الرئيسية » فيديو » ملك الأردن يقدّم أموالاً لترميمه .. فتح قبر “المسيح” في القدس

ملك الأردن يقدّم أموالاً لترميمه .. فتح قبر “المسيح” في القدس

قام الباحثون بفتح الغطاء الخارجي لما يُعتبر بأنه قبر يسوع المسيح المتواجد في كنيسة القيامة في القدس.

 

وقال فريدريك هيبرت، عالم الآثار في الجمعية الجغرافية الوطنية: “لقد قمنا بسحب الغطاء الرخامي عن القبر وفوجئنا بكمية المواد الموجودة تحته، وسيكون التحليل العلمي طويل الأمد ولكننا سنكون قادرين في النهاية على رؤية سطح الصخور الأساسي الذي وُضع عليه جسد المسيح، وفقا للتقاليد”.

 

وقام فريق من العلماء بقيادة أنطونيا موروبولو، المتخصصة في مواد البناء والحفاظ على الآثار من جامعة أثينا التقنية الوطنية، بحماية الجرف الذي يُقال أن جسد المسيح موجود بداخله، بواسطة بنية صلبة وهي Edicule.

 

وقالت موروبولو: “نحن في مرحلة حرجة من عملية إعادة التأهيل، والتقنيات التي نستخدمها لتوثيق العمليات في هذا النصب الفريد ستمكن العالم من رؤية النتائج التي توصلنا إليها وكأننا نعرضها من داخل القبر”.

 

وبحسب موقع روسيا اليوم، من المقرر أن تنتهي أعمال البحث والترميم داخل القبر في ربيع عام 2017، وستصل التكاليف الإجمالية للمشروع إلى أكثر من 4 ملايين دولار.

 

ويساهم الملك عبد الله الثاني، ملك الأردن، بتقديم تبرعات تشمل ملايين الدولارات لترميم القبر.

 

ويُذكر أن سطح القبر كان مغطى بطبقة سميكة من الرخام، وفقا لناشيونال جيوغرافيك.

 

وأزيلت هذه الطبقة الآن للكشف عن القبر لأول مرة منذ عام 1555 بعد الميلاد على أقل تقدير، وربما قبل ذلك بكثير.

 

قد يعجبك أيضاً

رأيان حول “ملك الأردن يقدّم أموالاً لترميمه .. فتح قبر “المسيح” في القدس”

  1. مصيبة بل من اعظم المصائب أن يقر مسلم يشهد ألا إله إلا الله وان محمد رسول الله ويؤمن بالقرأن كله محكمه ومتشابه ان عيسى عليه السلام مصلوب أو ميت مقتول, لأن هذا من فرية اليهود و وتكذيباً لله سبحانه وتعالى القائل في محكم التنزيل : ( وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللَّهِ وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَكِنْ شُبِّهَ لَهُمْ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِنْهُ مَا لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلَّا اتِّبَاعَ الظَّنِّ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِينًا . بَلْ رَفَعَهُ اللَّهُ إِلَيْهِ وَكَانَ اللَّهُ عَزِيزًا حَكِيمًا ) النساء/ 157 ، 158 . وفي قوله تعالى : ( بَلْ رَفَعَهُ اللَّهُ إِلَيْهِ ) : أن يكون سبحانه قد رفع عيسى عليه الصلاة والسلام بدناً وروحاً , ولكي نفهم التوفيق بين قول الله عز وجل ” بَل رَّفَعَهُ اللّهُ إِلَيْهِ وَكَانَ اللّهُ عَزِيزًا حَكِيمًا ” ,وقول الله عز وجل ” مَا قُلْتُ لَهُمْ إِلاَّ مَا أَمَرْتَنِي بِهِ أَنِ اعْبُدُواْ اللّهَ رَبِّي وَرَبَّكُمْ وَكُنتُ عَلَيْهِمْ شَهِيدًا مَّا دُمْتُ فِيهِمْ فَلَمَّا تَوَفَّيْتَنِي كُنتَ أَنتَ الرَّقِيبَ عَلَيْهِمْ وَأَنتَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ ” ,وحديث النبي صلى الله عليه وسلم “ينزل عيسى عليه الصلاة والسلام “عِنْدَ الْمَنَارَةِ الْبَيْضَاءِ شَرْقِىَّ دِمَشْقَ بَيْنَ مَهْرُودَتَيْنِ وَاضِعًا كَفَّيْهِ عَلَى أَجْنِحَةِ مَلَكَيْنِ إِذَا طَأْطَأَ رَأَسَهُ قَطَرَ وَإِذَا رَفَعَهُ تَحَدَّرَ مِنْهُ جُمَانٌ كَاللُّؤْلُؤِ فَلاَ يَحِلُّ لِكَافِرٍ يَجِدُ رِيحَ نَفَسِهِ إِلاَّ مَاتَ وَنَفَسُهُ يَنْتَهِى حَيْثُ يَنْتَهِى طَرْفُهُ” , والحديث الذي رواه أبو داوو “فَيَمْكُثُ فِى الأَرْضِ أَرْبَعِينَ سَنَةً ثُمَّ يُتَوَفَّى فَيُصَلِّى عَلَيْهِ الْمُسْلِمُونَ” فيستحسن أن نرجع لكتاب(دفع إيهام الاضطراب عن آي الكتاب) صفحة 56-58 للشيخ العلامة الشيخ محمد الأمين الشنقيطي صاحب أضواء البيان , فقد اجاد وافاد . وفي النهاية فإن الأمة أجمعت الأمة على ما تضمنه الحديث المتواتر من أن عيسى في السماء حي، وأنه سينزل في آخر الزمان فيقتل الخنزير ويكسر الصليب ويقتل الدجال ويفيض العدل وتظهر به الملة – ملة محمد صلى الله عليه وسلم – ويحج البيت ويبقى في الأرض أربعا وعشرين سنة وقيل أربعين سنة ثم يتوفي ويصلى عليه . ومن قال بخلاف ذلك فقد أنكر شيئاً معلوما من الدين بالضرورة

    رد
  2. وأنا أتحدى لو قام عيسى وقال لهم أنا عيسى بن مريم وليس لنا علاقة بانني من روح الله لقامت الدنيا عليه وعملت عليه أكبر حفلة باربكيو بالتارخ ,,,
    الناس رتبت كل أمورها على هذا الاعتقاد ولن تسمح لأي كان أن يبركها ,,,
    كما أن أتباع الدين الاسلامي ستعلن النفير وهات خلصنا ,
    الحل الصحيح هو في الفاتيكان لديها قطعة قماش عليها دم عيسى بن مريم ويجب فحص الدي ان ان ,,,
    ولن يقوم بها الأمر الا مستقبلا من علماء ثم علماء وثم علماء

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.