الرئيسية » الهدهد » أكاديمي إماراتي: حكام الامارات يرفضون “سياسات” #عيال_دحلان وينصحون سرا ولكن لا مجيب

أكاديمي إماراتي: حكام الامارات يرفضون “سياسات” #عيال_دحلان وينصحون سرا ولكن لا مجيب

انتقد الدكتور سالم المنهالي استاذ العلاقات الدولية والاعلام سياسات أبناء زايد العابثة بمصير شعوب الأمة وخياراتها, مشيرا إلى أن تلك السياسات التي أسمها سياسات #عيال_دحلان نقلت “بلادنا” الإمارات من مربع الحياد إلى دائرة المعاداة والاستهداف للكثير من الأطراف والجماعات.

 

وأضاف المنهالي في سلسلة تغريدات رصدتها وطن على موقع التواصل الاجتماعي ” سياسات #عيال_دحلان المجنونة تستعدي مسلمين وتستدعي لنا عدوات كنا في غنى عنها وتجلب خيانات حذرنا منها الله ورسوله وتخالف نهج الشيخ زايد “.

 

وتابع “الشيخ زايد وقف بجانب شعوب أمته وحارب إسرائيل بقطع البترول عنها ورفض التعامل معها على خلاف #عيال_دحلان الذين يسيئون لنهجه ويخالفون مسيرته “, وقال ” لم تعرف بلادنا في عهد الشيخ زايد ولا خلفه الشيخ خليفة عداوة للشعوب أو الجماعات الإسلامية كما يفعل #عيال_دحلان وكان حريصاً على دماء المسلمين “.

 

وأسهب الاكاديمي الاماراتي في تغريداته قائلا.. حكام بعض الإمارات داخل الدولة وعوائل وأفراد في عوائل حاكمة يرفضون ما يفعله #عيال_دحلان وينصحون سراً لكن لا مجيب ولا آذان صاغية من العيال “.

 

واختصر المنهالي الطريق بالقول.. ” البلاد لا تحتمل هذا الكم من العداء مع الشعوب والجماعات ويجب أن يتدخل العقلاء ويتداركوا الموقف بكبح أعمال #عيال_دحلان ووضع حد لنبيحته “.

 

 

 

 

 

قد يعجبك أيضاً

رأيان حول “أكاديمي إماراتي: حكام الامارات يرفضون “سياسات” #عيال_دحلان وينصحون سرا ولكن لا مجيب”

  1. شخصية وهمية الدكتور سالم المنهالي لا وجود له في الحقيقة الا في مخيلة خرفان البيطري ….
    اذا كُنتُم ولا بد كاذبين رتبوا الكذبة على الأقل بدل هذا العبث الصبياني

    رد
  2. السر وراء الازدهار و الاستقرار في الإمارات و عدم حدوث أي حوادث إرهابية بها هو خيانتها و مساهمتها في تدمير الأمة و تمزيقها و تنفيذ مخططات قذرة.
    لقد تم تدمير السياحة في مصر و تركيا و تونس و هي أكبر مقاصد سياحية في الشرق الأوسط بينما الإمارات تستقبل سنويا 22 مليون سائح و لا يحدث بها أي حادث ارهابي يؤثر على السياحة لأن المخابرات الإمارتية شريك في الإرهاب و يخدم مصالحها و أجندتها.
    الإمارات شاركت و تدخلت في صراعات و دول عديدة و تم قتل المبحوح بها بكل سهولة فلماذا لا بحدث بها أي عمليات إرهابية في منطقة تعج بالارهاب، الإرهاب ضرب امريكا و فرنسا و ألمانيا و مصر و تركيا و كل مكان، فما السر الذي يجعل الإمارات في أمان؟؟؟ السر أنها شريكة و صانعة رئيسية للإرهاب.
    مصر بها ثلثي آثار العالم و تكاد تخلو من السياح و الامارات ليس بها حجر أثري واحد و يزورها 22 مليون سائح، هذا الاستقرار هو ليس لحسن التخطيط كما يقولون و لكن الإمارات ليست مستهدفة لأنها تنفذ أجندة قذرة و ممول رئيسي للارهاب و داعش و في المقابل تتمتع بالاستقرار.
    تم تدمير سمعة الطيران الماليزي و إسقاط و إختفاء طائراته و نفس الأمر مع الخطوط الجوية المصرية و لم تحدث حادثة واحدة للخطوط الإمارتية و تتمتع بسمعة عالمية و هو ثمن الخيانة فلا مؤامرات ضد الإمارات لانها تنفذ أجندة قذرة.
    الإمارات تتهاون سرا مع إيران و كن يلاحظ سياسة الإمارات الخارجية سوف يجد أنها تصب في مصلحة إيران تماما. الإمارات استضافت ابن عبد الله صالح قائد الحرس الجمهوري و رتبت التحالف بين عبدالله صالح و الحوثيين بزعم مقاومة الإخوان و منعت تولي الجنرال الأحمر القيادة لفترة طويلة و هو كان قادرا على أحداث هزيمة كبيرة الحوثين، الإمارات قذفت بالطائرات تجمعات كبيرة من الجيش اليمني الداعم للتحالف و قتلت المئات بينهم قيادات عسكرية كبيرة موالية للتحالف ثم قالت الإمارات أن هذا تم بالخطأ، الإمارات أنشأت داعش في جنوب اليمن.
    الإمارات يعيش بها نصف مليون ايراني و في دبي يوجد حي كامل اسمه الحي الإيراني و توجد جامعات إيرانية تعمل في الإمارات و الآلاف الشركات الإيرانية في الإمارات التي يديرها الحرس الثوري الإيراني بالإضافة إلى عشرين رحلة طيران بين الإمارات و إيران يوميا بالإضافة إلى استثمارات إيرانية تبلغ 200 مليار دولار في الإمارات تستخدم في اختراق دول الشرق الأوسط و شراء السياسيين و الاعلامين و وسائل الإعلام لصالح المخابرات الايرانية.
    الإمارات شاركت مع تفجيرات إرهابية في دول كثيرة حول العالم بمساعدة إيران.

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.