الرئيسية » الهدهد » فيصل القاسم يكشف عن سبب عدم سقوط “الأسد” حتى الآن

فيصل القاسم يكشف عن سبب عدم سقوط “الأسد” حتى الآن

أكد الإعلامي السوري والمذيع بقناة “الجزيرةفيصل القاسم، على أن عدم سقوط رئيس النظام بشار الاسد حتى الآن ليس بسبب قوته، مؤكدا أن عدم سقوطه يعود لعدم انتهاء مهمته بالنسبة للقوى الدولية.

 

وقال “القاسم” في تغريدة له عبر حسابه بموقع التدوين المصغر “تويتر” رصدتها “وطن”: ” بشار الأسد ليس أقوى من مبارك ولا من القذافي ولا من زين العابدين بن علي ولا من صدام حسين ولا من علي عبدالله صالح. بل إن مهمته لم تنته بعد فقط”.

 

يشار إلى أن جميع الرؤساء السابق ذكرهم تعرضوا لضغوط اقل بكثير مما يتعرض له بشار الأسد على مدى ستة أعوام ومع ذلك منهم من تم قتله أو اعتقاله أو إزاحته عن الحكم بالقوة.

قد يعجبك أيضاً

3 رأي حول “فيصل القاسم يكشف عن سبب عدم سقوط “الأسد” حتى الآن”

  1. لا يصح ان تقارن ما بين الشهيد بئذن الله صدام حسين وما بين شرذمة لصوص ومجرمين من امثال بشار وبن علي وصالح ، عدى عن المؤامره الدوليه التي حيكت لتدمير العراق وتسليمه لابناء المتعه كلاب المجوس وخونة الكرد عملاء بني صهيون

    رد
    • أنا لاأعرف ماذا فعل صدام حسين في 35 سنة من عمره في الحكم غير القتل والظلم مثل بقية الحكام؟ ثم كيف تسمون صدام البعثي, رأيس حزب البعث, الحزب العلماني الشديد في محاربة الاسلام مثل حزب البعث في سوريا, بالمجاهد والشهيد؟ هل رفع راية لااله الا الله؟ هل حكم بما انزل الله؟ هل كان انسانا ورعا وزاهداً وعادلاً ام انه كان مثل بشار وحسني والقذافي وامثالهم قتل أو تسبب في قتل مئات الالاف من الابرياء ودمر بلده مثل البقية؟ صدام فعل مثل ما يفعل بشار الآن في سوريا نفس الاساليب ونفس الاسلحة منها الاكيميائية. البعثيون اول ما ان استلموا الحكم في العراق عام 1968 حاربوا الاسلام وأعدموا في العام 1969 المجاهد العالم العامل الشيخ عبدالعزيز البدري(لعلمكم انه كان سنياً وجاهد في فلسطين) لماذا اعدموه؟ لأنه كان عالماً وشيخاً ربانياً وداعياً الى الاسلام! مثل عبدالناصر اعدم سيد قطب لماذا؟ لأانهم علمانيون محاربون للاسلام مثل بقية الفراعنة!؟ إذاً كيف تسمون صدام بالمجاهد والشهيد؟ غداً سياتي من يقول المجاهد والشهيد بشار. كيف نصدقكم؟ أينة عقولكم؟

      رد
  2. مهمة الأسد هي تدمير سوريا ارضا وشعباً لمصلحة إسرائيل وجعل الجميع يقتل الجميع وحربا ابدية بين السنة والشيعة والطوائف الضالعة وقد تطوع الولي الفاجر في إيران لدعم المهمة من خلال ميليشيا الحرس الثوري وميليشياته في لبنان والعراق ومن افغانستان والباكستان ومرتزقة جبريل ودخل مجرم موسكو على الخط لإحياء الإتحاد السوفييتي البائد ، ولذلك سكتت وتواطئت امريكا ورئيسها كثير الكلام، وعندها واحتفالاً بنهاية المهمة سنسمع عن قتل الأسد برصاصة من حارس أو دس السم له أو تفجير مكان يتواجد فيه في بيت أو سيارة إو إسقاطه من طائرة وسيكون هناك حل وستحتاج سوريا إلى عقود للتعافي اقتصاديا واجتماعيا وسيخسر المواطنين الشيعة الكثير وكثير منهم إبرياء، والمستفيد الأكبر هي إسرائيل

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.