أثارت المخرجة المصرية إيناس الدغيدى الجدل مجددا عندما أطلقت تصريحات “غريبة عجيبة” في احدى سهراتها مع مجموعة من الفنانين مفادة :”أن المصريين يصوموا رمضان لأن الصيام عادة فرعونية قديمة ليس لها علاقة بالدين، والإسلام جاء ليقرها ليس أكثر”.
وأضافت أن المخرجة السينمائية في نفس السهرة التي جمعتها ببعض أصدقائها من نجوم الفن أن من حق كل مواطن أن يمارس عادة الصوم بالطريقة التي تروق له وفى أي شهر اعتاد أن يصوم فيه. وفق ما نقل عنها اليوم السابع.
وأشارت الدغيدى إلى أن الدليل على صدق كلامها أن اليهود لهم شهور يؤدون فيها فريضة الصوم غير تلك الشهور التي يؤدى فيها المسيحيون نفس الفريضة وكذلك للمسلمين شهور تختلف عن الديانتين السابقتين وكل هؤلاء يصومون لأنهم توارثوا عادة الصيام عن الأجداد “بس إحنا محبكينها شوية” !
الصيام من صميم الأسلام وهو فرض على كل مسلم ومسلمة وإذا أنتي لا تعرفي هذا المشكلة فيك وفي عقلك ولن تكون عادة فرعونية أتقي الله
من تدعى إيناس تريد لفت النظر والجواب على ما تطرحه هو بمثابة نجاح لها نرجو احتقارها …
عجوز شمطاء افل نجمها وكل فتره تطلق تخاريف حتي يتحدث عنها الناس وانا اتمني ان تقابل الله تعالي علي ماهي عليه وسيعلم الذين ظلموا اي منقلب ينقلبون
لقد نطقت بالحقيقة .. والصوم هو طقس تمارسة كافة الاديان .. المشكلة في التعقيدات التي يطورها رجال الدين بصدد الموضوع .. وما يرتبون عليه من سلوكيات وطقوس متعبة .. المهم في الصيام هي النية الخالصة وليست الطقوس المتبعة .. كيف يحل الاسلام مشكلة الصيام في بلدان يكون فيها النهار اكثر من 22 ساعة مثلا .. هذا علاوة على انه ثبت ان الصوم في الاجواء الحارة ولمدة طوياة يتسبب في الاضرار بوضائف الكلى بسبب الجفاف الذي يستمر طويلا ..
يقول الله تبارك وتعالى:
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ (البقرة 183)
وبالتالى فالصيام ليس عبادة خاصة بالشريعة الإسلامية فقط ولكنها كانت موجودة فى الشرائع الأخرى.
أما أطلاق كلمة طقوس فهذا لا يكون إلا على الباطل من العبادات التى أبتدعها أصحاب الشرائع الفاسدة البشرية. أما أتباع الشرائع السماوية فالعبادات لديهم يطلق عليها شعيرة وليس طقس.
لا يوجد شيئ إسمه رجل دين فى الإسلام لأن الإنسان لا يحتاج واسطة بينه وبين ربه وهذه الوظيفة لها وجود عند أتباع الشرائع الإخرى ممن يقسمون المجتمع لعلمانيين ورجال دين.
المؤمن فى رعاية الله وهو تعهد له بذلك خاصة فى الصوم (فإنه لى وأنا أجزى به). وبالتالى فمقاييس الطب العادية لا تنطبق على الصائم صيام صحيح لله.
أنا مصاب بداء السكرى وأتعرض لنقص السكر وقرب الإصابة بغيبوبة … هذا يحدث كثيرا فى الأيام العادية. ولكن لم يحدث ذلك ولو مرة عند الصيام مهما طالت ساعاته (17 ساعة فى الحر).
هذا أمر لا يعرفه إلا المؤمن بالله وصحة شعائرة وبالتالى نستطيع أن نفهم كلام غير المؤمنين ممن يقيسون الأمور بمقياس العقل الفاسد دون وجود عقيدة سليمة.
مش فاهم من الهدف وراء اظهار شراميط مصر للتكلم عن الدين
لهم فى الدنيا خزي ويوم القيامة يردون الى عذاب عظيم هذه امراءة استحوذ عليها الشيطان والعياذ بالله فهى تتخبط فى الدنيا وستكون نهايتها صعبة جدا لانها تحارب الله ورسوله فلن تفلح اذن ابدا اسال الله تعالى لنا ولها الهدايا
الله يقبض روحك وانت هكذا حتى تكوني وقود وحصب نار جهنم عليك من الله انت وامثالك ماتستحقون.
زمن الرويبضة والكذابين والخائنيين والمنافقين حشركم الله مع بباكي فرعون