الرئيسية » الهدهد » السلفي “برهامي” يتفاخر: قدّمت معلومات للأمن المصري عن 35 أسرة رافضة “للانقلاب”

السلفي “برهامي” يتفاخر: قدّمت معلومات للأمن المصري عن 35 أسرة رافضة “للانقلاب”

وطن- اعترف ياسر برهامي نائب رئيس “الدعوة السلفية” بمصر، بتقديمه معلومات إلى جهاز الأمن الوطني –أمن الدولة سابقاً-، عن 35 أسرة من قرية واحدة رافضين “للانقلاب”، متهما إياهم بالانضمام إلى تنظيم “الدولة الإسلامية”.

وأضاف أنه تفاجأ بهم خلال جولاته الانتخابية في إحدى محافظات الوجه البحري، لافتا إلى أنه لن يكشف عنهم للإعلام، لكنه سيقدم المعلومات للجهات المعنية في الدولة”.

برهامي: لا يجوز دعم “روسيا الكافرة” ضد “تركيا المسلمة”

وقال برهامي في حوار مع مجلة “روزاليوسف” الحكومية الورقية الصادرة هذا الأسبوع، إن “التجاوز الأمني يبقى على رأس العوامل التي تسببت في خروجنا (يقصد حزب النور) من الانتخابات، دون تحقيق النسبة التي نستحقها، التي تعبر عن حجم شعبيتنا في الشارع”.

قد يعجبك أيضاً

5 رأي حول “السلفي “برهامي” يتفاخر: قدّمت معلومات للأمن المصري عن 35 أسرة رافضة “للانقلاب””

  1. عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ الله صلى الله عليه وسلم يَقُولُ: «إنّ أَوّلَ النّاسِ يُقْضَىَ يَوْمَ القِيَامَةِ عَلَيْهِ، رَجُلٌ اسْتُشْهِدَ، فَأُتِيَ بِهِ فَعَرّفَهُ نِعَمَهُ فَعَرَفَهَا، قَالَ: فَمَا عَمِلْتَ فِيهَا؟ قَالَ: قَاتَلْتُ فِيكَ حَتّىَ اسْتُشْهِدْتُ، قَالَ: كَذَبْتَ، وَلَكِنّكَ قَاتَلْتَ لأَنْ يُقَالَ جَرِيءٌ، فَقَدْ قِيلَ، ثُمّ أُمِرَ بِهِ فَسُحِبَ عَلَىَ وَجْهِهِ حَتّىَ أُلْقِيَ فِي النّارِ، وَرَجُلٌ تَعَلّمَ العِلْمَ وَعَلّمَهُ وَقَرَأَ القُرْآنَ، فَأُتِيَ بِهِ، فَعَرّفَهُ نِعَمَهُ فَعَرَفَهَا، قَالَ: فَمَا عَمِلْتَ فِيهَا؟ قَالَ: تَعَلّمْتُ العِلْمَ وَعَلّمْتُهُ وَقَرَأْتُ فِيكَ القُرْآنَ، قَالَ: كَذَبْتَ وَلََكِنّكَ تَعَلّمْتَ العِلْمَ لِيُقَالَ عَالِمٌ، وَقَرَأْتَ القُرْآنَ لِيُقَالَ هُوَ قَارِىءٌ، فَقَدْ قِيلَ، ثُمّ أُمِرَ بِهِ فَسُحِبَ عَلَىَ وَجْهِهِ حَتّىَ أُلْقِيَ فِي النّارِ، وَرَجُلٌ وَسّعَ الله عَلَيْهِ وَأَعْطَاهُ مِنْ أَصْنَافِ المَالِ كُلّهِ، فَأُتِيَ بِهِ فَعَرّفَهُ نِعَمَهُ فَعَرَفَهَا، قَالَ: فَمَا عَمِلْتَ فِيهَا؟ قَالَ: مَا تَرَكْتُ مِنْ سَبِيلٍ تُحِبّ أَنْ يُنْفَقَ فِيهَا إلاّ أَنْفَقْتُ فِيهَا لَكَ، قَالَ: كَذَبْتَ، وَلََكِنّكَ فَعَلْتَ لِيُقَالَ هُوَ جَوَادٌ، فَقَدْ قِيلَ، ثُمّ أُمِرَ بِهِ فَسُحِبَ عَلَىَ وَجْهِهِ، ثُمّ أُلْقِيَ فِي النّارِ». أخرجه مسلم. فنعوذ بالله أن نكون منهم

    رد
  2. الفكر السلفي الجامي لا يصلح في السياسة واحتياجات الناس وهو يضمحل ويتلاشى بشكل تدريجي لانه يناقض كل جديد وغير قابل للتحديث.

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.