الرئيسية » الهدهد » “فيديو”: متظاهرون غاضبون في إيران يمزقون صورة علي الخامنئي ويسحقونها بأرجلهم

“فيديو”: متظاهرون غاضبون في إيران يمزقون صورة علي الخامنئي ويسحقونها بأرجلهم

وطن- خاص”- كتب وعد الأحمد-  مزّق متظاهرون غاضبون في ايران صورة لمرشد ما تعرف الثورة الايرانية علي خامنئي وظهر عشرات المتظاهرين في شريط فيديو تداوله مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي وهم يصرخون بغضب أمام صورة كبيرة للخامنئي مرفوعة أمام مبنى حكومي، وبعد إنزال الصورة وضعوها على الارض وداسوا عليها بأقدامهم وهم يهللون وتعد هذه المظاهرة أولى المظاهرات التي تخرج فيه المعارضة الإيرانية في الداخل بعد قمع السلطات الإيرانية لمظاهرات 2009 التي اعقبت انتخاب أحمدي نجاد.

 

وكان متظاهرون عراقيون قد مزقوا الشهر الماضي صوراً للخميني وعلي خامنئي المرشدين الأول والثاني في إيران وهاجموا مقرات أحزاب عراقية اشتهرت بولائها لطهران، لاسيما حزب الدعوة الإسلامية، في عدد من المحافظات جنوب العراق.

 

وانتشرت صور على مواقع التواصل الاجتماعي من حشود كبيرة وهم يهاجمون صورا للخامنئي ناعتين إياه بـ”اللعين” كما هاجموا مقرات لأحزاب عراقية رأوا أنها ترمز للفساد وتعارض الإصلاحات في العراق.

قد يعجبك أيضاً

3 رأي حول ““فيديو”: متظاهرون غاضبون في إيران يمزقون صورة علي الخامنئي ويسحقونها بأرجلهم”

  1. قریبا خامنیی الی مزبله التاریخ.الفرس المجوس هذا هو دیدنهم القتل القتل لا یعرفون الا ااقتل همج ابن همج.لو کان الله خلق الانسان للقتل لما خلقه.ولکن عقلیتهم متعفنه .یمکرون ویمکر الله.والله خیر الماکرین.

    رد
  2. الأرقام تتكلم عن الوضع المأساوي في ايران:
    نسبة السكان الذين يعيشون تحت خط الفقر 90% ، بينما علي خامنئي يتربع على عرش الملالي الأثرياء بثروة تقدر بـ95 مليار دولار (هذا الذي يزعم أنه نصير المستضعفين !).
    نسبة الأمية المطلقة في إيران أكثر من 13% و هذا الرقم عبارة عن ما يزيد عن 9 ملايين شخص.
    الشعوب الإيرانية تكاد أن تنفجر من سوء الأوضاع ، و مع ذلك تجد حكام إيران منهمكون في شؤون سوريا و العراق و اليمن و لبنان و غيرها و يرسلون المال و السلاح بسخاء على خزعبلات طائفية لا تسمن و لا تغني من جوع.

    رد
  3. الغرب يعلم جيداً ان النظام الايرانى فاشى وفاشل ولا يصلح حتى لقيادة قطيع من الاغنام ولكن لهم مصلحه من بقائه وسياسة النظام الايرانى مفيده جداً للغرب ومنذ عام 1979 ازدهرت الدول الغربيه من خلال مبيعات السلاح وغيرها واصبح لهم قواعد فى اغلب دول الشرق الاوسط والفضل يعود للنظام الايرانى وسياسته العدوانيه تجاه جيرانه والنظام الايرانى يعلم جيداً ان سياسته تلك المرضى عنها غربياً بصوره غير مباشره هى التى تضمن له البقاء والاستمرار فى الحكم لذا لا يستطيع ان يغيرها .
    كلنا نتذكر فى حرب الثمان سنوات كيف كان الغرب يبيع الاسلحه للعراق من خلال دول الخليج ويبيعها ايضا لإيران من خلال اسرائيل وقضية ايران غيت خير شاهد .
    لأجل اسرائيل الأمه العربيه مستهدفه والنظام الايرانى مفيد لأنه يسعى بالضرر للأمه العربيه . كما ان بقاء بشار يمنع عودة سوريا لحاضنتها العربيه ونظام حافظ الاسد هو النظام العربى الوحيد الذى وقف مع ايران ضد الامه العربيه فى الحرب العراقيه الايرانيه لذا نرى الغرب لأجل عيون اسرائيل يماطل فى المسأله السوريه والمطلوب بديل موالى لإيران او ليس عربياً قومياً

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.