ذكر الباحث الفلسطيني عزمي بشارة والنائب السابق من الكنيست الاسرائيلي أن من مآثر الريادة عند العرب اقتصار الشعب على مؤيدي النظام الحاكم فقط.
وقال في تغريدة عبر حسابه على موقع التدوين المصغر “تويتر”: “من مآثر الريادة في شرقنا أن يختار الحاكم الشعب ويغيره، بدلاً من أن يختاره شعبه”.
وتابع: “وأن يعاد تعريف الشعب فيصبح مقتصرًا على مؤيدي النظام الحاكم”.
يا أستاذ عزمي, بكرا بتطلع الامارات وتتهمك أنك أخوان مسلمين وبتحاربك, مع أنك من أخوتنا المسيحيين, محبتنا وتقديرنا لهم وخصوصا الفلسطينيين منهم لأنهم لم يخونوا وطنهم ولم يتحالفوا مع أعدائه كما فعل ويفعل مسيحيي سوريا ومصر المتحالفين مع الكلب بشار والخنزير السيسي.