الرئيسية » الهدهد » “صوت أمريكا”: استطلاع أحمد موسى انتشر كالفيروس وأغلق حسابه بعدما خجل من نفسه

“صوت أمريكا”: استطلاع أحمد موسى انتشر كالفيروس وأغلق حسابه بعدما خجل من نفسه

علقت إذاعة “صوت أمريكا” على إغلاق الاعلامي المصري المؤيد للنظام أحمد موسى حسابه على موقع التواصل الإجتماعي “تويتر”, مشيرة إلى أن تلك الخطوة جاءت بعد صدمة موسى من نتيجة عكسية لاستطلاع رأي أجراه حول ترشح رئيس النظام عبد الفتاح السيسي لفترة رئاسية ثانية.

 

وأوضحت الإذاعة الأمريكية أن موسى سأل متابعيه “الخميس” عن رغبتهم في إعادة انتخاب السيسي مرة ثانية.. ليتضح أن 80% من المصوتين قالوا “لا” وهي النتيجة التي سببت صدمة كبيرة للاعلامي المثير للجدل.

 

وتابعت الإذاعة، أن “موسى” أغلق حسابه “تويتر” وقال على حسابه بموقع “فيس بوك” إنه تعرض لاختراق، وأن 90% من المتابعين أدلوا بصوتهم لصالح ولاية ثانية للرئيس.

 

وأوضحت الإذاعة أن فشل “موسى” الذريع انتشر كالفيروس على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث يثق البعض أن حسابه لم يُخترق لكنه شعر بالخجل من نتيجة الاستطلاع.

قد يعجبك أيضاً

3 رأي حول ““صوت أمريكا”: استطلاع أحمد موسى انتشر كالفيروس وأغلق حسابه بعدما خجل من نفسه”

  1. لا ادري لما كل هذا الاهتمام بهذا الامعة بائع الكلام في شارع الهوى .. ولا ادري لما كل هذا الاهتمام بتخبط نظام العسكر الذي هو جاثم على مصر منذ عام 1952 .. ادرك ان البعض يعول على اخفاقات السيسي في تحريك الشارع المصري .. ولهؤلاء اقول لا تعولوا على الشارع المصري .. 90 مليون جائع لم يستطيعوا تفجير ثورة غضب .. تعودوا الحياة الدودية وعبادة العسكر .. في مصر صوت الناس يقول ” عايزين نعيش ” وحتى ما يسمونها ثورة يناير عبارى عن تظاهرة سلمية اقفلت ميدان التحرير واربكت الهعجوز مبارك فازاحه مجرمي المؤسسة العسكرية التي توجته بالامس ..ولا تزال فوبيا سجون صلاح نصر سنين عبدالناصر تلاحق 90 مليون وجاء السيسي ليقدم درسا اكثر شراسة . عدد من لقوا حتفهم بعدد اصابع اليد . روح التضحية من اجل مستقبل امة ماتت . وحتى والسيسي يحرق شرق ليبيا هم صامتون . والانكى انهم يعولون على انتصار الليبيين على جيش مصرائيل . وهذا سيحدث لان الليبيين قدموا لثورتهم ولا زالوا . لكنهم لن يحرروا القاهرة بديلا عن المصريين المتمسكين بالحياة

    رد
  2. ارى غضب متنمر يكاد يقفز من الشاشة على مواقع التواصل الاجتماعي .. ينهش في جلابيب الامعة المعتوه الاجير مصطفى بكري . وفي اخرى المختل احمد موسى . ولا ارى احد يقوى على تحديرهم او تخويفهم ولو بكلمة ..ولا اقول ان هؤلاء معروفين للشعب المصري اين هم واين سكناهم وحركتهم اليومية على الملأ وانه لا احد يجرؤ على الاعتداء عليهم ولو بحجر او ساومهم بطريقة ما ليصمتوا عن بث الاراجيف والعهر ضد الوطن والامة . ومع ذلك لا يزال المصريين يرددون ” مصر ام الدنيا ” . ويحتفلون هلعا وخوفا بكل هزائم الجيش المصري التاريخية .. التي صارت اعياد قومية .مصر عنوان عريض لاعداد غفيرة من البشر صامتون تحت كل الظروف ومهما ساءت . اعتادوا السكينة وركنوا للطرب وهز الوسط . يكفي ان المجرم العسكري وعصابته يعبث علنا كل يوم بمستقبلهم ولا رد فعل سوى هرطقات على مواقع التواصل لا تغني ولا تسمن من جوع وباسماء مستعارة حتى وهي تكتب من خارج مصر .

    رد
  3. المجرم السيسي تنمر واخذته العزة بالاثم . ضحك ليس فقط على شعب مصر المسالم التعيس . بل وعلى ” ال سعود ” ولا يزال يبتزهم كما ” ال دحلان ” . والودائع تنهال لتبث الحياة في جسد البلد المقتول وقد فارقته الروح . وهم يعرفون انه يبتزهم ويسرق اموال ” الرز ” بلا مقابل . لكنهم جميعا في ورطة . السعودية تخشى ان يحكم الحوتي الرياض قريبا . وال دحلان يرتبون للحدث من وراء الستار والحيرة تقتلهم . يد مع ايران من تحت الطاولة واخرى خجولة مع ال سعود .واخرى مع والسيسي . اعتقادا منهم ان كسب ود شعب مصر الكصير العدد يكمن في اغراق عسكر مصرائيل بالاموال . وفي ذات الوقت يعولون على من هم اهم في اللعبة ” اسرائيل ” هناك يبصمون بالعشرة على انهم ابناء عمومتهم الحقيقيين الاوفياء وقد استفاقوا من عتمة التاريخ وقصص ” فلسطين محتلة “

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.