لعلها المرة الأولى التي لا يكون فيها واحدٌ من آل الأسد رابحاً في أي مباراة يخوضها، وعلى أي خصم، حتى لو كان “كاسباروف” الروسي في الشطرنج، أو “تايسون” الأميركي في الملاكمة، أو فريق برشلونة في كرة القدم، كما يقول بعض الظرفاء.
ووفقا لموقع العربية نت أعلِن أن حافظ الأسد، ابن رئيس النظام السوري بشار الأسد، حلّ سابعاً في مسابقات الرياضيات، التي تقام تحت عنوان “الأولمبياد العلمي السوري”. كان حدثاً “تاريخياً” بكل “معنى الكلمة”، كما قال صحافي سوري من الداخل، وأضاف “هذه المرة لم يستطع القاتل أن يهزم شعبه بمنح ابنه مواصفات خوارزمية” ويقول: “القاتل أقرّ من خلال ابنه أنه هُزِم هو نفسه لأن السوريين هم الذين فازوا”.
فللمرة الأولى يجرؤ أحدٌ على الفوز قبالة واحد من “تلك العائلة الرئاسية” التي تخصصت بالفوز، “حتى لو مسابقة في اللغة الصينية”، كما يقول ظرفاء سوريون، هنا وهناك.
بعد خمس سنوات ثورة على بشار الأسد، “صار بإمكان السوريين أن يفوزوا” قال تعليق سريع على الحادثة. على غير السابق من الأيام، لمّا كانت حتى الخيول عليها أن “تحترم المقامات” فلا تتقدم على خيل ابن الأسد الأب، باسل، الذي قضى في حادث سيارة. فيفوز باسل حافظ الأسد، على كل خيول العرب والعجم.
الآن، رسمياً، ابن “الأمين العام” حلَّ سابعاً. بمعنى ما: هُزِم. هزم فعلاً. لقد حل قبله ستة سوريين بالتمام والكمال. مع أنه سبق ونجح في المرحلة الإعدادية “متفوقاً” كالعادة. إلا أن ثمة ما حصل، لقد هُزِم الحفيد. ويتضرع البعض لتكون “هزيمة عبر “الفلاش باك”، أي منه إلى ما سبقه، على رأي البعض.
صفحات الموالين، كانت تضج منذ ساعات الصباح الأولى، اليوم، بصور لابن بشار الأسد. وكان المراقبون يتساءلون عن مغزى عرض صور الحفيد اليوم. فوضح السبب منذ حوالي الساعة. فقد كان الأولمبياد على نار حامية. وثمة من الموالين المحترفين من يريد أن ينصّب الأذكى، من طرفه هو. لا من طرف السوريين.
رسمياً، الحفيد هُزم. ورسمياً أيضاً، فاز ستة سوريين بالتمام والكمال.
عندما التحق بشار بجامعة دمشق لكي يدرس الطب (في مقعد محجوز له) ، كان في أوقات الإمتحانات يدخل فرد من المخابرات ليعطيه أوراق الإجابة و يسحب منه الأوراق التي كان يكتب عليها و يرسم (خرابيش). حصل على إجازة طب من الجامعة ، ثم ذهب كمريض نفسي (مصاب بالتوحد) إلى بريطانيا للعلاج و لتبييض شهادته الأولى (تماماً كما تقوم العصابات بتبييض أو غسل الأموال القذرة) و اختار طب العيون . منذ قدومه إلى بريطانيا، أدرك أساتذة الجامعة أنه معتوه و لا يصلح للدراسة الجامعية ، و جاءت صدفة مقتل باسل لتكون مبرراً لعودة بشار (حتى يتم تأهليه لوراثة حافظ و بسرعة) و بالتالي زال الحرج عن الإنجليز . هلأ حافظ ابن بشار مش رايح يكون أقل من أبيه (وحيد عصره و فصيح زمانه و من نوادر دهره) . أنا لا أريد أن أقول (ذلك البغل من ذلك الحمار) … لكن سأقول : لا حول و لا قوة إلا بالله ، شر البلية ما يضحك .
والله شايف انك ابو الخرط مو ابو العبد اما انك حلبي هاي هيه الخرطة الكبيره لانه بشار لم يدرس في جامعة دمشق يا حلبي كان يدرس بجامعة حلب
تبيان الحقيقة للأخوة العرب فقط و ليس لهذا الذي هاجمني حيث لن أنزل لمستواه :
ولد بشار حافظ الأسد في 11 أيلول عام 1965 في مدينة دمشق وأنجز في مدارسها دراسته الابتدائية والثانوية ومن ثم درس الطب في جامعتها وتخرج طبيباً في عام 1988. بعد أن تخرج من جامعة دمشق، ذهب لفترة قصيرة إلى لندن ثم عاد عام 1994 بعد وفاة باسل الأسد.
بغل على ابوه يلعن امه وابوه وجدو وجد جدو
الحمار لايخلف إلا جحشا وكل يرجع لأصله وعائلته , وصدقت مقولة من قال انأسمهم ال الجحش وليس الأسد , ولكنني أعجب من والده وجده الذان يحملان صفات الحمير ولؤم الضباع , وإني لأظن أن ابنهما عليهما , ولاغرابة فهذا الجحش من ذاك الحمار
عندي سؤال , ماذا سيفعل هذا المسكين غدا بين الناس , حينما يقال له أبوك وجدك خائنان عميلان قاتلان ؟ قد يقول قائل ( ولاتزر وازرة وزر أخرى) , واتمنى من الله أن يكون خيرا من أبائه , فسبحان الذي يخرج من ظهر الفاسد عالم , لكنني والله اعلم لاأتفرس في وجه هذا الصبي خير , ولاأظنه إلا كأبيه وجده , أسأل الله أن يخيب فراستي وظني فيه
العلويين السليمانيين النصيريين كل هذا الاسماءلهذه الطائفه الباطنيه التي حكمت سوريا عندما انخرطوا في الجيش العربي السوري في فترة حكم البعث وقد حذّر ميشيل عفلق مؤسس حزب البعث من قبول هؤلاء الناس في المؤسسه العسكريه لخطرهم على تركيبة الشعب السوري وكانوا من قبل ممنوع عليهم دخول الجيش الا ان اغبياء حزب البعث اصروا على دخولهم الجيش بحجة ان ثورة البعث ثوره عربيه تقدميه لا تفرق بين فئات الشعب السوري فضلا عن العرب بشكل عام .وهذه هى النتيجه ما نراه لا ما نسمعه لم ينفع حزب البعث المنسلخ من دينه وعقيدة امته ..لا عروبه ولا ما يحزنون …فصار هؤلاء الباطنيين حلفاء لليهود وللفرس المجوس وقد باعوا الجولان لليهود وهو الموقع المحصن طبيعيا لسوريا امام العدو اليهودي ويعملون الان لتمرير المشروع الفارسي المجوسي في الوطن العربي الكبير .فأين عروبتهم ؟.ومع هذا لايزال كثيرون من السخفاء العرب يراهنون على عروبة هؤلاء الخونه بأسم حزب البعث الذي صار اسمه حزب البعص حزب اللات والعزى اعوان الفرس المجوس