الرئيسية » حياتنا » هكذا تؤثّر “الشقيقة” سلباً على علاقتك الحميمة

هكذا تؤثّر “الشقيقة” سلباً على علاقتك الحميمة

بعض النساء، وخاصّة اللواتي يعانين الشقيقة المزمنة، قد يحتجن إلى أدوية تقيهنّ آلام الشقيقة. لهذا السبب، يجب أن تستشيري طبيبك بشأنها.

 

كما أن النساء اللواتي يعانين آلام الشقيقة يواجهن احتمالاً أكبر بالمعاناة من الاكتئاب والقلق المفرط، من اللواتي يعانين شقيقة مؤقتة أو غير منتظمة.

 

إذا كنت تعانين اضطراباً في المزاج وتوصلت إلى علاجه، فثقي بأنّ حياتك الحميمة ستشهد دفعة كبيرة من النشاط.

 

75% من مجمل الأشخاص الذين يعانون الشقيقة هم من النساء. إذا كنت واحدة منهنّ، يجب أن تعرفي أن التغيرات التي تحصل في معدلات الهورمونات قبل العادة الشهرية غالباً ما تكون السبب في إطلاق آلام الشقيقة، إذ إنّ معرفة هذه المعلومة ستجعلك تتنبهين إلى ما قد يحصل ويسبب الاضطراب لعلاقتك الحميمة.

 

تساهم حبوب منع الحمل عند بعض النساء في تخفيف معاناة الشقيقة، فيما تزيد الأمور سوءاً بالنسبة لأخريات، وفي بعض الأحيان، يمكن لتغيير نوع الحبوب أن يحدث تغييراً إيجابياً.

 

كما تلحظ كثيرات من النساء تقدماً في حالاتهنّ عندما يتبعن نظاماً ثابتاً في تناول الطعام والنوم، فضلاً عن ممارسة الرياضة اليومية وشرب كمية كبيرة من المياه.

 

ويجب أن تعرفي أيضاً كما ذكر موقع مجلة نواعم أنّ أسلوب حياتك اليومي يمكن أن يؤثر على الشقيقة. وفيما التغييرات والعفوية في العلاقة الحميمة عامل إيجابي ورومانسي، إلا أنها تزيد الشقيقة سوءاً.

 

يمكنك أيضاً من خلال تحديد محفزات الألم أن تتمكني من التحكم بآلام الشقيقة، وأن تدعمي حياتك الحميمة وتتفادي الشعور بالألم. إليك أهم المحفزات:

 

1.الشوكولاته

2. الروائح الثقيلة والقوية كالعطر والشموع المعطرة

3.الإضاءة القوية

4.التغيرات المناخية.

قد يعجبك أيضاً

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.