقال، وربما لن تكفي الصحيفة كلها.

 

سأكتفي بسؤال واحد تعليقا على الأسئلة السابقة: إذا كان الرئيس لم يتعرض لمثل هذه المواقف التي تضمنتها أسئلتي الافتراضية، فلماذا إذن بكى الرئيس في افتتاح التوسعات بشركة النصر للكيماويات يوم السبت الماضي؟.. هل كان يبكي حالنا لأجلنا، أم يبكي لسبب آخر لا نعرفه؟

 

الغلاء توحش، يكبر كل يوم، كأنه يأكل من مال اليتامى بلا رقيب، ولا أحد يعلم متى ستتوقف الأسعار عن الارتفاع؟ فليس هناك جدول زمني لحل الأزمات.. لا يسمع الناس خططا بل مطالبات بالصبر، لا رقابة على الأسواق، ولا محاولة لتدبير السلع الأساسية بأسعار محددة وبكميات وفيرة، ولا تفكير في زيادة الرواتب في ظل أزمة اقتصادية خانقة، الحكومة مشغولة بتنفيذ تعليمات الرئيس في ما يخص سرعة إنجاز المشروع السياحي العالمي في العين السخنة ومدينة الألعاب المائية الضخمة الملحقة به، فالرئيس يؤكد ضرورة الانتهاء منه في شهر يونيو القادم، كما أن العمل يسير على قدم وساق في العاصمة الإدارية. الرئيس يريد أن ينهي ولايته الأولى وقد أنجز أكبر قدر من مشاريع البناء وشق الطرق، تماما مثل كل السلاطين والملوك من قديم الأزل، الذين بحثوا عن تخليد ذكراهم على لوحات حجرية، بينما شعوبهم تعاني الفقر والجهل والمرض، يولدون في الظلال ويموتون تحت حرقة الشمس.

 

هل بكى السيسي كما بكى عمر بن الخطاب خشية من سؤال الله له يوم الحساب: ماذا فعلت برعيتك أيها الراعي؟

 

في عام الرمادة استمر القحط والجوع تسعة أشهر، عانى الناس، فكان عمر قدوة حسنة، حرم نفسه من الطعام الذي لا يجده الناس. كان يأكل الخبز بالزيت وحرّم على نفسه السمن، كان بطنه يقرقر فيخاطبه: ليس لك عندنا غيره حتى يحيا الناس.. لم يترك عمر بعد وفاته هرما، ولا مسلة، ولا جامعا ضخما، ولا قصرا فخما، كان يستطيع، لكنه ركز في مشروعه الأساسي: كيف يدير دولته بالعدل والإنصاف، وكان شديد المحاسبة لنفسه حتى إنه قال: لو عثرت بغلة في العراق لسألني الله تعالى عنها يوم القيامة.

 

إذا طالبنا الرئيس بالصبر فلماذا لا يشاركنا فيه ويجعل من نفسه قدوة لنا، ويطبق المثل الشعبي «اللي يحتاجه المواطن يحرم على العاصمة الإدارية»؟ فالمصريون لن يأكلوا طوبا وزلطا، ولن يشبعوا بمدينة الجلالة والمنتجعات السياحية، إنهم يحتاجون رئيسا يشعر بجوعهم، وبمرضهم، ويمحو جهلهم، ويعينهم في عجزهم، ويدرك أن مسؤوليته أمام التاريخ ليست في حفر اسمه على الألواح الحجرية، فربما يأتي من يزيلها بعده، لكن ما يجب أن يفكر فيه الرئيس ويشغل باله: كيف سيراه الشعب بعد أن يمضى، والأهم كيف سيقابل وجه ربه؟

قد يعجبك أيضاً

20 رأي حول “مقال لكاتبة مصرية يثير ضجة في مصر بطرحه الأسئلة المحرمة .. ويسبب حرجا شديدا للسيسي ومناصريه”

  1. مي عزام، نحييها على قولها الحق في وجه سلطان جائر غير منصف ولا عادل،هذا الكلام كان من المفروض أن يصدح به الدكتور الرضواني صاحب قناة البصيرة من غير أن يملك هو البصيرة ،خاصة وأن أحد مرديه اغتاظ لما رددنا عليه في التعليقات التي واكبت المقال المنشور في هذه الصحيفة والتي طلب فيها الشيخ شمس الدين الجزائري من السفير الجزائري في القاهرة أن يتدخل لإسكاته-أي الرضوان-لوصفه قراءة الجزائريين للقرآن بعواء الذئاب ونباح الكلاب(يرجى من القراء العودة إلى تعليقات المقال)،حيث وصفني بالكلب ،في حين أن حقيقة الكلاب هو من آتاه الله آياته فانسلخ عنها ،إن يحمل عليه الحاكم يصمت وإن يتركه يصمت-على مقاس ما قاله الله تعالى-إن هذا المقال الذي كتبته (مي) أقوى من كل محاضراتكم التي تتجاهل واقع الناس والغلابى منهم فلم تسمعوا منهم أنينا ولاأوجاعا لأن شغلكم الرقص مع كل عريس والإصطفاف مع كل رئيس،هذه هي كلمة الحق قيلت في وجه سلطان جائر من حرورة الغزالية-حرورة زمانها- التي واجهت الحجاج بمقولتها المحفوظة في التاريخ(أسد علي وفي الحروب نعامة…والبقية معروفة)،وكان الأحرى بكم أن تقولوها أنتم من تدعون العلم والمشيخة والتجديد،فعجبا لأشباه الرجال ينسحبون عن مواقع الحق تاركينها لذوات ربات الحجال؟!،أكيد إنه يعيش في برجه العاجي توفر له المأكل والمشرب لذلك هو لاينطق على مقاس (الأنعام تأكل وتشرب وتنام) (يأكلون كما تأكل الأنعام و…..الأية)،فلو مسه ما مس الناس لتكلم مثلما تكلم عمر(ض)-والذي استشهدت به مي في مقالها- وقال مثلما قال:(كاد الفقر أن يكون كفرا)،خاصة إن كان هذا الفقر مفتعل ومقصود في وقت يمكن تجنبه بمنع هدر المال العام ومنع صرفه لشراء أسلحة الخردة من يقايا الإفرنج،هل بوسع الرضواني ان يصدح بكل هذا فيذكر حاكمه بمآثر عمر بن عبد العزيز الذي هم بإطفاء الشمعة التي هي من بيت مال المسلمين إن كان الأمر المعروض عليه لايدخل في نطاق شؤون الرعية؟!،فكم من أنوار وشموع تشعل في مصر لأجل المصلحة الشخصيةللحكام ومن مشى في فلكهم من أمثال الرضواني؟!،فهل صحت في وجوههم أيها الشيخ الجليل ،ويا مجدد زمانه؟!،أتحداك وأنت (ملح البلد)أن تذكر كم في مصر من المضحكات ،بل من المبكيات -مثلما ذكرتها (مي)-فهل أنت فاعل لتثبت فعلا انك ملح البلد؟!،أشك أنك فاعل ذلك ،لأن البلد فسد أصلا بسبب فساد ملح البلد ،واللبيب بالإشارة يفهم؟!.

    رد
  2. الضرب بالميت حرام يا اخت مي عزام “عندك شعب ميت “متي كان شعب عندما حاول الرئيس المناضل فك الله اسرة محمد مرسي يجعل منكم شعب محترم ليس شعب مهان في جميع انحاء العالم عندما حاول ان يوفر لكم كل ما ذكر اعلاة و رفضوة لانكم شعب لا يصح ولا يستحق الحياة الا بالضرب بالحذاء علي روؤسكم انتم شعب حقير واطي سافل “انك تقولون هذا الكلام مثل الذي يغني للطرشة” انتم شعب نذل ذليل

    رد
    • طب انت شايف اننا شعب حقير ذليل واطي لا يعيش الا بالضرب بالحذاء انا مش هناقشك لان الحقد باين عليك والعين ما تكرهش الا الاخسن منها انما السؤال احنا شعب ذليل وحقير وتم اذلاله بالخوف على المستقبل ولقمة العيش انما حكامك في الخليج مبررهم ايه في دعم الانقلاب وفجر السعيد بنت بلدك حجتها ايه في تأييد الظلمة والخونة والموتورين احترم نفسك وما تنساش قدرك وما تنساش جميل اللي علمك ولبسك حذاء يا حافي الاجلاف

      رد
    • الميت ده هو اللي انقذ امك واختك من الاغتصاب عندما تركتهم وفريت امام جنود صدام يا علج العلوج
      ايوه فعلا هو يعاني من حكامه علي مر الازمان ولكنه يابي ان يترك حقه حتي لو فقد حياته وهو يطالب به
      وسياتي يوم وينعم هذا الميت بالحياة الكريمة التي يحلم بها ان شاء الله
      ويتركك تلعق نعال امرائك وملوكك وانت تلهث خلفهم ككلاب البادية
      ومرسيك هذا هو وجه اخر لعملة السيسي وسنجتازهما باذن الله وستنتصر ثورتنا مهما كادت دولتك لها
      وغيرها من حفاة الخليج المرعوبون من بناء دولة للثورة حديثة تزلزل اركان ممالكهم

      رد
  3. الي السيد عرقاب
    سيدي لاتظن انها تكتب هذا لله ورسوله ٠انها اداه في يد جناح من اجنحه السلطه المتصارعه
    وهي تعمل في اقذر جريده منافقه للسلطه علي الأطلاق ومعروف ان تلك الجريده تدار من
    المخابرات العامه سيد عرقاب لماذا لم تسأله عن مذبحه رابعه وعن طيرانه الذي يقصف اهل
    سيناء يوميا بلارحمه٠المعادله اصبحت صفريه ولايجدي معها كلام صحيفه او جدال
    مع الأخر٠هم يعرفون ماتعاني ويعرفون قدر الامك ويعرفون انك لاتستطيع ايلامهم
    ولذلك انت لاشئ بالنسبه لهم

    رد
    • الشعب تعبان اه فى ظلم ماشي
      كل الدنيا كدة و كل دة موجود و اكتر فى دول العالم كله احنا بس الى مابنسمعش عنه حاجه
      انما احنا واثقين فى الله اولا ثم رءيسنا السيسي ربنا يبارك فيه و يحميه و يجعل الخير للبلد دى على ايديه
      واثقين انه بيحب البلد بجد

      و بدل اما الصحفيين يكتبوا كلام يسخن الناس على الرءيس
      المفروض يقفوا جنبه و يشجعوه على المسءوليه الى شايلها
      و كل المشاكل الى موجودة سببها قله الدين و الناس عايزة و بس و الضماير ماتت
      هو السيسي هيعمل ايه و لا ايه احنا لازم نقف جنبه
      والصحفيين يفهموا الشعب ازاى يقفوا جنبه
      انا مسلمه والاسلام عندنا بعتبر الدنيا معبر للاخرة و دة بيساعد الانسان على تحمل اى بلاء اما اعتبر الدنيا دى دار مستقر يعنى لازم اى فون و عربيه و شقه فى كمبوند وووووو
      زى الاعلانات اما بتصور للواحد لا طبعا
      وبعدين اهل مصر ربنا كتب عليهم كد دة حديث صحيح هم و اهلها فى رباط الى يوم القيامه والرباط هو الجهاد ا
      احنا بلد مستهدفه عندنا كل حاجه بحر نهر موارد طبيعيه بترول امطار تزرع اجمل قمح فى الساحل الشمالى الى حاطين فى القنابل بتاعه الحرب العالميه التانيه لحد دلوقتى
      قناة السويس الى هيموتوا من الغيظ و يرجعوها تانى تحت سيطرتهم
      لكن موتوا بغيظكم مصر عندها مشاكل زى اى بلد
      مصر مستهدفه غير كل بلد
      الرسول كان بيعيش على التمر و الماء لمدة تلات اشهر
      ايه المشكله يعنى اما نستحمل شويه وربنا مابيظلمش حد
      و ما ربك بظلام للعبيد
      و رحمته سبقت غضبه سبحانه
      احمدوا ربنا على الرءيس السيسي
      ربنا يحميه و يسسدخطاه و يبصرة بالحق
      و اقول للشعب المصرى و كل الناس باب الرزق يفتح بعد اذان الفجر و يقفل بطلوع الشمس
      نسال نفسنا بنكون فين فى هذا التوقيت
      ناءمون و الارزاق تقسم و نرجع نقول السيسي هو السبب
      اتقوا الله فى انفسكم و دينكم و رءيسكم
      و من جعل الاخرة همه جمع الله لهامرة و اتته الدنيا راغمه
      استودع الله دينكم وامانتكم و خواتيم اعمالكم

      رد
  4. هو الواقع والحقيقة تحرج الخنازيــــــر.وكل الذيـــن لايبارحون المزابل وكل النتانات أكرمكم الله..
    بغال العسكر المصرائيلي وقائدهم منزعجون من الحقيقة ومن كشف الواقع الذي يحياه كل الشعب المصري…الأحراج شعور انساني وهؤلاء البغال والخنازير العساكر المصرية لايشعرون بالأحراج لأنهم ليسوا من البشر ولا أشباه للبشر….

    رد
  5. كل الاسئله دي للرئيس السيس و كانه كان مسئول عن التخريب و التدمير و التفجير و التهييج و تعطيل السياحه و هروب المستثمرين ووجود الارهاب هل الرئيس السيس المسئول عن كل ذلك . وهل تولي الرئيس السيسي ادارة البلاد في ظروف طبيعيعه الرجل فعل ما لا يستطيع ان يفعله اي شخص اخر تولي رئاسة الجمهوريه في هذه الظروف و الرئيس يعمل بكل جد و اخلاص و سيكلل الله مجهوده وصبر الشعب المصري بكل خير انشاء الله .

    رد
  6. اعجب ان لسه فيه مدافعين عن السيسي ياجماعهً مش ممكن الراجل ده يوفقه الله وهو بدا حكمه بحمامات من الدماء التاريخ يعيد نفسه ناصر عمل نفس الشيء وانتهي بالهزيمهًىالعار ولكن المؤيدين والغاضين الطرف عن هذه الدماء لازم يعذبوا حتي يعرفوا ان الله حق فهو البلاء وكان الله في عون من اعترض ولو في نفسه بأضعف الإيمان وقواه علي الابتلاء
    المقال قوي جدا وان كان الله اعلم بمن سمح به والقمع لا يرحم احدا فإبراهيم عيسي اللذي كان يلمح ولا يصرح الان قاعد في بيته

    رد
    • ست أم عبدالله :انت سيده مصريه أصيله .ولا عجب من معظم المعلقين لأنهم اما من الحاقدين أو أتباع الخروف الأكبر مرسى وأخوانه .لكننا نحن الشعب المصرى الذى يحيى فى مصر وسوف نحيا فيها وبها الى الأبد محبين لرئيسنا ولبلدنا والأهم اننا نثق به وبخطواته الى مستقبل أفضل لنا ولأولادنا .ونعرف جميعا ان البناء يحتاج منا الجهد والصبر .اما صاحبه المقال وماشابها لايريد التقدم لكن يريد الزيت والسكر .فلك هذا ولنا نحن المستقبل .نرى مشاريعه العملاقه التى ستنقل مصر من عصر الى عصر أخر ان شاء الله .بحبك يامصر الى الابد

      رد
  7. مقال ممتاز ولكنه اخطا الهدف .. المطلوب منه الاجابة هو كل من يجب ان يُساَل هذه الاسئلة الصحيحة من بين الانسان بجميع انحاء العالم بمن فيهم ال 100 مليون .. كل انسان بالعالم بمن فيهم ال 100 مليون مسئول عن الاجابة عن كل هذه الاسئلة التي تعبر عن آلام 100 مليون. من المسئول عن الحصار السياحي. اين المنظمات العالمية لتساعد اجتماعيا ماليا دون قيد او شرط. من المسئول عن تدهور الجنيه في وقت تزداد فيه المشاريع الاستثمارية العملاقة. اين دور الجمعيات والاحزاب و …. و ….. و …… والتي لدى بعضها تمويل مالي خارجي .. اين من دورهم الاجتماعي المادي ايا كان الرئيس .. اين دور المواطن نفسه ليكون 100 مليون مواطن ضد جشع التجار واعمال التخريب. انها حرب على مصر من نوع جديد بعد فشل الحروب العسكرية لبسالة وعظمة وروح البطولة والاستشهاد بكل شهيد مصري من القوات المسلحة المصرية فخر مصر والعروبة والانسانية … اين المصري الانسان اين العربي الانسان اين الاسيوي الانسان اين الافريقي الانسان اين الاوروبي الانسان اين الاميريكي الجنوبي الانسان اين الاميريكي الشمالي الاننسان اين الاسترالي الانسان اين اليهودي الانسان اين المسيحي الانسان اين المسلم الانسان اين غيرهم الانسان من بني آدم جدنا جميعا. وانت ايها الرئيس بعد ان يجيب كل هؤلاء ستجيب ايضا بان تفعل مثل عمر بن الخطاب رضي الله عنه وانا واثق. محمد مصطفى .. باحث لغات وكاتب نظرية قاعدة اللغات (اللغة العربية ام اللغات) 0031639589103 – 0031657971256. وارجو امانة لنشر.

    رد
  8. سؤال هل تلاجه باباكى قعدت 10 سنين مافيهاش غير ميه لانه عايش على مرتبه ومش عايز يبن لابوه انه محتاج ..وهل مطلوب من الرئيس انه يكون عايش ع الكفاف وربنا عاطيه عيله غنيه واسره ميسوره الحال ..واللى اتبرع بنص ثروته 15 مليون جنيه نص ميراثه من والده ونص راتبه … جوابى انتى ع الاسئله المحرمه دى

    رد
  9. فليتذكر الشعب المصري هذه المقولة جيدا وعليهم ان يعوها بكل جوارحهم
    من اعان ظالما سلطه الله عليه
    من اعان ظالما سلطه الله عليه
    من اعان ظالم سلطه الله عليه
    وَاتَّقُوا فِتْنَةً لَّا تُصِيبَنَّ الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنكُمْ خَاصَّةً ۖ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ (25)
    وما ربك بظلام للعبيد اشربوا يا شعب مصر من غضب الله حتى الثماله

    رد
  10. هل استلم السيسى البلد وكانت افضل مما هى عليه الان
    هل المهم الزيت والسكر ام بناء المستقبل
    هل من يهاجم السيسى كان ممن عاش فترة الستينات والسبعينات وازمات السلع التموينية وغيرها
    هل السيسى هو الفاسد ام نحن
    هل كنتم تريدون ان يحكمكم مجموعة من الارهابيين (يحافظ على الخاطفين والمخطوفين)
    هل تريدو ان تعيشوا يومكم وتدار البلد باسلوب الرئيس الاسبق حسنى مبارك بالمسكنات (رغم ان نكسة يناير قامت عندما وصل معدل التنمية فى مصر 8% فى عام 2010
    هل حاولتم فعل ما عليكم قبل نقد غيركم
    هل راعيتم الله فى بلدكم مصر
    هل تعلمون ما حجم مصر
    هل هناك دولة تتحدث عن الخلافة والشريعة والاخوان وتقدمت خطوة للامام ام تقسمت واصبح الارهاب يعصف بارجائها
    هل سوريا وليبيا والعراق واليمن بعيدين اعتقد انهم اقرب اليكم لمن يريد الزيت والسكر فالامم المتحدة والمتبرعين يرسلوهم مجانا
    شكرا وهدانا الله جميعا لخير مصر وسائر بلاد المسلمين
    اخيرا لا سياسة فى الدين ولادين فى السياسة واعبدوا ربكم وربنا (على رأى الاخ مرسى السياسة نجاسة)

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.