الرئيسية » الهدهد » توكل كرمان لـ الإمارات: تعلقون فشلكم على حزب نصف قياداته في المعتقل

توكل كرمان لـ الإمارات: تعلقون فشلكم على حزب نصف قياداته في المعتقل

وطن- علقت الناشطة الحقوقية والحائزة على جائزة نوبل للسلام، اليمنية توكل كرمان ، على اتهامات دولة الإمارات العربية لحزب الإصلاح اليمني على لسان وزير الدولة للشؤون الخارجية، أنور قرقاش، بالتخاذل في معركة تحرير تعز.

وكتبت كرمان على صفحتها الرسمية على تويتر “يعلقون خيبتهم وفشلهم بالقول إن السبب : تخاذل حزب سياسي نصف قياداته في المعتقل والنصف الآخر في المقابر والمنافي”.

 وعلقت كرمان في تغريدة أخرى: “في كل مكان وفي كل زمان الشعب يعرف محرريه”. وكان وزير الدولة للشؤون الخارجية بالإمارات؛

 قد قال الأحد، في تغريدات عدة على تويتر، إن “حزب الإصلاح اليمني (الإخوان)، همه السلطة والحكم في اليمن”، وتحدث عن “تخاذل الحزب في تحرير تعز، وقال إنها “سمة لتيار انتهازي تعوّد على المؤامرات”، بحسب تعبيره.

 ودفعت تصريحات قرقاش، الكثير من الناشطين والسياسيين للتعليق على أشرس هجوم شنه مسؤولون إماراتيون على الحزب واتهامه بالتخاذل في تحرير تعز. ودعا المحلل السياسي المقرب من النظام السعودي، جمال خاشقجي، من يتهمون حزب الإصلاح بالتخاذل عن معركة تحرير تعز، إلى إثبات ذلك والتوقف عن إلقاء الكلام “جزافا”.

من جهته، أكد المحامي والناشط السياسي اليمني، هائل سلام، أن تصريحات قرقاش ورياض ياسين، تبدو من قبيل “التماس الأعذار، وليست مقنعة بالمرة”، على حسب وصفه.

وقال سلام، على صفحته على فيسبوك، إن الإصلاح حزب سياسي، ليس من مهمته الحروب والتحرير، فمن غير المفهوم أن يعيق فصيل من المقاومة في تعز خطط التحالف وفصائل المقاومة الأخرى، وتحديدا الجيش التابع للحكومة، الذي هو المعني أصلا بتنفيذ الخطط العسكرية”، بحسب قوله.

(تجمع الإصلاح) اليمني للإمارات: قادتنا استشهدوا مع جنودكم فى نفس العربة.. فكيف يحكم (قرقاش)؟

قد يعجبك أيضاً

4 رأي حول “توكل كرمان لـ الإمارات: تعلقون فشلكم على حزب نصف قياداته في المعتقل”

  1. اخوان الشياطين يختبؤؤون بالجحور لحين انتهاء المعارك للنيل باحدى الحسنيين ففي حال فوز الحوثيين و عملاء الفرس لا سمح الله يقولون كنا نقف على الحياد وفي حال فوز اليمنيين ان شاء الله يكونون الاقوى و يدعون انهم يستحقون النصيب الاكبر كونهم الاقوى لا سمح الله قاتلهم الله انى يؤفكون فالشيطان الرجيم معجب بصفاتهم القذرة و يتمنى ان يصبح بمستواهم
    اما توكل هذه اللبوة التي تصطاد لتطعم زوجها على حساب اليمن و مستقبل اولاده فان الله كفيل بهدايتها او بفضحها

    رد
  2. محاولة الأخوان ونشظائهم خصوصا الهاربين بتركيا مثل المدعوة توكل كرمان مهاجمة الامارات ومحاولة النيل مما تقوم به في سبيل اليمن واليمنيين ضمن التحالف هي من باب حقد الاخوان ع الامارات تماما كما يحقدوا على المملكة وغيرها وهو ما نلمسه نحن في الواقع وبين اوساطهم من تلك التعبئة التي تشكك بموقف الدولتين وعزمهما تخليص اليمن من الحوثيين بقدر ما هي استنزاف للقوة اليمنية وضرب الأخوان بدرجة اساسية كونهم محرك الثورات العربية التي تقلق انظمة هذه الدول كما يشيعونه بين اوساطهم، والهدف من محاولاتهم هو فرض امر واقع بالبحث عن دور يحلموا به باعتبارهم القوة الرئيسية التي ستبقى في الميدان ويجب ان يؤكل لها الكثير من الأمور بعد الخلاص من الحوثيين وجماعة صالح، وهي محاولات بائسة فاليمنييون يعرفون ما قدمته دول التحالف وع رأسهم المملكة والامارات لأجلهم كما يعرفون دور الاصلاح والاخوان المتقاعس وانهم لا يبحثوا عن شيء بقدر ما يهمهم البحث عن مكاسب لم يتمكنوا من تحقيقها وفقدوها نتيجة ممارساتهم الخاطئة وتقاطعهم مع الجميع، وهي محاولات بائسة لم يتوقفوا عنها رغم ما تحاول بعض مواقعهم الاعلامية من اظهار غير ذلك من الاشادة بالتحالف ودور المملكة والامارات، ولن يكن لمحاولاتهم تلك أي أثر ع سير العمل العسكري ومحاولة اخراج اليمن مما هي فيه، وهم اي الاخوان مثلهم مثل الحوثيون لا يهمهم شيء بقدر ما يهمهم الوصول للسلطة بأي ثمن وليس لديهم حليف او جهة قد تكون مرغوبة منهم الا ما يدور في فلكهم وينهج نهجهم فهم افة على اليمن والجزيرة كلها مثلهم مثل الحوثيين،

    رد
  3. الى الذي سمى نفسه جحا , فانت اسم على مسمى انسان هزلي يطغى على اقوالك وافعالك الغباء , فلو كنت تملك القليل من الذكاء لحاولت ان تقراء عن الاخوان المسلمين وفكرهم و تاريخهم وعظمتهم واخلاصهم ووطنيتهم , لقد جعلت من نفسك بوقا للظالمين .

    رد
  4. محمد المقرمي
    26 نوفمبر، 2015 الساعة 4:42 ص
    محاولة الأخوان ونشظائهم خصوصا الهاربين بتركيا مثل المدعوة توكل كرمان مهاجمة الامارات ومحاولة النيل مما تقوم به في سبيل اليمن واليمنيين ضمن التحالف هي من باب حقد الاخوان ع الامارات تماما كما يحقدوا على المملكة وغيرها وهو ما نلمسه نحن في الواقع وبين اوساطهم من تلك التعبئة التي تشكك بموقف الدولتين وعزمهما تخليص اليمن من الحوثيين بقدر ما هي استنزاف للقوة اليمنية وضرب الأخوان بدرجة اساسية كونهم محرك الثورات العربية التي تقلق انظمة هذه الدول كما يشيعونه بين اوساطهم، والهدف من محاولاتهم هو فرض امر واقع بالبحث عن دور يحلموا به باعتبارهم القوة الرئيسية التي ستبقى في الميدان ويجب ان يؤكل لها الكثير من الأمور بعد الخلاص من الحوثيين وجماعة صالح، وهي محاولات بائسة فاليمنييون يعرفون ما قدمته دول التحالف وع رأسهم المملكة والامارات لأجلهم كما يعرفون دور الاصلاح والاخوان المتقاعس وانهم لا يبحثوا عن شيء بقدر ما يهمهم البحث عن مكاسب لم يتمكنوا من تحقيقها وفقدوها نتيجة ممارساتهم الخاطئة وتقاطعهم مع الجميع، وهي محاولات بائسة لم يتوقفوا عنها رغم ما تحاول بعض مواقعهم الاعلامية من اظهار غير ذلك من الاشادة بالتحالف ودور المملكة والامارات، ولن يكن لمحاولاتهم تلك أي أثر ع سير العمل العسكري ومحاولة اخراج اليمن مما هي فيه، وهم اي الاخوان مثلهم مثل الحوثيون لا يهمهم شيء بقدر ما يهمهم الوصول للسلطة بأي ثمن وليس لديهم حليف او جهة قد تكون مرغوبة منهم الا ما يدور في فلكهم وينهج نهجهم فهم افة على اليمن والجزيرة كلها مثلهم مثل الحوثيين،

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.