الرئيسية » الهدهد » منشق عن حزب الله: “كفاك استخفافاً بعقول الناس يا حسن الكذاب مطرب السرداب”

منشق عن حزب الله: “كفاك استخفافاً بعقول الناس يا حسن الكذاب مطرب السرداب”

“خاص-  وطن”- علق الحساب الشهير “منشق عن حزب الله” على خطاب زعيم حزب الله للبناني حسن نصر الله الذي زعم فيه أنّ أمريكا صنعت تنظيم الدولة الإسلامية بمساعدة حلفائها لتدمير “المقاومة” قائلا “مطرب السرداب الكذاب حسن ينعق الآن، الدجال حسن يحاول تصوير أميركا عدوة لمحور المقاومة كي يبرر احتلال ‫#‏سوريا و عدم وصول الأكثرية للحكم.”

 

وأضاف منشق “مطرب السرداب الدجال حسن ينعق في يوم جريح حزب الله.. الذين جرحوا وهم يقتلون الشعب السوري، أكثر من 8000 جريح و القادم أعظم.”

 

وتابع “دجال الضاحية مطرب السرداب حسن يكذب الآن يقول داعش و داعش لكنه نسي أن حزب الله احتل #سوريا قبل ظهور داعش و النصرة”.

 

ومع بداية الخطاب المتلفز لزعيم حزب الله اللبناني، اعتبر الحساب الشهير على “تويتر” أنّ حسن الكذاب ينعق الآن.ينقل عن جنرال أمريكي أن الثورة السورية صناعة أمريكا، نسي أن يقول لنا إن اسم الجنرال عباس”.

 

وخاطب منشق عن حزب الله نصر الله قائلا “كفاك استخفافاً بعقول الناس يا حسن.. تقول الصراع ليس سني شيعي. ومن صميم عقيدة حزب الله هو قتل أهل السنة و منع وصول أي سني لحكم #سوريا.”

 

وختم منشق عن حزب الله تغريداته بالقول بدل أن تنعق عن الجرحى يا حسن نصر الله، اسحب شباب شيعة لبنان من سوريا حيث يقتلون ويجرحون من أجل حذاء الخامنئي و بشار الأسد.”

 

يذكر أنّ منشق عن حزب الله كان قد نشر تغريدة في 12 من ديسمبر الماضي، قال فيها إنّ كل مقاتل بحزب الله يرغب بالإنشقاق بسبب أهوال الحرب السورية وعبثيتها يتواصل معنا و سنؤمن خروجه من لبنان إلى بلد آمن و لائق له و لعائلته.

قد يعجبك أيضاً

رأي واحد حول “منشق عن حزب الله: “كفاك استخفافاً بعقول الناس يا حسن الكذاب مطرب السرداب””

  1. نحي هذا المنشق على عودة إلى جادة الحق فحسن نصرالله ينعق صبح ومساء كفى زج لشيعة لبنان في حرب ضد أهل السنة الأكثرية من سواد عين إيران والأسد ونقول كفى لرجال حزب الله من تقتيل الشعب السوري كفى ثقافة الكراهية لأهل السنة والجماعة ونقول يا نصرالله عود إلى جادة الحق وإنسحب من سورية وأعتذر للشعب السوري

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.