قال وزير الخارجية الفرنسي، جان مارك أيرو، الخميس، إنه كلما استمر قصف حلب في هجوم تدعمه روسيا أجج ذلك التطرف في المدينة.
وقال الوزير للصحافيين في لندن: “كلما استمر القصف والمذبحة ضد السكان، زاد التطرف على الأرض”.
ويتساءل مراقبون، هل حرب الحكومة الفرنسية على لباس البحر “البوركيني” هو مساهمة في تحقيق السلام والديمقراطية والأمن والأمان؟